إذا تحب ويكي إسلام فيمكنك التبرع هنا الرجاء ان تدعم المسلمين السابقين في أمريكا الشمالية فهي المنظمة التي تستضيف وتدير هذا الموقع تبرع اليوم

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أخطاء علمية في القرآن»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
[مراجعة منقحة][مراجعة منقحة]
سطر ٦٥: سطر ٦٥:


:{{اقتباس|{{الآيات القرآنية|41|11|12}}|ثُمَّ ٱسْتَوَىٰٓ إِلَى ٱلسَّمَآءِ وَهِىَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ٱئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَآ أَتَيْنَا طَآئِعِينَ فَقَضَىٰهُنَّ سَبْعَ سَمَٰوَاتٍ فِى يَوْمَيْنِ وَأَوْحَىٰ فِى كُلِّ سَمَآءٍ أَمْرَهَا ۚ وَزَيَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنْيَا بِمَصَٰبِيحَ وَحِفْظًا ۚ ذَٰلِكَ تَقْدِيرُ ٱلْعَزِيزِ ٱلْعَلِيمِ}}
:{{اقتباس|{{الآيات القرآنية|41|11|12}}|ثُمَّ ٱسْتَوَىٰٓ إِلَى ٱلسَّمَآءِ وَهِىَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ٱئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَآ أَتَيْنَا طَآئِعِينَ فَقَضَىٰهُنَّ سَبْعَ سَمَٰوَاتٍ فِى يَوْمَيْنِ وَأَوْحَىٰ فِى كُلِّ سَمَآءٍ أَمْرَهَا ۚ وَزَيَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنْيَا بِمَصَٰبِيحَ وَحِفْظًا ۚ ذَٰلِكَ تَقْدِيرُ ٱلْعَزِيزِ ٱلْعَلِيمِ}}
:ومع ذلك ، يفسر بعض علماء المسلمين المعاصرين "الدخان" على أنه الحالة البدائية للكون بعد الانفجار الأعظم. ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن الآية تشير إلى وقت كان فيه الدخان هو السماء وحدها، وليس الأرض. هذا يمثل تحديًا خاصًا عندما يأخذ المرء في الاعتبار أن الأرض وجبالها موصوفة بالفعل في الآيتين السابقتين ({{الآيات القرآنية|41|9|10}} ، تمت مناقشتها أعلاه).
:ومع ذلك، يفسر بعض علماء المسلمين المعاصرين "الدخان" على أنه الحالة البدائية للكون بعد الانفجار الأعظم. ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن الآية تشير إلى وقت كان فيه الدخان هو السماء وحدها، وليس الأرض. هذا يمثل تحديًا خاصًا عندما يأخذ المرء في الاعتبار أن الأرض وجبالها موصوفة بالفعل في الآيتين السابقتين ({{الآيات القرآنية|41|9|10}} ، تمت مناقشتها أعلاه).


===سبعة تراب===
===سبعة "أرض"===


:المقال الرئيسي: علم الكون في القرآن
ينص {{القرآن|65|12}} بوضوح على وجود سبعة من كوكب الأرض.
 
ينص {{القرآن|65|12}} بوضوح على وجود سبعة كواكب.


:{{اقتباس|{{القرآن|65|12}}|ٱللَّهُ ٱلَّذِى خَلَقَ سَبْعَ سَمَٰوَٰتٍ وَمِنَ ٱلْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ ٱلْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوٓا۟ أَنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ ٱللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَىْءٍ عِلْمًۢا}}
:{{اقتباس|{{القرآن|65|12}}|ٱللَّهُ ٱلَّذِى خَلَقَ سَبْعَ سَمَٰوَٰتٍ وَمِنَ ٱلْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ ٱلْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوٓا۟ أَنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ ٱللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَىْءٍ عِلْمًۢا}}
:يكشف حديث في البخاري أن هذه الأرض السبعة مكدسة فوق بعضها البعض.
:يكشف حديث في البخاري أن هذه "الأرضين" السبعة مكدسة فوق بعضها البعض.
:{{اقتباس|{{البخاري|3|43|634}}|حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ ، عَنْ ، سَالَبِمٍ عَنْ أَثَنِه قَـَّـبَـه ـ عََنُْثَنَا مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ ، عَنْ ، سَالَبِمٍ عَنْ أَثَنَا قَـَّـبَه ـ "مَنْ أَخَذَ مِنَ الأَرْضِ شَيْئًا بِغَيْرِ حَقِّهِ خُسِفَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلَى سَبْعِ أَرَضِينَ" . قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ هَذَا الْحَدِيثُ لَيْسَ بِخُرَاسَانَ فِي كِتَابِ ابْنِ الْمُبَارَكِ ، أَمْلاَهُ عَلَيْهِمْ بِالْبَصْرَةِ.}}
:{{اقتباس|{{البخاري|3|43|634}}|حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ ، عَنْ ، سَالَبِمٍ عَنْ أَثَنِه قَـَّـبَـه ـ عََنُْثَنَا مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ ، عَنْ ، سَالَبِمٍ عَنْ أَثَنَا قَـَّـبَه ـ "مَنْ أَخَذَ مِنَ الأَرْضِ شَيْئًا بِغَيْرِ حَقِّهِ خُسِفَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلَى سَبْعِ أَرَضِينَ" . قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ هَذَا الْحَدِيثُ لَيْسَ بِخُرَاسَانَ فِي كِتَابِ ابْنِ الْمُبَارَكِ ، أَمْلاَهُ عَلَيْهِمْ بِالْبَصْرَةِ.}}
:قد يكون الرقم ، مثل سبع سماوات ، قد أتى من سوء فهم أو تفسير أصلي للأساطير من العصور القديمة الكلاسيكية حيث كان هناك سبعة كواكب متحركة (عطارد والزهرة والمريخ والمشتري وزحل والشمس والقمر). الرقم سبعة ، مع ذلك ، لا يتوافق مع النتائج التي توصل إليها علماء الفلك المعاصرون ، الذين يعرفون أن هناك ثمانية كواكب عادية وخمسة كواكب قزمة ، مما يجعل المجموع الكلي ثلاثة عشر في نظامنا الشمسي. وجد علم الفلك الحديث أيضًا عدة آلاف من الكواكب في أنظمة شمسية أخرى ويقدر علماء الكونيات أن مئات المليارات من النجوم والكواكب موجودة في الكون ككل.
:قد يكون الرقم، مثل سبع سماوات، قد جاء من سوء فهم أو تفسير أصلي للأساطير من العصور القديمة الكلاسيكية حيث كان هناك سبعة كواكب متحركة (عطارد والزهرة والمريخ والمشتري وزحل والشمس والقمر). ومع ذلك، فإن الرقم سبعة لا يتوافق مع نتائج علماء الفلك المعاصرين، الذين يعرفون أن هناك ثمانية كواكب عادية وخمسة كواكب قزمة، مما يجعل المجموع الكلي ثلاثة عشر في نظامنا الشمسي. وجد علم الفلك الحديث أيضًا عدة آلاف من الكواكب في أنظمة شمسية أخرى ويقدر علماء الكونيات أن مئات المليارات من النجوم والكواكب موجودة في الكون ككل.


===سبع سموات===
===سبع سموات===


:المقال الرئيسي: علم الكون في القرآن
يتكون الكون من مئات المليارات من المجرات، ولكل منها مئات المليارات من النجوم. ويذكر القرآن أنه وراء السماء التي تحتوي على النجوم ، توجد ست سموات أخرى. وكانت أسطورة السماوات السبع فكرة شائعة سائدة في الشرق الأوسط حين تمّت تلاوة القرآن للمرة الأولى.


يتكون الكون من مئات المليارات من المجرات ، ولكل منها مئات المليارات من النجوم. يذكر القرآن أنه فيما وراء السماء التي تحتوي على النجوم ، توجد ست سموات أخرى. كانت أسطورة الجنة السبع فكرة شائعة سائدة في الشرق الأوسط أثناء تلاوة القرآن لأول مرة.
:
:{{اقتباس|{{القرآن|71|15}}|تَرَوْا۟ كَيْفَ خَلَقَ ٱللَّهُ سَبْعَ سَمَٰوَٰتٍ طِبَاقًا}}
:{{اقتباس|{{القرآن|71|15}}|تَرَوْا۟ كَيْفَ خَلَقَ ٱللَّهُ سَبْعَ سَمَٰوَٰتٍ طِبَاقًا}}
:جادل بعض علماء الإسلام المعاصرين بأن هذه الآيات تشير إلى طبقات الغلاف الجوي السبع. ومع ذلك ، يذكر {{القرآن|37|6}} أن النجوم تحتل أقرب الجنة. بالإضافة إلى ذلك ، هناك 5 بدلاً من 7 طبقات رئيسية في الغلاف الجوي للأرض ، وبالمثل 5 طبقات فقط بدلاً من 7 طبقات رئيسية على الأرض نفسها.
:جادل بعض علماء الإسلام المعاصرين بأن هذه الآيات تشير إلى طبقات الغلاف الجوي السبع. ومع ذلك، يذكر {{القرآن|37|6}} أن النجوم تحتل أقرب سماء. بالإضافة إلى ذلك، توجد 5 طبقات رئيسية في الغلاف الجوي للأرض، لا 7، وبالمثل 5 طبقات فقط بدلاً من 7 طبقات رئيسية في الأرض نفسها.


:{{اقتباس|{{القرآن|76|6}}|إِنَّا زَيَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنْيَا بِزِينَةٍ ٱلْكَوَاكِبِ}}
:{{اقتباس|{{القرآن|76|6}}|إِنَّا زَيَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنْيَا بِزِينَةٍ ٱلْكَوَاكِبِ}}
سطر ٩٢: سطر ٨٧:
===نفس الحجم والمسافة بين الشمس والقمر===
===نفس الحجم والمسافة بين الشمس والقمر===


::المقال الرئيسي: مركزية الأرض والقرآن
في مقطع عن أحداث يوم القيامة، يشير القرآن إلى أن الشمس والقمر لهما حجم ومسافة متقاربين. وكما لوحظ سابقًا، يقول القرآن إن القمر «يتلو» الشمس ({{الآيات القرآنية|91|1|2}})، و «لَا ٱلشَّمْسُ يَنۢبَغِى لَهَآ أَن تُدْرِكَ ٱلْقَمَرَ وَلَا ٱلَّيْلُ سَابِقُ ٱلنَّهَارِ» ({{القرآن|36|40}}). ويضيف {{القرآن|75|9}} أنه في اليوم الأخير سيتم الجمع بين الشمس والقمر. وفي حين أن مثل هذا المنظور بديهي بالنسبة لشخص من شبه الجزيرة العربية في القرن السابع يشاهد الشمس والقمر بالعين المجردة ويراقب الكسوف، فقد كشف العلم الحديث أن 64.3 مليون قمر يمكن أن يوضع داخل الشمس.
 
في مقطع عن أحداث يوم القيامة ، يشير القرآن إلى أن الشمس والقمر لهما نفس الحجم والمسافة. في حين أن مثل هذا المنظور بديهي بالنسبة لواحد من شبه الجزيرة العربية في القرن السابع يشاهد الشمس والقمر بالعين المجردة ويراقب الكسوف ، فقد كشف العلم الحديث أن 64.3 مليون قمر يمكن أن يصلح للشمس.


:{{اقتباس|{{الآيات القرآنية|75|8|9}}|وَجُمِعَ ٱلشَّمْسُ وَٱلْقَمَرُ وَخَسَفَ ٱلْقَمَرُ}}
:{{اقتباس|{{الآيات القرآنية|75|8|9}}|وَجُمِعَ ٱلشَّمْسُ وَٱلْقَمَرُ وَخَسَفَ ٱلْقَمَرُ}}
::الكلمة العربية التي تُرجمت على أنها "مرتبطة" هي "جمعة" ، وهو فعل يعني "جمع ، اجتمعوا ، اجتمعوا معًا". [7]


===انقسم القمر إلى قسمين===
===انشقاق القمر ===


::المقال الرئيسي: مون سبليت معجزة
ينص القرآن (وفقًا لتفسير شائع) وتقاليد الحديث على أن القمر انشقّ بأعجوبة إلى قطعتين ثم، على الأرجح، تم تجميعه مرة أخرى. ومع ذلك، لا يوجد دليل علمي يشير إلى أن القمر قد انقسم إلى جزأين. وأشار النقاد إلى أنه نظرًا لأن القمر مرئي لنصف الكوكب في أي وقت، فيجب أن تكون هناك روايات عديدة من أجزاء مختلفة من العالم تشهد على الحدث إذا حدث بالفعل. كان لدى الرومان واليونانيين والمصريين والفرس والصينيين والهنود علماء فلك متعطشون، كما يؤكد النقاد، كانوا ليشاهدوا هذا الحدث ويسجّلوه في تاريخهم. وبالتالي فإن الغياب الكامل لأي سجل تاريخي من هذا القبيل عن الحضارات الأخرى المعاصرة لمحمد يتم تقديمه كمؤشر قوي على أن الحدث الموصوف في القرآن لم يحدث أبدًا.
 
ينص القرآن والحديث على أن القمر قد انقسم بأعجوبة إلى جزأين ثم ، على الأرجح ، أعيد تجميعه مرة أخرى. ومع ذلك ، لا يوجد دليل علمي يشير إلى أن القمر قد تم تقسيمه إلى قسمين. أشار النقاد إلى أنه نظرًا لأن القمر مرئي لنصف الكوكب في أي وقت معين ، فلا بد من وجود العديد من الروايات من أجزاء مختلفة من العالم تشهد على الحدث إذا حدث بالفعل. كان لدى الرومان ، والإغريق ، والمصريين ، والفرس ، والصينيين ، والهنود علماء فلك متعطشون ، كما أكد النقاد ، كان ينبغي عليهم رؤية هذا الحدث وتسجيله في تواريخهم. وبالتالي ، فإن الغياب التام لأي سجل تاريخي من هذا القبيل من الحضارات الأخرى المعاصرة لمحمد يُقدم على أنه مؤشر قوي على أن الحدث الموصوف في الكتاب المقدس لم يحدث أبدًا.


:{{اقتباس|{{الآيات القرآنية|54|1|3}}|ٱقْتَرَبَتِ ٱلسَّاعَةُ وَٱنشَقَّ ٱلْقَمَرُ}}
:{{اقتباس|{{الآيات القرآنية|54|1|3}}|ٱقْتَرَبَتِ ٱلسَّاعَةُ وَٱنشَقَّ ٱلْقَمَرُ}}
سطر ١١١: سطر ١٠١:


===طبيعة ضوء القمر===
===طبيعة ضوء القمر===
جادل علماء المسلمين المعاصرون في بعض الأحيان بأن القرآن قد تنبأ بإدراك أن القمر لا يبعث نوره الخاص ، بل يعكس ببساطة الضوء القادم من الشمس. لا تظهر كلمة المنعكس باللغة العربية في الآيتين القرآنيين اللتين تقولان أن القمر هو "نور". بدلاً من ذلك ، يتم استخدام كلمة نور" ، وفي آية أخرى ، تُستخدم كلمة منير (مُّنِيرًا) ، والتي تعني "إعطاء نور" وهي من نفس جذر نور. ومع ذلك ، فإن استخدام هذه الكلمات غامض ويبدو أنه يسمح بتفسيرات بديلة.
يجادل العلماء المسلمون المعاصرون أحيانًا بأن القرآن تنبأ بإدراك أن القمر لا يبعث من نوره، ولكنه يعكس ببساطة الضوء القادم من الشمس. ولا تظهر كلمة "انعكاس" في الآيتين القرآنيتين اللتين تقولان أن القمر «نور». بدلاً من ذلك، تُستخدم كلمة نور (نُورًا)، والتي تعني ببساطة «ضوء»، وفي آية أخرى، تُستخدم كلمة منير(مُّنِيرًا)، والتي تعني «إعطاء الضوء» وهي من نفس جذر نور. ومع ذلك، فإن استخدام هذه الكلمات غامض ويبدو أنه يسمح بتفسيرات بديلة.
 
:


:{{اقتباس|{{القرآن|10|5}}|هُوَ ٱلَّذِى جَعَلَ ٱلشَّمْسَ ضِيَآءً وَٱلْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُۥ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا۟ عَدَدَ ٱلسِّنِينَ وَٱلْحِسَابَ ۚ مَا خَلَقَ ٱللَّهُ ذَٰلِكَ إِلَّا بِٱلْحَقِّ ۚ يُفَصِّلُ ٱلْءَايَٰتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ}}
:{{اقتباس|{{القرآن|10|5}}|هُوَ ٱلَّذِى جَعَلَ ٱلشَّمْسَ ضِيَآءً وَٱلْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُۥ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا۟ عَدَدَ ٱلسِّنِينَ وَٱلْحِسَابَ ۚ مَا خَلَقَ ٱللَّهُ ذَٰلِكَ إِلَّا بِٱلْحَقِّ ۚ يُفَصِّلُ ٱلْءَايَٰتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ}}


:{{اقتباس|{{القرآن|71|16}}|وَجَعَلَ ٱلْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ ٱلشَّمْسَ سِرَاجًا}}
:{{اقتباس|{{القرآن|71|16}}|وَجَعَلَ ٱلْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ ٱلشَّمْسَ سِرَاجًا}}
تظهر كلمة "نور" مرة أخرى (هذه المرة مُّنِيرًا) في آية مماثلة عن القمر:


:{{اقتباس|{{القرآن|25|61}}|تَبَارَكَ ٱلَّذِى جَعَلَ فِى ٱلسَّمَآءِ بُرُوجًا وَجَعَلَ فِيهَا سِرَٰجًا وَقَمَرًا مُّنِيرًا}}
:{{اقتباس|{{القرآن|25|61}}|تَبَارَكَ ٱلَّذِى جَعَلَ فِى ٱلسَّمَآءِ بُرُوجًا وَجَعَلَ فِيهَا سِرَٰجًا وَقَمَرًا مُّنِيرًا}}


يوضح {{الآيات القرآنية|33|45|46}} بشكل أوضح معنى أن النور هو "النور" بدلاً من "الضوء المنعكس". يوصف المصباح بأنه "نور ساطع" بنفس الكلمة العربية المستخدمة في {{القرآن|25|61}} (مُّنِيرًا):
يوضح {{الآيات القرآنية|33|45|46}} بشكل أوضح معنى أن النور هو "النور" بدلاً من "الضوء المنعكس". يوصف المصباح بأنه "منير" بنفس الكلمة المستخدمة في {{القرآن|25|61}} (مُّنِيرًا):


:{{اقتباس|{{الآيات القرآنية|33|45|46}}|يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِىُّ إِنَّآ أَرْسَلْنَٰكَ شَٰهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا وَدَاعِيًا إِلَى ٱللَّهِ بِإِذْنِهِۦ وَسِرَاجًا مُّنِيرًا}}
:{{اقتباس|{{الآيات القرآنية|33|45|46}}|يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِىُّ إِنَّآ أَرْسَلْنَٰكَ شَٰهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا وَدَاعِيًا إِلَى ٱللَّهِ بِإِذْنِهِۦ وَسِرَاجًا مُّنِيرًا}}


 
كما استخدمت كلمة نور في {{القرآن|24|35}} لإظهار أن الله هو "نور" الكون. لا يشير المؤلف إلى أن الله يعكس نورًا من مصدر آخر، بل يقصد أنه المصدر النهائي لكل نور.
في معجم لين للغة العربية الكلاسيكية ، تُعرَّف كلمة منير (مُّنِيرً) على أنها "إعطاء الضوء ، أو السطوع ، أو السطوع ، أو السطوع الساطع". [8] نور مُعرَّفة في الصفحة السابقة على أنها نور ؛ مهما كان. وأشعتها '. [9] في إشارة إلى القرآن 10: 5 (المقتبس أعلاه) الذي يصف القمر بهذه الكلمة ، يكتب لين ، "في كور. x. 5 ، تسمى الشمس ضياء والقمر نور ويقال أن ضياء ضرورية ، لكن نور عرضي [نور] '. لم ينشأ مفهوم الضوء الأساسي والعرضي وتطبيقه على الشمس والقمر من العرب في زمن القرآن ، بل من كتاب المناظير ، المعروف باسم "البصريات" ، الذي نُشر عام 1572 بواسطة رائد الموسوعي والبصريات الكبير الحسن. يمضي لين في القول ، مستشهداً بقاموس تاج العروس الكلاسيكي الذي يحظى باحترام كبير ، "إنه [الضوء] نوعان ، نور عالم الحاضر وضوء العالم الآتي ؛ والأولى إما أن تدركها العين بشكل معقول ، وهذا ما ينشر نفسه عن الأجسام المضيئة كالشمس والقمر والنجوم ، كما ورد في كور. x. 5 المشار إليها أعلاه.
 
كما استخدمت كلمة نور في {{القرآن|24|35}} لإظهار أن الله هو "نور" الكون. لا يشير المؤلف إلى أن الله يعكس نورًا من مصدر آخر ، بل يقصد أنه المصدر النهائي لكل نور.


:{{اقتباس|{{القرآن|24|35}}|ٱللَّهُ نُورُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ ۚ مَثَلُ نُورِهِۦ كَمِشْكَوٰةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ ۖ ٱلْمِصْبَاحُ فِى زُجَاجَةٍ ۖ ٱلزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّىٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَٰرَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِىٓءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ ۚ نُّورٌ عَلَىٰ نُورٍ ۗ يَهْدِى ٱللَّهُ لِنُورِهِۦ مَن يَشَآءُ ۚ وَيَضْرِبُ ٱللَّهُ ٱلْأَمْثَٰلَ لِلنَّاسِ ۗ وَٱللَّهُ بِكُلِّ شَىْءٍ عَلِيمٌ}}
:{{اقتباس|{{القرآن|24|35}}|ٱللَّهُ نُورُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ ۚ مَثَلُ نُورِهِۦ كَمِشْكَوٰةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ ۖ ٱلْمِصْبَاحُ فِى زُجَاجَةٍ ۖ ٱلزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّىٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَٰرَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِىٓءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ ۚ نُّورٌ عَلَىٰ نُورٍ ۗ يَهْدِى ٱللَّهُ لِنُورِهِۦ مَن يَشَآءُ ۚ وَيَضْرِبُ ٱللَّهُ ٱلْأَمْثَٰلَ لِلنَّاسِ ۗ وَٱللَّهُ بِكُلِّ شَىْءٍ عَلِيمٌ}}


===النيازك كنجوم تطلق على الشياطين===
===النيازك كنجوم تطلق على الشياطين===
المقال الرئيسي: الترجمات الخاطئة القرآن 65: 7
يذكر القرآن أن ٱلْكَوَاكِبِ و/أو مَصَٰبِيحَ تزين السماء وتحمي من الشياطين. وفي حين أن النجوم عبارة عن كرات ضخمة من الغاز أكبر بآلاف المرات من الأرض، فإن النيازك عبارة عن كتل صخرية صغيرة أو حبيبات من الحطام تحترق بعد دخولها الغلاف الجوي للأرض. فلقد خلط العديد من القدامى بين الاثنين، حيث تبدو الشهب مثل النجوم التي تنتشر عبر السماء؛ وهذا هو سبب تسميتها بالنجوم المتساقطة. ويؤكد القرآن في الآية التالية أن الله يستخدم النجوم كقذائف لردع الشياطين. ويعتمد هذا المفهوم على أسطورة عربية كانت شائعة في وقت تلاوة القرآن للمرة الأولى.
 
يذكر القرآن أن النجوم (كواكب ٱلْكَوَاكِبِ) و / أو مصابيح (مسابح مَصَٰبِيحَ) تزين السماء وتحمي من الشياطين. في حين أن النجوم عبارة عن كرات ضخمة من الغاز أكبر بآلاف المرات من الأرض ، فإن النيازك عبارة عن كتل صخرية صغيرة أو حبيبات من الحطام تحترق بعد دخولها الغلاف الجوي للأرض. لقد خلط العديد من القدامى بين الاثنين ، حيث تبدو الشهب مثل النجوم التي تنتشر عبر السماء ؛ وهذا هو سبب تسميتها بالنجوم المتساقطة أو النجوم الساقطة. يؤكد القرآن في الآية التالية أن الله يستخدم النجوم كقذائف لردع الشياطين. هذا يعتمد على أسطورة عربية كانت شائعة في وقت تلاوة القرآن لأول مرة.


:{{اقتباس|{{الآيات القرآنية|37|6|10}}|إِنَّا زَيَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنْيَا بِزِينَةٍ ٱلْكَوَاكِبِ وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَٰنٍ مَّارِدٍ لَّا يَسَّمَّعُونَ إِلَى ٱلْمَلَإِ ٱلْأَعْلَىٰ وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٍ دُحُورًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ إِلَّا مَنْ خَطِفَ ٱلْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُۥ شِهَابٌ ثَاقِبٌ}}
:{{اقتباس|{{الآيات القرآنية|37|6|10}}|إِنَّا زَيَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنْيَا بِزِينَةٍ ٱلْكَوَاكِبِ وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَٰنٍ مَّارِدٍ لَّا يَسَّمَّعُونَ إِلَى ٱلْمَلَإِ ٱلْأَعْلَىٰ وَيُقْذَفُونَ مِن كُلِّ جَانِبٍ دُحُورًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ إِلَّا مَنْ خَطِفَ ٱلْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُۥ شِهَابٌ ثَاقِبٌ}}


 
استخدمت الكلمات نفسها في بداية {{القرآن|67|5}} كما في {{القرآن|37|6}} (زَيَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنْيَا)، باستثناء أنه في {{القرآن|67|5}} استخدمت كلمة المصابيح بدلاً من النجوم. وتشير المصابيح التي تزيّن السماء إلى النجوم (وربما أيضًا الكواكب الخمسة المرئية)، الموجودة دائمًا في السماء. من ناحية أخرى، من المعروف الآن أن الشهب تختلف عن النجوم البعيدة. غالبًا ما لا تكون أكبر بكثير من حبيبات الرمل وتصبح مرئية فقط لثانية واحدة عندما تحترق، مما يولد الضوء في الغلاف الجوي للأرض.
استخدمت نفس الكلمات العربية في بداية {{القرآن|67|5}} كما في {{القرآن|37|6}} (زَيَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنْيَا) ، باستثناء أنه في {{القرآن|67|5}} استخدمت كلمة المصابيح بدلاً من النجوم. تشير المصابيح التي تُجمل السماء إلى النجوم (وربما أيضًا الكواكب الخمسة المرئية) ، الموجودة دائمًا هناك. من ناحية أخرى ، من المعروف الآن أن الشهب تختلف عن النجوم البعيدة. غالبًا ما لا تكون أكبر بكثير من حبيبات الرمل وتصبح مرئية فقط لثانية واحدة عندما تحترق ، مما يولد الضوء في الغلاف الجوي للأرض.


:{{اقتباس|{{القرآن|67|5}}|وَلَقَدْ زَيَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنْيَا بِمَصَٰبِيحَ وَجَعَلْنَٰهَا رُجُومًا لِّلشَّيَٰطِينِ ۖ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ ٱلسَّعِيرِ}}
:{{اقتباس|{{القرآن|67|5}}|وَلَقَدْ زَيَّنَّا ٱلسَّمَآءَ ٱلدُّنْيَا بِمَصَٰبِيحَ وَجَعَلْنَٰهَا رُجُومًا لِّلشَّيَٰطِينِ ۖ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ ٱلسَّعِيرِ}}


:يؤكد حديث في صحيح مسلم أن "ألسنة اللهب / الصواريخ" في الآيتين تشير إلى الشهب التي رأوها تنطلق في السماء.
:يؤكد حديث في صحيح مسلم أن "النجم المرمي" في الآيتين يشير إلى الشهب التي رأوها تنطلق في السماء.


{{اقتباس|{{مسلم|26|5538}}|حَدَّثَنَا حَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْحُلْوَانِيُّ، وَعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، قَالَ حَسَنٌ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ، وَقَالَ، عَبْدٌ حَدَّثَنِي يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ، حَدَّثَنَا أَبِي، عَنْ صَالِحٍ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ حُسَيْنٍ، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَبَّاسٍ، قَالَ أَخْبَرَنِي رَجُلٌ، مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم مِنَ الأَنْصَارِ أَنَّهُمْ بَيْنَمَا هُمْ جُلُوسٌ لَيْلَةً مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم رُمِيَ بِنَجْمٍ فَاسْتَنَارَ فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ مَاذَا كُنْتُمْ تَقُولُونَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ إِذَا رُمِيَ بِمِثْلِ هَذَا ‏"‏ ‏.‏ قَالُوا اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ كُنَّا نَقُولُ وُلِدَ اللَّيْلَةَ رَجُلٌ عَظِيمٌ وَمَاتَ رَجُلٌ عَظِيمٌ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ فَإِنَّهَا لاَ يُرْمَى بِهَا لِمَوْتِ أَحَدٍ وَلاَ لِحَيَاتِهِ وَلَكِنْ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى اسْمُهُ إِذَا قَضَى أَمْرًا سَبَّحَ حَمَلَةُ الْعَرْشِ ثُمَّ سَبَّحَ أَهْلُ السَّمَاءِ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ حَتَّى يَبْلُغَ التَّسْبِيحُ أَهْلَ هَذِهِ السَّمَاءِ الدُّنْيَا ثُمَّ قَالَ الَّذِينَ يَلُونَ حَمَلَةَ الْعَرْشِ لِحَمَلَةِ الْعَرْشِ مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ فَيُخْبِرُونَهُمْ مَاذَا قَالَ - قَالَ - فَيَسْتَخْبِرُ بَعْضُ أَهْلِ السَّمَوَاتِ بَعْضًا حَتَّى يَبْلُغَ الْخَبَرُ هَذِهِ السَّمَاءَ الدُّنْيَا فَتَخْطَفُ الْجِنُّ السَّمْعَ فَيَقْذِفُونَ إِلَى أَوْلِيَائِهِمْ وَيُرْمَوْنَ بِهِ فَمَا جَاءُوا بِهِ عَلَى وَجْهِهِ فَهُوَ حَقٌّ وَلَكِنَّهُمْ يَقْرِفُونَ فِيهِ وَيَزِيدُونَ ‏"‏ ‏.‏}}
{{اقتباس|{{مسلم|26|5538}}|حَدَّثَنَا حَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْحُلْوَانِيُّ، وَعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، قَالَ حَسَنٌ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ، وَقَالَ، عَبْدٌ حَدَّثَنِي يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ، حَدَّثَنَا أَبِي، عَنْ صَالِحٍ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ حُسَيْنٍ، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَبَّاسٍ، قَالَ أَخْبَرَنِي رَجُلٌ، مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم مِنَ الأَنْصَارِ أَنَّهُمْ بَيْنَمَا هُمْ جُلُوسٌ لَيْلَةً مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم رُمِيَ بِنَجْمٍ فَاسْتَنَارَ فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ مَاذَا كُنْتُمْ تَقُولُونَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ إِذَا رُمِيَ بِمِثْلِ هَذَا ‏"‏ ‏.‏ قَالُوا اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ كُنَّا نَقُولُ وُلِدَ اللَّيْلَةَ رَجُلٌ عَظِيمٌ وَمَاتَ رَجُلٌ عَظِيمٌ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ فَإِنَّهَا لاَ يُرْمَى بِهَا لِمَوْتِ أَحَدٍ وَلاَ لِحَيَاتِهِ وَلَكِنْ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى اسْمُهُ إِذَا قَضَى أَمْرًا سَبَّحَ حَمَلَةُ الْعَرْشِ ثُمَّ سَبَّحَ أَهْلُ السَّمَاءِ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ حَتَّى يَبْلُغَ التَّسْبِيحُ أَهْلَ هَذِهِ السَّمَاءِ الدُّنْيَا ثُمَّ قَالَ الَّذِينَ يَلُونَ حَمَلَةَ الْعَرْشِ لِحَمَلَةِ الْعَرْشِ مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ فَيُخْبِرُونَهُمْ مَاذَا قَالَ - قَالَ - فَيَسْتَخْبِرُ بَعْضُ أَهْلِ السَّمَوَاتِ بَعْضًا حَتَّى يَبْلُغَ الْخَبَرُ هَذِهِ السَّمَاءَ الدُّنْيَا فَتَخْطَفُ الْجِنُّ السَّمْعَ فَيَقْذِفُونَ إِلَى أَوْلِيَائِهِمْ وَيُرْمَوْنَ بِهِ فَمَا جَاءُوا بِهِ عَلَى وَجْهِهِ فَهُوَ حَقٌّ وَلَكِنَّهُمْ يَقْرِفُونَ فِيهِ وَيَزِيدُونَ ‏"‏ ‏.‏}}
Editor، recentchangescleanup، مراجعون
٤٧٤

تعديل

قائمة التصفح