الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مجزرة بني قريظة»

[مراجعة منقحة][مراجعة منقحة]
سطر ٥٢: سطر ٥٢:
{{اقتباس|{{البخاري|5|59|362}} راجع أيضاً {{مسلم|19|4364}}|حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ نَصْرٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ، عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ـ رضى الله عنهما ـ قَالَ حَارَبَتِ النَّضِيرُ وَقُرَيْظَةُ، فَأَجْلَى بَنِي النَّضِيرِ، وَأَقَرَّ قُرَيْظَةَ وَمَنَّ عَلَيْهِمْ، حَتَّى حَارَبَتْ قُرَيْظَةُ فَقَتَلَ رِجَالَهُمْ وَقَسَمَ نِسَاءَهُمْ وَأَوْلاَدَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بَيْنَ الْمُسْلِمِينَ إِلاَّ بَعْضَهُمْ لَحِقُوا بِالنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَآمَنَهُمْ وَأَسْلَمُوا، وَأَجْلَى يَهُودَ الْمَدِينَةِ كُلَّهُمْ بَنِي قَيْنُقَاعَ وَهُمْ رَهْطُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلاَمٍ وَيَهُودَ بَنِي حَارِثَةَ، وَكُلَّ يَهُودِ الْمَدِينَةِ‏.‏}}
{{اقتباس|{{البخاري|5|59|362}} راجع أيضاً {{مسلم|19|4364}}|حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ نَصْرٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ، عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ـ رضى الله عنهما ـ قَالَ حَارَبَتِ النَّضِيرُ وَقُرَيْظَةُ، فَأَجْلَى بَنِي النَّضِيرِ، وَأَقَرَّ قُرَيْظَةَ وَمَنَّ عَلَيْهِمْ، حَتَّى حَارَبَتْ قُرَيْظَةُ فَقَتَلَ رِجَالَهُمْ وَقَسَمَ نِسَاءَهُمْ وَأَوْلاَدَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بَيْنَ الْمُسْلِمِينَ إِلاَّ بَعْضَهُمْ لَحِقُوا بِالنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَآمَنَهُمْ وَأَسْلَمُوا، وَأَجْلَى يَهُودَ الْمَدِينَةِ كُلَّهُمْ بَنِي قَيْنُقَاعَ وَهُمْ رَهْطُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلاَمٍ وَيَهُودَ بَنِي حَارِثَةَ، وَكُلَّ يَهُودِ الْمَدِينَةِ‏.‏}}
ويخبرنا سنن أبي داود بالضبط كيف تم تحديد ما إذا كان سيتم إنقاذ الشاب الذكر، بناءً على ما إذا كان قد وصل إلى سن البلوغ أم لا:
ويخبرنا سنن أبي داود بالضبط كيف تم تحديد ما إذا كان سيتم إنقاذ الشاب الذكر، بناءً على ما إذا كان قد وصل إلى سن البلوغ أم لا:
{{اقتباس|{{أبو داود|38|4390}}|حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ، أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عُمَيْرٍ، حَدَّثَنِي عَطِيَّةُ الْقُرَظِيُّ، قَالَ كُنْتُ مِنْ سَبْىِ بَنِي قُرَيْظَةَ فَكَانُوا يَنْظُرُونَ فَمَنْ أَنْبَتَ الشَّعْرَ قُتِلَ وَمَنْ لَمْ يُنْبِتْ لَمْ يُقْتَلْ فَكُنْتُ فِيمَنْ لَمْ يُنْبِتْ ‏.‏}}<references />
{{اقتباس|{{أبو داود|38|4390}}|حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ، أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عُمَيْرٍ، حَدَّثَنِي عَطِيَّةُ الْقُرَظِيُّ، قَالَ كُنْتُ مِنْ سَبْىِ بَنِي قُرَيْظَةَ فَكَانُوا يَنْظُرُونَ فَمَنْ أَنْبَتَ الشَّعْرَ قُتِلَ وَمَنْ لَمْ يُنْبِتْ لَمْ يُقْتَلْ فَكُنْتُ فِيمَنْ لَمْ يُنْبِتْ ‏.‏}}<br />
 
== وجهات نظر حديثة ==
 
 
في المقطع أعلاه، يقول العالم المسلم ياسر قاضي، الذي يحظى باحترام كبير لشهاداته من الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وكذلك من جامعة ييل، إن محمد كان يتعامل مع الخيانة وأنه اتخذ أقصى الإجراءات العقابية ضدها. يجادل القاضي بأن النبي كان له ما يبرره في كل خطوة وأظهر قدرًا كبيرًا من ضبط النفس حسب الضرورة، مدفوعًا فقط بالمخاوف بشأن فن الحكم والتطبيق العملي، وليس بالحقد. كما يقول، من الممكن اتهام النبي بأنه «قاسي» ولكن ليس بالتصرف بخبث تجاه بني قريظة أو اليهود بشكل عام، لأن هذا لن يكون «صحيحًا أكاديميًا». ويقول ياسر قاضي إن العقوبة كانت «قاسية» ومع ذلك من الضروري أحيانًا أن تكون قاسية. ويقول عالم معهد يقين أبو أمينة الياس (جاستن باروت) إن قتل أسرى بني قريظة «المقاتلين» كان «عملاً من أعمال الدفاع عن النفس» من جانب المجتمع المسلم ويستشهد بالتثنية 20: 12-14 لتبرير تصرفات المسلمين، متفقًا مع قانون ابن إسحاق. كما يدعي أن النبي أرسل رجاله فقط بأذرعهم «للدفاع عن أنفسهم» وأن نساء وأولاد بني قريظوير أخذوا «في الأسر» لحمايتهم لأن جميع رجالهم قد ذبحوا<references />
Editor، recentchangescleanup، مراجعون
٤٨٣

تعديل