Editor، recentchangescleanup، مراجعون
٤٦٥
تعديل
إذا تحب ويكي إسلام فيمكنك التبرع هنا الرجاء ان تدعم المسلمين السابقين في أمريكا الشمالية فهي المنظمة التي تستضيف وتدير هذا الموقع تبرع اليوم
[مراجعة منقحة] | [مراجعة منقحة] |
(٣ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة) | |||
سطر ٢: | سطر ٢: | ||
==تشويه الأعضاء التناسليّة== | ==تشويه الأعضاء التناسليّة== | ||
إنّ ختان الإناث إلزاميّ في المذهب الشافعي <ref> | إنّ ختان الإناث إلزاميّ في المذهب الشافعي <ref>https://www.answering-islam.org/Sharia/fem_circumcision.html</ref> ويُشجّع في المذاهب الثلاثة المتبقية، أي الحنفي والحنبلي والمالكي. يشجّع العلماء السلفيّون كذلك على هذه الممارسة. وفي حين أنّ الاعتقاد العالميّ هو أنّ ختان الإناث هو إمّا إلزامي وإمّا مستحبّ، إلّا أنّ مدارس الشريعة الإسلاميّة تتّفق على أنّ منع الختان بشك كلّيّ ليس مقبول، فذلك يعادل مخالفة قانون الله وتفضيلاته. تختلف الآراء المتعلّقة بالنوع المحدّد من الختان المطلوب أو المسموح به بين المذاهب. عارض بعض العلماء المسلمين الحديثين الإجماع الإيجابي على التقليد الإسلامي وحكموا عليه بعدم الشرعيّة. | ||
{{اقتباس|عمدة السالك، باب e4.3، في الختان|ويجب (على كلّ من الذكر والأنثى) الختانُ (وهو قطع الجلدة التي على حشفة الذكر وأمّا ختان الأنثى فهو قطع البظر [ويمّى خفاضاً]).}} | {{اقتباس|عمدة السالك، باب e4.3، في الختان|ويجب (على كلّ من الذكر والأنثى) الختانُ (وهو قطع الجلدة التي على حشفة الذكر وأمّا ختان الأنثى فهو قطع البظر [ويمّى خفاضاً]).}} | ||
سطر ٩: | سطر ٩: | ||
ففي حين أنّ التطبيق اختلف، تبنّت العادات الإسلاميّة الشرعيّة ختان الإناث بكلّ إخلاص، وقد سُجّل في أدب الحديث إنّ محمّد وافق ضمنياً على هذه الممارسة ({{مسلم|3|684}})، وقد أمر بالختان بشكل عامّ دون التطرّق إلى المتطلّبات الخاصّة بحسب الجنس ({{البخاري|7|72|777}}) وعلّق بشكلٍ عامّ على كيفيّة تطبيقه ({{أبو داود|41|5251}}). لم يتمّ تسجيل منع محمّد لهذه الممارس في أيّ مكان. | ففي حين أنّ التطبيق اختلف، تبنّت العادات الإسلاميّة الشرعيّة ختان الإناث بكلّ إخلاص، وقد سُجّل في أدب الحديث إنّ محمّد وافق ضمنياً على هذه الممارسة ({{مسلم|3|684}})، وقد أمر بالختان بشكل عامّ دون التطرّق إلى المتطلّبات الخاصّة بحسب الجنس ({{البخاري|7|72|777}}) وعلّق بشكلٍ عامّ على كيفيّة تطبيقه ({{أبو داود|41|5251}}). لم يتمّ تسجيل منع محمّد لهذه الممارس في أيّ مكان. | ||
وفي عام 2012، عمل الإخوان المسلمون على تشريع ختان الإناث. فبحسب ماريز تادرس (وهو صحافي): "لقد عرض الإخوان المسلمون أن يقوموا بختان الإناث مقابل رسم رمزي كجزء من خدماتهم للمجتمع، وهذه الخطوة تهدّد بقلب عقود من الصراع المحلّي ضدّ هذه الممارسة المؤذية [...] الكثير من الإخوان (والسلفيين) يقولون إنّه في حين أنّ ذلك ليس إلزامياً، إلّا أنّه مُكرّماً (يُفضّل فعله، مُرضي في عيني الله)."<ref> | وفي عام 2012، عمل الإخوان المسلمون على تشريع ختان الإناث. فبحسب ماريز تادرس (وهو صحافي): "لقد عرض الإخوان المسلمون أن يقوموا بختان الإناث مقابل رسم رمزي كجزء من خدماتهم للمجتمع، وهذه الخطوة تهدّد بقلب عقود من الصراع المحلّي ضدّ هذه الممارسة المؤذية [...] الكثير من الإخوان (والسلفيين) يقولون إنّه في حين أنّ ذلك ليس إلزامياً، إلّا أنّه مُكرّماً (يُفضّل فعله، مُرضي في عيني الله)."<ref>https://www.opendemocracy.net/en/5050/mutilating-bodies-muslim-brotherhoods-gift-to-egyptian-women/</ref> | ||
<br /> | <br /> | ||
سطر ١٩: | سطر ١٩: | ||
تمنع الشريعة الإسلاميّة النساء من الزواج من رجال غير مسلمين. فإذا اهتدت امرأة مسلمة إلى الإسلام يكون زواجها من رجل غير مسلم باطل. وإذا ارتدّ زوج امرأة مسلمة، يُعتبر زواجها باطل أيضاً. | تمنع الشريعة الإسلاميّة النساء من الزواج من رجال غير مسلمين. فإذا اهتدت امرأة مسلمة إلى الإسلام يكون زواجها من رجل غير مسلم باطل. وإذا ارتدّ زوج امرأة مسلمة، يُعتبر زواجها باطل أيضاً. | ||
هذا الحكم المستمدّ من القرآن قد نعم بالإجماع من قبل العلماء.<ref>Leeman, Alex B. (2009) "Interfaith Marriage in Islam: An Examination of the Legal Theory Behind the Traditional and Reformist Positions," Indiana Law Journal: Vol. 84 : Iss. 2 , Article 9. pp.754-759 Available at: <nowiki>http://ilj.law.indiana.edu/articles/84/84_2_Leeman.pdf</nowiki> and <nowiki>https://www.repository.law.indiana.edu/ilj/vol84/iss2/9</nowiki></ref><ref> | هذا الحكم المستمدّ من القرآن قد نعم بالإجماع من قبل العلماء.<ref>Leeman, Alex B. (2009) "Interfaith Marriage in Islam: An Examination of the Legal Theory Behind the Traditional and Reformist Positions," Indiana Law Journal: Vol. 84 : Iss. 2 , Article 9. pp.754-759 Available at: <nowiki>http://ilj.law.indiana.edu/articles/84/84_2_Leeman.pdf</nowiki> and <nowiki>https://www.repository.law.indiana.edu/ilj/vol84/iss2/9</nowiki></ref><ref>https://www.islamawareness.net/Marriage/fatwa_11.html</ref><ref>https://archive.islamonline.net/?p=1187</ref> | ||
{{اقتباس|{{القرآن|2|221}}|وَلَا تَنكِحُوا۟ ٱلْمُشْرِكَٰتِ حَتَّىٰ يُؤْمِنَّ ۚ وَلَأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ ۗ وَلَا تُنكِحُوا۟ ٱلْمُشْرِكِينَ حَتَّىٰ يُؤْمِنُوا۟ ۚ وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ ۗ أُو۟لَٰٓئِكَ يَدْعُونَ إِلَى ٱلنَّارِ ۖ وَٱللَّهُ يَدْعُوٓا۟ إِلَى ٱلْجَنَّةِ وَٱلْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِۦ ۖ وَيُبَيِّنُ ءَايَٰتِهِۦ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ}} | {{اقتباس|{{القرآن|2|221}}|وَلَا تَنكِحُوا۟ ٱلْمُشْرِكَٰتِ حَتَّىٰ يُؤْمِنَّ ۚ وَلَأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ ۗ وَلَا تُنكِحُوا۟ ٱلْمُشْرِكِينَ حَتَّىٰ يُؤْمِنُوا۟ ۚ وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ ۗ أُو۟لَٰٓئِكَ يَدْعُونَ إِلَى ٱلنَّارِ ۖ وَٱللَّهُ يَدْعُوٓا۟ إِلَى ٱلْجَنَّةِ وَٱلْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِۦ ۖ وَيُبَيِّنُ ءَايَٰتِهِۦ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ}} | ||
سطر ٢٧: | سطر ٢٧: | ||
{{اقتباس|{{القرآن|5|5}}|ٱلْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ ٱلطَّيِّبَٰتُ ۖ وَطَعَامُ ٱلَّذِينَ أُوتُوا۟ ٱلْكِتَٰبَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَّهُمْ ۖ وَٱلْمُحْصَنَٰتُ مِنَ ٱلْمُؤْمِنَٰتِ وَٱلْمُحْصَنَٰتُ مِنَ ٱلَّذِينَ أُوتُوا۟ ٱلْكِتَٰبَ مِن قَبْلِكُمْ إِذَآ ءَاتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَٰفِحِينَ وَلَا مُتَّخِذِىٓ أَخْدَانٍ ۗ وَمَن يَكْفُرْ بِٱلْإِيمَٰنِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُۥ وَهُوَ فِى ٱلْءَاخِرَةِ مِنَ ٱلْخَٰسِرِينَ}} | {{اقتباس|{{القرآن|5|5}}|ٱلْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ ٱلطَّيِّبَٰتُ ۖ وَطَعَامُ ٱلَّذِينَ أُوتُوا۟ ٱلْكِتَٰبَ حِلٌّ لَّكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَّهُمْ ۖ وَٱلْمُحْصَنَٰتُ مِنَ ٱلْمُؤْمِنَٰتِ وَٱلْمُحْصَنَٰتُ مِنَ ٱلَّذِينَ أُوتُوا۟ ٱلْكِتَٰبَ مِن قَبْلِكُمْ إِذَآ ءَاتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَٰفِحِينَ وَلَا مُتَّخِذِىٓ أَخْدَانٍ ۗ وَمَن يَكْفُرْ بِٱلْإِيمَٰنِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُۥ وَهُوَ فِى ٱلْءَاخِرَةِ مِنَ ٱلْخَٰسِرِينَ}} | ||
في الآونة الأخيرة، قال بعض الحداثيين المسلمين إنّ الرأي التقليدي لا يلحق بالضرورة ما هو موجود في الآيات القرآنية وإنّه يجب إعطاء النساء المسلمات المزيد من الحريّة، حتّى وإن كان ذلك غير تقليدي بالمقارنة مع الفكر التقليدي في المجتمعات العلمانيّة وجمهور المؤمنين.<ref> | في الآونة الأخيرة، قال بعض الحداثيين المسلمين إنّ الرأي التقليدي لا يلحق بالضرورة ما هو موجود في الآيات القرآنية وإنّه يجب إعطاء النساء المسلمات المزيد من الحريّة، حتّى وإن كان ذلك غير تقليدي بالمقارنة مع الفكر التقليدي في المجتمعات العلمانيّة وجمهور المؤمنين.<ref>https://www.huffingtonpost.ca/junaid-jahangir/muslim-women-marriage_b_15472982.html?guccounter=1&guce_referrer_us=aHR0cHM6Ly93d3cuZ29vZ2xlLmNvbS8&guce_referrer_cs=Gv3znsP7rlc9K98rQxNZAQ</ref> | ||
<br /> | <br /> | ||
سطر ٨٦: | سطر ٨٦: | ||
إنّ الاقتباس التالي المتعلّق بزواج المتعة مأخوذ من موقع شيعي.<ref> | إنّ الاقتباس التالي المتعلّق بزواج المتعة مأخوذ من موقع شيعي.<ref>http://www.answering-ansar.org/answers/mutah/en/index.php-http://www.answering-ansar.org/answers/mutah/en/index.php</ref> | ||
{{اقتباس||Whenever man sets foot on the earth the need to travel always emerges. Sometimes traveling can involve man going thousands of miles away from home, sometimes for moths, even years. Do one's sexual desires just evaporate when an individual is traveling? Sexual desire isn't like some light switch that turns off when a man leaves his wife to set off on his travels, and turns back home when he gets back! Sexual desire is something that remains permanently with a human, when it accompanies him at all times then how can he curtail such sexual feelings? When someone is traveling and accessing his wife is impossible, and he is incapable of summing her to join him, then what will a young red-blooded male do? Miles away from home, feeling sexually aroused his situation is not one wherein he can get permanently married, so what is he to do? He will feel the only way that he can relieve himself is by amalgamating himself into the society around him. Islam does not permit a person to sexually relieve himself through masturbation nor is he permitted to adopt the ways of the kufr and indulge himself in fornication, it offers him a legitimate mechanism with which to relieve himself and that is temporary marriage. | {{اقتباس||Whenever man sets foot on the earth the need to travel always emerges. Sometimes traveling can involve man going thousands of miles away from home, sometimes for moths, even years. Do one's sexual desires just evaporate when an individual is traveling? Sexual desire isn't like some light switch that turns off when a man leaves his wife to set off on his travels, and turns back home when he gets back! Sexual desire is something that remains permanently with a human, when it accompanies him at all times then how can he curtail such sexual feelings? When someone is traveling and accessing his wife is impossible, and he is incapable of summing her to join him, then what will a young red-blooded male do? Miles away from home, feeling sexually aroused his situation is not one wherein he can get permanently married, so what is he to do? He will feel the only way that he can relieve himself is by amalgamating himself into the society around him. Islam does not permit a person to sexually relieve himself through masturbation nor is he permitted to adopt the ways of the kufr and indulge himself in fornication, it offers him a legitimate mechanism with which to relieve himself and that is temporary marriage. | ||
It is not just traveling, that might necessitate Mutah, there are many in society who just does not have the financial ability / standing to get permanent married, yet they still have sexual desires, again Mut'ah is there to ensure that they practice sex within the boundaries set by Allah (swt). | It is not just traveling, that might necessitate Mutah, there are many in society who just does not have the financial ability / standing to get permanent married, yet they still have sexual desires, again Mut'ah is there to ensure that they practice sex within the boundaries set by Allah (swt). | ||
سطر ١٩٦: | سطر ١٩٦: | ||
" لاَ عَلَيْكُمْ أَنْ لاَ تَفْعَلُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ خَلْقَ نَسَمَةٍ هِيَ كَائِنَةٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ إِلاَّ سَتَكُونُ ".}} | " لاَ عَلَيْكُمْ أَنْ لاَ تَفْعَلُوا مَا كَتَبَ اللَّهُ خَلْقَ نَسَمَةٍ هِيَ كَائِنَةٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ إِلاَّ سَتَكُونُ ".}} | ||
و من بعض الفتاوى الحديثة: | و من بعض الفتاوى الحديثة<ref>https://islamqa.info/ar/answers/222559/%D9%87%D9%84-%D9%85%D9%84%D9%83-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D9%86-%D9%85%D9%88%D8%AC%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%85</ref>: | ||
{{اقتباس| | {{اقتباس||امتلاك الإماء ووطؤهن جائز بالكتاب والسنة وعمل الصحابة وإجماع المسلمين . | ||
قال الله تعالى في صفات المؤمنين المفلحين : ( وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ) المؤمنون/5-7.}} | قال الله تعالى في صفات المؤمنين المفلحين : ( وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ) المؤمنون/5-7. }}<ref>https://islamqa.info/ar/answers/13737/%D9%85%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%83%D9%85%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%AC%D9%88%D8%A7%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%85%D8%AA%D8%A7%D8%B9-%D8%A8%D9%85%D9%84%D9%83-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%8A%D9%86</ref>{{اقتباس||أما الجواب التفصيلي على سؤالك عن سبب إباحة المرأة المملوكة بملك اليمين على سيدها : فالجواب : أن ذلك لإباحة الله له ، قال تعالى : ( وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ ) المؤمنون/6 ، المعارج/30}} | ||
سطر ٢١١: | سطر ٢١١: | ||
====منع الاستعباد الجنسي للذكور==== | ====منع الاستعباد الجنسي للذكور==== | ||
في تفسير أبو الأعلى المودودي للقرآن، يشرح فيه كيفية وسبب إلزام التقليد الإسلامي النساء بعدم السماح لهنّ بممارسة الجنس مع العبيد والأسرى الذكور. | في تفسير أبو الأعلى المودودي للقرآن، يشرح فيه كيفية وسبب إلزام التقليد الإسلامي النساء بعدم السماح لهنّ بممارسة الجنس مع العبيد والأسرى الذكور. | ||
{{اقتباس| | {{اقتباس|المودودي، تفهيم القرآن| | ||
إنّ القانون المأمور به بين هلالين يّطبّق على الرجال فقط كما هو واضح من خلال النصّ. وإنّ امرأة عاشت في عهد حضرة عمر لم تفهم تلك النقطة من اللغة وأشبعت رغبتها من خلال ممارسة الجنس مع عبدها. ولمّا عُرضت قضيتها على شورى الصحابة، أجمعوا على هذا الحكم: "أساءت تفسير كتاب الله". الحكمة في تحريم العبد على المرأة هي لأنّه لا يستطيع إلّا أن يشبع رغبتها الجنسية ولكنّه لا يستطيع أن يصبح وصياً وحاكماً عليها وعلى بيتها، ما يترك عيباً خطيراً في الحياة الأسرية. | |||
}}<br /> | |||
=='''الملابس'''== | =='''الملابس'''== | ||