إذا تحب ويكي إسلام فيمكنك التبرع هنا الرجاء ان تدعم المسلمين السابقين في أمريكا الشمالية فهي المنظمة التي تستضيف وتدير هذا الموقع تبرع اليوم

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أخطاء علمية في القرآن»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
[مراجعة منقحة][مراجعة منقحة]
سطر ١٤٤: سطر ١٤٤:
{{اقتباس|{{القرآن|2|29}}|هُوَ ٱلَّذِى خَلَقَ لَكُم مَّا فِى ٱلْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ ٱسْتَوَىٰٓ إِلَى ٱلسَّمَآءِ فَسَوَّىٰهُنَّ سَبْعَ سَمَٰوَٰتٍ ۚ وَهُوَ بِكُلِّ شَىْءٍ عَلِيمٌ}}<br />
{{اقتباس|{{القرآن|2|29}}|هُوَ ٱلَّذِى خَلَقَ لَكُم مَّا فِى ٱلْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ ٱسْتَوَىٰٓ إِلَى ٱلسَّمَآءِ فَسَوَّىٰهُنَّ سَبْعَ سَمَٰوَٰتٍ ۚ وَهُوَ بِكُلِّ شَىْءٍ عَلِيمٌ}}<br />
===السماء كسقف===
===السماء كسقف===
كانت الأسطورة الشائعة في وقت تأليف القرآن هي أن السماء أو السماوات كانت مرفوعة بأعمدة. تخيل العديد من البدو الذين يعيشون في شبه الجزيرة العربية السماء كغطاء خيمة كبير ، على غرار الخيام التي استخدموها. في الواقع ، يضع القرآن 2:22 جنبًا إلى جنب "المظلة" التي هي السماء مع "الأريكة" التي هي الأرض ، مستحضرًا بدقة صورة خيمة عربية يسكنها وسائد أرضية مخصصة للجلوس. يؤكد القرآن ١٣: ٢ على هذه الصورة من خلال الإشارة إلى أنه ، على عكس ما يتوقعه المرء من الخيمة العربية ، فإن المظلة التي هي السماء لا تحتاج إلى "أعمدة" لتثبيتها. ويضيف {{القرآن|81|11}} أن السماء مثل غطاء يمكن "تجريده".
كانت الأسطورة الشائعة في وقت تكوين القرآن هي أن السماء مثبتة بأعمدة، وهي أيضًا فكرة توراتية. وفي حين أن العلماء المسلمين الكلاسيكيين غالبًا ما آمنوا بالجنة على شكل قبة، جادل بعض العلماء الأكاديميين بأن السماء القرآنية مسطحة ومكدسة (راجع المقال الرئيسي). وهذه السماء مثل الأسطح ({{القرآن|2|22}}، {{القرآن|21|32}}، {{القرآن|40|64}})، في طبقات ({{القرآن|71|15}}و{{القرآن|67|3}})، بينما يؤكد {{القرآن|13|2}} على هذه الصورة من خلال الإشارة إلى أنه، على عكس ما يتوقعه المرء في خيمة عربية، فإن السقف الذي هو السماء لا يمكن رؤية الأعمدة فيه. ويضيف {{القرآن|81|11}} أن السماء تشبه الغطاء الذي يمكن «كشطه»، بينما يذكر {{القرآن|21|104}} أنه سيتم طيه في النهاية.


:{{اقتباس|{{القرآن|2|22}}|ٱلَّذِى جَعَلَ لَكُمُ ٱلْأَرْضَ فِرَٰشًا وَٱلسَّمَآءَ بِنَآءً وَأَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءً فَأَخْرَجَ بِهِۦ مِنَ ٱلثَّمَرَٰتِ رِزْقًا لَّكُمْ ۖ فَلَا تَجْعَلُوا۟ لِلَّهِ أَندَادًا وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ}}
:{{اقتباس|{{القرآن|2|22}}|ٱلَّذِى جَعَلَ لَكُمُ ٱلْأَرْضَ فِرَٰشًا وَٱلسَّمَآءَ بِنَآءً وَأَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءً فَأَخْرَجَ بِهِۦ مِنَ ٱلثَّمَرَٰتِ رِزْقًا لَّكُمْ ۖ فَلَا تَجْعَلُوا۟ لِلَّهِ أَندَادًا وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ}}
:{{اقتباس|{{القرآن|71|15}}|أَلَمْ تَرَوْا۟ كَيْفَ خَلَقَ ٱللَّهُ سَبْعَ سَمَٰوَٰتٍ طِبَاقًا}}
:{{اقتباس|{{القرآن|71|15}}|أَلَمْ تَرَوْا۟ كَيْفَ خَلَقَ ٱللَّهُ سَبْعَ سَمَٰوَٰتٍ طِبَاقًا}}{{اقتباس|{{القرآن|78|12}}|وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا}}
:{{اقتباس|{{القرآن|13|2}}|ٱللَّهُ ٱلَّذِى رَفَعَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ۖ ثُمَّ ٱسْتَوَىٰ عَلَى ٱلْعَرْشِ ۖ وَسَخَّرَ ٱلشَّمْسَ وَٱلْقَمَرَ ۖ كُلٌّ يَجْرِى لِأَجَلٍ مُّسَمًّى ۚ يُدَبِّرُ ٱلْأَمْرَ يُفَصِّلُ ٱلْءَايَٰتِ لَعَلَّكُم بِلِقَآءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ}}
:{{اقتباس|{{القرآن|13|2}}|ٱللَّهُ ٱلَّذِى رَفَعَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ۖ ثُمَّ ٱسْتَوَىٰ عَلَى ٱلْعَرْشِ ۖ وَسَخَّرَ ٱلشَّمْسَ وَٱلْقَمَرَ ۖ كُلٌّ يَجْرِى لِأَجَلٍ مُّسَمًّى ۚ يُدَبِّرُ ٱلْأَمْرَ يُفَصِّلُ ٱلْءَايَٰتِ لَعَلَّكُم بِلِقَآءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ}}
:{{اقتباس|{{القرآن|81|11}}|وَإِذَا ٱلسَّمَآءُ كُشِطَتْ}}
:{{اقتباس|{{القرآن|81|11}}|وَإِذَا ٱلسَّمَآءُ كُشِطَتْ}}
:{{اقتباس|{{القرآن|21|104}}|يَوْمَ نَطْوِى ٱلسَّمَآءَ كَطَىِّ ٱلسِّجِلِّ لِلْكُتُبِ ۚ كَمَا بَدَأْنَآ أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُۥ ۚ وَعْدًا عَلَيْنَآ ۚ إِنَّا كُنَّا فَٰعِلِينَ}}
:{{اقتباس|{{القرآن|21|104}}|يَوْمَ نَطْوِى ٱلسَّمَآءَ كَطَىِّ ٱلسِّجِلِّ لِلْكُتُبِ ۚ كَمَا بَدَأْنَآ أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُۥ ۚ وَعْدًا عَلَيْنَآ ۚ إِنَّا كُنَّا فَٰعِلِينَ}}


=== السماء كسقف محفوظ ===
يقول {{القرآن|21|32}} إن الله جعل السماء سقفًا محفوظاً، وهو على الأرجح مرتبط بآيات عن الشياطين التي يطاردها شهاب النجوم (النيازك) التي تحرس أدنى السماوات. ومن المثير للاهتمام أن العلم الحديث كشف أن الأشياء التي يقال إنها تحرس السماء يمكن أن تشكل أيضًا تهديدًا للكائنات الحية على الأرض - فقد اخترقت الكويكبات والنيازك الغلاف الجوي وضربت الأرض على مدار التاريخ. وهذا يشمل النيزك الضخم الذي ضرب بالقرب من شبه جزيرة يوكاتان 65 مليون سنة والذي قتل العديد من أنواع الحيوانات، بما في ذلك معظم الديناصورات.
{{اقتباس|{{القرآن|21|32}}|وَجَعَلْنَا ٱلسَّمَآءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا ۖ وَهُمْ عَنْ ءَايَٰتِهَا مُعْرِضُونَ}}<br />
===السماء كشيء يمكن أن يسقط===
===السماء كشيء يمكن أن يسقط===
يصف القرآن السماء / الجنة بأنها مظلة رفعها الله يمكن أن تسقط أو تتكسر شظاياها وتسقط على الأشخاص التعساء. هذا يمثل تحديًا في ضوء الإدراك الحديث أن السماء هي مجرد تكتل من الغازات المختلفة.
يصف القرآن السماء بأنها سقف رفعه الله يمكن أن يسقط أو تتكسر شظاياه ويسقط على الأشخاص قليلي الحظّ. وهذا يمثل تحديًا في ضوء الإدراك الحديث أن السماء هي مجرد تكتل من الغازات المختلفة.


:{{اقتباس|{{القرآن|52|44}}|وَإِن يَرَوْا۟ كِسْفًا مِّنَ ٱلسَّمَآءِ سَاقِطًا يَقُولُوا۟ سَحَابٌ مَّرْكُومٌ}}
:{{اقتباس|{{القرآن|52|44}}|وَإِن يَرَوْا۟ كِسْفًا مِّنَ ٱلسَّمَآءِ سَاقِطًا يَقُولُوا۟ سَحَابٌ مَّرْكُومٌ}}
سطر ١٥٩: سطر ١٦٢:
:{{اقتباس|{{القرآن|22|65}}|أَلَمْ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِى ٱلْأَرْضِ وَٱلْفُلْكَ تَجْرِى فِى ٱلْبَحْرِ بِأَمْرِهِۦ وَيُمْسِكُ ٱلسَّمَآءَ أَن تَقَعَ عَلَى ٱلْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِۦٓ ۗ إِنَّ ٱللَّهَ بِٱلنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ}}
:{{اقتباس|{{القرآن|22|65}}|أَلَمْ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِى ٱلْأَرْضِ وَٱلْفُلْكَ تَجْرِى فِى ٱلْبَحْرِ بِأَمْرِهِۦ وَيُمْسِكُ ٱلسَّمَآءَ أَن تَقَعَ عَلَى ٱلْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِۦٓ ۗ إِنَّ ٱللَّهَ بِٱلنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَّحِيمٌ}}


===نشمر السماوات===
===طوي السماوات===
يذكر {{القرآن|21|104}} و{{القرآن|39|67}} أن السماوات "ستُشمر" يأتي يوم القيامة ، مما يشير إلى جسدية و "تسطيح" السماوات.
يذكر {{القرآن|21|104}} و{{القرآن|39|67}} أن السماوات "ستطوى" حين يأتي يوم القيامة، مما يشير إلى جسدية و "تسطيح" السماوات.


:{{اقتباس|{{القرآن|21|104}}|يَوْمَ نَطْوِى ٱلسَّمَآءَ كَطَىِّ ٱلسِّجِلِّ لِلْكُتُبِ ۚ كَمَا بَدَأْنَآ أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُۥ ۚ وَعْدًا عَلَيْنَآ ۚ إِنَّا كُنَّا فَٰعِلِينَ}}
:{{اقتباس|{{القرآن|21|104}}|يَوْمَ نَطْوِى ٱلسَّمَآءَ كَطَىِّ ٱلسِّجِلِّ لِلْكُتُبِ ۚ كَمَا بَدَأْنَآ أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُۥ ۚ وَعْدًا عَلَيْنَآ ۚ إِنَّا كُنَّا فَٰعِلِينَ}}
سطر ١٦٦: سطر ١٦٩:


===النجوم كشيء يقع===
===النجوم كشيء يقع===
(inkadarat ٱنكَدَرَتْ) يقول القرآن أن النجوم سوف تسقط كواحدة من العديد من الأحداث الدرامية التي أحاطت باليوم الأخير. وكلمة كدر بالصيغة المستخدمة في هذه الآية الصيغة السابعة) تعني "الانقضاض" كما يقال عن الطير أو الصقر أو السقوط والتشتت.
يقول القرآن إن النجوم سوف تسقط كواحدة من العديد من الأحداث الدرامية التي تحيط باليوم الأخير. وكلمة كدر بالصيغة المستخدمة في هذه الآية تعني "الانقضاض" كما يقال عن الطير أو الصقر، أو "السقوط والتشتت".


:{{اقتباس|{{القرآن|81|2}}|وَإِذَا ٱلنُّجُومُ ٱنكَدَرَتْ}}
:{{اقتباس|{{القرآن|81|2}}|وَإِذَا ٱلنُّجُومُ ٱنكَدَرَتْ}}


:إن بنية الزمكان هي أنه لا يوجد شيء ، ولا حتى النجوم ، يمكن أن يتحرك أسرع من سرعة الضوء. وهذا يعني أنه حتى لو تحركت النجوم بالقرب من سرعة الضوء عبر السماء ، فإن حركتها الظاهرة ستكون طفيفة جدًا بالنسبة لبعدها بحيث تكون مع ذلك غير محسوسة بالعين المجردة. علاوة على ذلك ، نظرًا لأن العديد من النجوم المرئية تبعد مئات السنين الضوئية (أقرب نجم يبعد أكثر من أربع سنوات ضوئية) ، فإن الضوء من مثل هذه الأحداث قد يستغرق سنوات حتى يصل إلى أعيننا. في الواقع ، العديد من النجوم التي لا تزال مرئية في السماء لم تعد موجودة منذ قرون ، وما زال ضوءها فقط هو الذي يصل الآن إلى الأرض.
:بسبب بنية الزمكان لا يمكن لأي شيء، ولا حتى النجوم، أن يتحرك بشكل أسرع من سرعة الضوء. أي أنه حتى لو تحركت النجوم بالقرب من سرعة الضوء عبر السماء، فإن حركتها الظاهرية ستكون طفيفة جدًا بالنسبة لمسافتها لدرجة أنها ستكون مع ذلك غير محسوسة للعين المجردة. علاوة على ذلك، ونظرًا لأن الكثير من النجوم المرئية تبعد مئات السنين الضوئية (أقرب نجم يبعد أكثر من أربع سنوات ضوئية)، فإن الضوء الناجم عن مثل هذه الأحداث سيستغرق سنوات للوصول إلى أعيننا. في الواقع، لا تزال الكثير من النجوم مرئية في السماء وهي لم تعد موجودة منذ قرون، ونورها فقط هو الذي يصل الآن إلى الأرض.


===سبب تغير طول الظلال===
===سبب تغير طول الظلال===
Editor، recentchangescleanup، مراجعون
٤٧٤

تعديل

قائمة التصفح