الفرق بين المراجعتين لصفحة: «وجهات النظر الإسلامية على شكل الأرض»

{{اقتباس|{{البخاري|2|21|246}}|فعن أبي هريرة: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ربنا المبارك العظيم ينزل كل ليلة على أقرب جنة لنا إذا بقي الثلث الأخير من الليل فيقول:" هل هناك من أدعوني فأستجيب للدعاء؟ هل هناك من يسألني حتى أوافقه على طلبه؟ وهل من يستغفر لي فأغفر له؟}}{{اقتباس|{{مسلم|4|1657}}|عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن الله ينزل كل ليلة إلى الجنة السفلى إذا انتهى ثلث الليل الأول ، فيقول: أنا الرب ، فأنا الرب. أنا الرب فمن هناك ليطلب لي حتى أجيبه؟ من هناك ليطلب مني حتى أمنحه؟ من هناك ليستغفر لي حتى أغفر له؟ يستمر على هذا النحو حتى استراحة اليوم.}}

{{اقتباس|[https://tafsir.app/tabari/18/86 تفسير الطبري 18: 86]|الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِب الشَّمْس وَجَدَهَا تَغْرُب فِي عَيْن حَمِئَة

يَقُول تَعَالَى ذِكْره : { حَتَّى إِذَا بَلَغَ } ذُو الْقَرْنَيْنِ { مَغْرِب الشَّمْس وَجَدَهَا تَغْرُب فِي عَيْن حَمِئَة } , فَاخْتَلَفَتْ الْقُرَّاء فِي قِرَاءَة ذَلِكَ , فَقَرَأَهُ بَعْض قُرَّاء الْمَدِينَة وَالْبَصْرَة : { فِي عَيْن حَمِئَة } بِمَعْنَى : أَنَّهَا تَغْرُب فِي عَيْن مَاء ذَات حَمْأَة , وَقَرَأَتْهُ جَمَاعَة مِنْ قُرَّاء الْمَدِينَة , وَعَامَّة قُرَّاء الْكُوفَة : " فِي عَيْن حَامِيَة " يَعْنِي أَنَّهَا تَغْرُب فِي عَيْن مَاء حَارَّة . وَاخْتَلَفَ أَهْل التَّأْوِيل فِي تَأْوِيلهمْ ذَلِكَ عَلَى نَحْو اِخْتِلَاف الْقُرَّاء فِي قِرَاءَته}}

{{اقتباس||بـمعنى: أنها تغرب فـي عين ماء ذات حمأة}}

{{اقتباس||يعنـي أنها تغرب فـي عين ماء حارّة}}

{{اقتباس|[https://tafsir.app/tabari/18/86 تفسير الطبري 18: 86]|حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن عَبْد الْأَعْلَى، قَالَ: ثنا مَرْوَان بْن مُعَاوِيَة، عَنْ وَرْقَاء، قَالَ: سَمِعْت سَعِيد بْن جُبَيْر،

قَالَ: كَانَ اِبْن عَبَّاس يَقْرَأ هَذَا الْحَرْف {فِي عَيْن حَمِئَة}

وَيَقُول : حَمْأَة سَوْدَاء تَغْرُب فِيهَا الشَّمْس

وَقَالَ آخَرُونَ : بَلْ هِيَ تَغِيب فِي عَيْن حَارَّة}}