إذا تحب ويكي إسلام فيمكنك التبرع هنا الرجاء ان تدعم المسلمين السابقين في أمريكا الشمالية فهي المنظمة التي تستضيف وتدير هذا الموقع تبرع اليوم

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «زواج الأطفال في الشريعة الإسلامية»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا يوجد ملخص تحرير
[مراجعة منقحة][مراجعة منقحة]
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
[[ملف:Image1.png|يمين|تصغير|غولان حيدر ، 11 سنة ، تزوجت فايز محمد ، 40 سنة. كانت تأمل أن تصبح معلمة لكنها اضطرت لترك صفوفها عند الخطوبة. صورة من مجلة نيويورك تايمز.]]
[[ملف:Image1.png|يمين|تصغير|غولان حيدر ، 11 سنة ، تزوجت فايز محمد ، 40 سنة. كانت تأمل أن تصبح معلمة لكنها اضطرت لترك صفوفها عند الخطوبة. صورة من مجلة نيويورك تايمز.]]
إنّ زواج الأطفال والنشاطات الجنسيّة بين الراشدين والأطفال مقبولان من قِبل الشريعة الإسلاميّة، ومارسهما محمّد وصحابته. وكما هي الحال في جميع السياقات حيث تُسمح النشاطات الجنسيّة في الإسلام – كالزواج والاستعباد – ليس قبول الأنثى مطلوب، وفئة "الاغتصاب" ليست موجودة (حتى وإن كانت فئة الاغتصاب موجودة في سياقات أخرى). وإنّ القيد الوحيد على النشاط الجنسيّ مع الأطفال في أيّ عمرٍ كان ضمن سياقَي الزواج والاستعباد هو أنّ الطفل لا يجب أن يتعرّض لأذىً جسديّ خطير كنتيجة للّقاء (لا يتمّ أخذ "المعاناة الفكريّة" بعين الاعتبار، والموافقة لا أهميّة لها). نتيجة لذلك، يُنصح الرجال بأن يتجنّبوا الاختراق المهبلي مع زوجاتهم الطفلات وعبيدهم الإناث إن كُنّ أصغر من أن يتحمّلن ممارسات كهذه، مع أنّ أشكالاً أخرى من النشاط الجنسيّ مع الأطفال مسموحةٌ. وإنّ "المفاخدة" التي تُناقش بشكل صريح من قِبل الفقهاء الإسلاميين هي أحد تلك الأنواع من النشاط الجنسيّ البديل التي يمكن للرجال ممارستها مع زوجاتهم الطفلات وعبيدهم الإناث إن كُنّ أصغر من أن يتحمّلن الاختراق.  
إنّ زواج الأطفال والنشاطات الجنسيّة بين الراشدين والأطفال مقبولان في الشريعة الإسلاميّة، ومارسهما محمّد وصحابته. وكما هي الحال في جميع السياقات التي تُسمح فيها النشاطات الجنسيّة في الإسلام – كالزواج والاستعباد – ليست موافقة الأنثى مطلوبةً، وفئة "الاغتصاب" ليست موجودة (حتى وإن كان معترافاً بها في سياقات أخرى). وإنّ القيد الوحيد على النشاط الجنسيّ مع الأطفال في أيّ عمرٍ كان ضمن سياقَي الزواج والاستعباد هو أنّ الطفل يجب ألا يتعرّض لأذىً جسديّ خطير كنتيجة للّقاء (لا يتمّ أخذ "المعاناة نفسية" بعين الاعتبار، والموافقة لا أهميّة لها). نتيجة لذلك، يُنصح الرجال بأن يتجنّبوا الاختراق المهبلي مع زوجاتهم الطفلات وعبيدهم الإناث إن كُنّ أصغر من أن يتحمّلن ممارسات كهذه، مع أنّ أشكالاً أخرى من النشاط الجنسيّ مع الأطفال مسموحةٌ. وإنّ "المفاخدة" التي تُناقش بشكل صريح من قِبل الفقهاء الإسلاميين هي إحدى تلك الأنواع من النشاط الجنسيّ البديل التي يمكن للرجال ممارستها مع زوجاتهم الطفلات وعبيدهم الإناث إن كُنّ أصغر من أن يتحمّلن الاختراق.  


<br />
<br />
Editor، recentchangescleanup، مراجعون
٤٦٥

تعديل

قائمة التصفح