إذا تحب ويكي إسلام فيمكنك التبرع هنا الرجاء ان تدعم المسلمين السابقين في أمريكا الشمالية فهي المنظمة التي تستضيف وتدير هذا الموقع تبرع اليوم

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الفصل بين الجنسين في الإسلام»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
[مراجعة منقحة][مراجعة منقحة]
سطر ٦٨: سطر ٦٨:
{{اقتباس|[https://shamela.ws/book/2186/2141#p1 كتاب المجموع شرح المهذب - ط المنيرية - النووي ج4 ص484]|فَقَدْ نَقَلَ ابْنُ الْمُنْذِرِ وَغَيْرُهُ الْإِجْمَاعَ أَنَّ الْمَرْأَةَ لَا جُمُعَةَ عَلَيْهَا وَقَوْلُهُ وَلِأَنَّهَا تَخْتَلِطُ بِالرِّجَالِ وَذَلِكَ لَا يَجُوزُ لبس كَمَا قَالَ فَإِنَّهَا لَا يَلْزَمُ مِنْ حُضُورِهَا الْجُمُعَةَ الِاخْتِلَاطُ بَلْ تَكُونُ وَرَاءَهُمْ}}
{{اقتباس|[https://shamela.ws/book/2186/2141#p1 كتاب المجموع شرح المهذب - ط المنيرية - النووي ج4 ص484]|فَقَدْ نَقَلَ ابْنُ الْمُنْذِرِ وَغَيْرُهُ الْإِجْمَاعَ أَنَّ الْمَرْأَةَ لَا جُمُعَةَ عَلَيْهَا وَقَوْلُهُ وَلِأَنَّهَا تَخْتَلِطُ بِالرِّجَالِ وَذَلِكَ لَا يَجُوزُ لبس كَمَا قَالَ فَإِنَّهَا لَا يَلْزَمُ مِنْ حُضُورِهَا الْجُمُعَةَ الِاخْتِلَاطُ بَلْ تَكُونُ وَرَاءَهُمْ}}
ويواصل النووي:
ويواصل النووي:
{{اقتباس|[https://shamela.ws/book/2186/4087 كتاب المجموع شرح المهذب - ط المنيرية للنووي ج8 ص418]|(وَمِنْهَا) اخْتِلَاطُ النِّسَاءِ بِالرِّجَالِ وَالشُّمُوعُ بَيْنَهُمْ وَوُجُوهُهُمْ بَارِزَةٌ (وَمِنْهَا) تَقْدِيمُ دُخُولِ عَرَفَاتٍ عَلَى وَقْتِهَا الْمَشْرُوعِ وَيَجِبُ عَلَى وَلِيِّ الْأَمْرِ وَفَّقَهُ اللَّهُ وَكُلِّ ومكلف تَمَكَّنَ مِنْ إزَالَةِ هَذِهِ الْبِدَعِ إنْكَارُهَا وَاَللَّهُ الْمُسْتَعَانُ}}
{{اقتباس|[https://shamela.ws/book/2186/4087 كتاب المجموع شرح المهذب - ط المنيرية للنووي ج8 ص418]|(وَمِنْهَا) اخْتِلَاطُ النِّسَاءِ بِالرِّجَالِ وَالشُّمُوعُ بَيْنَهُمْ وَوُجُوهُهُمْ بَارِزَةٌ (وَمِنْهَا) تَقْدِيمُ دُخُولِ عَرَفَاتٍ عَلَى وَقْتِهَا الْمَشْرُوعِ وَيَجِبُ عَلَى وَلِيِّ الْأَمْرِ وَفَّقَهُ اللَّهُ وَكُلِّ ومكلف تَمَكَّنَ مِنْ إزَالَةِ هَذِهِ الْبِدَعِ إنْكَارُهَا وَاَللَّهُ الْمُسْتَعَانُ}}وكان فقيه آخر، السرخسي (ت. 1090م)، هذه المرة من المدرسة الحنفية، من نفس رأي النووي:
{{اقتباس|[https://shamela.ws/book/5423/3342 كتاب المبسوط للسرخسي، ج16 ص80]|وَيَنْبَغِي لِلْقَاضِي أَنْ يُقَدِّمَ النِّسَاءَ عَلَى حِدَةٍ وَالرِّجَالَ عَلَى حِدَةٍ؛ لِأَنَّ النَّاسَ يَزْدَحِمُونَ فِي مَجْلِسِهِ، وَفِي اخْتِلَاطِ النِّسَاءِ مَعَ الرِّجَالِ عِنْدَ الزَّحْمَةِ مِنْ الْفِتْنَةِ وَالْقُبْحِ مَا لَا يَخْفَى}}
الاستثناء الوحيد لجميع المعلومات المذكورة أعلاه هو في حالة الرجال المحرم. ويشير "محرم" إلى أولئك الذين يحظر الإسلام زواجهم. ومن بين هؤلاء الآباء والأعمام والإخوة والأقارب المقربين من الدم.
 
=== الفتاوى الحديثة ===
تؤكد فتاوى العلماء المسلمين الأخيرة على أن الاختلاط الحر بين الرجال والنساء غير مسموح به في الإسلام تحت أي ظرف من الظروف، حتى في يومنا هذا:
Editor، recentchangescleanup، مراجعون
٥٠٠

تعديل

قائمة التصفح