Editor، محررون، recentchangescleanup
١٬٢٢٢
تعديل
إذا تحب ويكي إسلام فيمكنك التبرع هنا الرجاء ان تدعم المسلمين السابقين في أمريكا الشمالية فهي المنظمة التي تستضيف وتدير هذا الموقع تبرع اليوم
[مراجعة منقحة] | [مراجعة منقحة] |
Noreligion (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
(٨ مراجعات متوسطة بواسطة مستخدمين اثنين آخرين غير معروضة) | |||
سطر ١: | سطر ١: | ||
الله أعلم، هي عبارة إسلامية مستعملة غالبا في المؤلفات الإسلامية مثل "التفسير". تستعمل في اللغة العربية عندما | الله أعلم، هي عبارة إسلامية مستعملة غالبا في المؤلفات الإسلامية مثل "التفسير". تستعمل في اللغة العربية عندما لا يعرف المتحدث الإجابة على سؤال معين. في الكتابة الإسلامية التاريخية والدينية تستعمل غالباً للإجابة على اسئلة حول تاريخ السرد الاسلامي الذي يصعب الإجابة عليها وعلى الاسئلة التي تسبب الشك على مصداقية أو اصالة الاسلام. | ||
سطر ٦: | سطر ٦: | ||
على الرغم من أنها نشأت في الخطاب الاسلامي، أصبحت هذه العبارة شائعةً جداً في جميع المناقشات في اللغة العربية. يستخدمها الناس من جميع المعتقدات الدينية لا يعرف المتحدث الإجابة على سؤالاً معيناً. أحد الأمثلة الخارجة عن السياق الديني هو عالم يتحدث عما حصل قبل الانفجار العظيم في علم الكونيات الحديث--تأخذنا النماذج الرياضية الحديثة إلى أقرب جزء من الثانية قبل انفجار التفرد، لكنها لا تستطيع إخبارنا بأي شيء عن مصدر التفرد أو ما الذي كان يحدث، أو إذا كان هناك أي شيء قبل الانفجار؛ كما توضح معظم النماذج الكونية الحديثة أن الوقت نفسه بدأ مع الانفجار العظيم، فإن مسألة "ماذا كان قبل الانفجار العظيم" تفتقر إلى المعنى كما تفهم عادةً. على هذا النحو، عندما يُسأل عن شيء من هذا القبيل الذي هو، في الأساس، غير معروف في العلم الحديث، قد يجيب عالم الكونيات الناطق بالعربية بعبارة "الله أعلم" "الله (فقط) يعلم" بمعنى أخر "إنّي لا أعرف"، وهو اعتراف بنقص المعرفة. | |||
سطر ١٣: | سطر ١٣: | ||
القرأن يستعمل الله أعلم بشكل متكرر. غالباً ما تستعمل على شكل "والله أعلم". | القرأن يستعمل الله أعلم بشكل متكرر. غالباً ما تستعمل على شكل "والله أعلم". | ||
==='''الله أعلم'''=== | |||
هو يعلم الفرق بين جنس الأطفال أكثر من أمهاتهم:{{اقتباس|{{القرآن|3|36}}|فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّى وَضَعْتُهَآ أُنثَىٰ وَٱللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ ٱلذَّكَرُ كَٱلْأُنثَىٰ ۖ وَإِنِّى سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّىٓ أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ ٱلشَّيْطَٰنِ ٱلرَّجِيمِ}} | هو يعلم الفرق بين جنس الأطفال أكثر من أمهاتهم:{{اقتباس|{{القرآن|3|36}}|فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّى وَضَعْتُهَآ أُنثَىٰ وَٱللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ ٱلذَّكَرُ كَٱلْأُنثَىٰ ۖ وَإِنِّى سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّىٓ أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ ٱلشَّيْطَٰنِ ٱلرَّجِيمِ}} | ||
سطر ٣٢: | سطر ٣٤: | ||
هو يعلم من هم الأشرار: | هو يعلم من هم الأشرار: | ||
{{اقتباس|{{القرآن|6|58}}|قُل لَّوْ أَنَّ عِندِى مَا تَسْتَعْجِلُونَ بِهِۦ لَقُضِىَ ٱلْأَمْرُ بَيْنِى وَبَيْنَكُمْ ۗ وَٱللَّهُ أَعْلَمُ بِٱلظَّٰلِمِينَ}} | {{اقتباس|{{القرآن|6|58}}|قُل لَّوْ أَنَّ عِندِى مَا تَسْتَعْجِلُونَ بِهِۦ لَقُضِىَ ٱلْأَمْرُ بَيْنِى وَبَيْنَكُمْ ۗ وَٱللَّهُ أَعْلَمُ بِٱلظَّٰلِمِينَ}} | ||
ومن المثير للاهتمام ، أن هذه العبارة لا | ومن المثير للاهتمام ، أن هذه العبارة لا فائدة لها عندما يتعلق الأمر بالوقائع العلمية التي لم تكن معروفة لعرب القرن السابع، وهو المجال الذي يعتقد المرء أنه كان بإمكان الله أن يقدم نظرة ثاقبة فيه. | ||
سطر ٤٦: | سطر ٤٤: | ||
هو يعلم أن | هو يعلم أن ابراهيم واسماعيل ويعقوب لم يكونوا يهود أو مسيحيين (يميل العلماء العلمانيون إلى اعتبارهم أسطوريين تمامًا): | ||
{{اقتباس|{{القرآن|2|140}}|أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَٰهِۦمَ وَإِسْمَٰعِيلَ وَإِسْحَٰقَ وَيَعْقُوبَ وَٱلْأَسْبَاطَ كَانُوا۟ هُودًا أَوْ نَصَٰرَىٰ ۗ قُلْ ءَأَنتُمْ أَعْلَمُ أَمِ ٱللَّهُ ۗ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَٰدَةً عِندَهُۥ مِنَ ٱللَّهِ ۗ وَمَا ٱللَّهُ بِغَٰفِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ}} | {{اقتباس|{{القرآن|2|140}}|أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَٰهِۦمَ وَإِسْمَٰعِيلَ وَإِسْحَٰقَ وَيَعْقُوبَ وَٱلْأَسْبَاطَ كَانُوا۟ هُودًا أَوْ نَصَٰرَىٰ ۗ قُلْ ءَأَنتُمْ أَعْلَمُ أَمِ ٱللَّهُ ۗ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَٰدَةً عِندَهُۥ مِنَ ٱللَّهِ ۗ وَمَا ٱللَّهُ بِغَٰفِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ}} | ||
قد تعتقد أن بعض الناس (اليهود والمسيحيين ، في هذه الحالة) هم | قد تعتقد أن بعض الناس (اليهود والمسيحيين ، في هذه الحالة) هم أصدقاؤك، لكنهم أعداؤك: | ||
{{اقتباس|{{الآيات القرآنية|4|44|45}}|أَلَمْ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ أُوتُوا۟ نَصِيبًا مِّنَ ٱلْكِتَٰبِ يَشْتَرُونَ ٱلضَّلَٰلَةَ وَيُرِيدُونَ أَن تَضِلُّوا۟ ٱلسَّبِيلَ}} | {{اقتباس|{{الآيات القرآنية|4|44|45}}|أَلَمْ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ أُوتُوا۟ نَصِيبًا مِّنَ ٱلْكِتَٰبِ يَشْتَرُونَ ٱلضَّلَٰلَةَ وَيُرِيدُونَ أَن تَضِلُّوا۟ ٱلسَّبِيلَ}} | ||
يعلم الله ما هو خير للإنسان أفضل | يعلم الله ما هو خير للإنسان أفضل ممّا يعرف هو ما هو خير لنفسه: | ||
{{اقتباس|{{القرآن|2|216}}|كُتِبَ عَلَيْكُمُ ٱلْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰٓ أَن تَكْرَهُوا۟ شَيْـًٔا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰٓ أَن تُحِبُّوا۟ شَيْـًٔا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَٱللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}} | {{اقتباس|{{القرآن|2|216}}|كُتِبَ عَلَيْكُمُ ٱلْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰٓ أَن تَكْرَهُوا۟ شَيْـًٔا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰٓ أَن تُحِبُّوا۟ شَيْـًٔا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَٱللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}} | ||
سطر ٦٤: | سطر ٦٢: | ||
يسوع | |||
يقول يسوع أنه لا يعرف ما يعلمه الله:{{اقتباس|{{القرآن|5|116}}| | |||
وَإِذْ قَالَ ٱللَّهُ يَٰعِيسَى ٱبْنَ مَرْيَمَ ءَأَنتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ ٱتَّخِذُونِى وَأُمِّىَ إِلَٰهَيْنِ مِن دُونِ ٱللَّهِ ۖ قَالَ سُبْحَٰنَكَ مَا يَكُونُ لِىٓ أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِى بِحَقٍّ ۚ إِن كُنتُ قُلْتُهُۥ فَقَدْ عَلِمْتَهُۥ ۚ تَعْلَمُ مَا فِى نَفْسِى وَلَآ أَعْلَمُ مَا فِى نَفْسِكَ ۚ إِنَّكَ أَنتَ عَلَّٰمُ ٱلْغُيُوبِ}} | وَإِذْ قَالَ ٱللَّهُ يَٰعِيسَى ٱبْنَ مَرْيَمَ ءَأَنتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ ٱتَّخِذُونِى وَأُمِّىَ إِلَٰهَيْنِ مِن دُونِ ٱللَّهِ ۖ قَالَ سُبْحَٰنَكَ مَا يَكُونُ لِىٓ أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِى بِحَقٍّ ۚ إِن كُنتُ قُلْتُهُۥ فَقَدْ عَلِمْتَهُۥ ۚ تَعْلَمُ مَا فِى نَفْسِى وَلَآ أَعْلَمُ مَا فِى نَفْسِكَ ۚ إِنَّكَ أَنتَ عَلَّٰمُ ٱلْغُيُوبِ}} | ||
يعتقد يوسف أن الله يعلم | يعتقد يوسف أن الله يعلم أنّ ما قاله بعض الناس باطل: | ||
{{اقتباس|{{القرآن|12|77}}|قَالُوٓا۟ إِن يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَّهُۥ مِن قَبْلُ ۚ فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِى نَفْسِهِۦ وَلَمْ يُبْدِهَا لَهُمْ ۚ قَالَ أَنتُمْ شَرٌّ مَّكَانًا ۖ وَٱللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا تَصِفُونَ}} | {{اقتباس|{{القرآن|12|77}}|قَالُوٓا۟ إِن يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَّهُۥ مِن قَبْلُ ۚ فَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِى نَفْسِهِۦ وَلَمْ يُبْدِهَا لَهُمْ ۚ قَالَ أَنتُمْ شَرٌّ مَّكَانًا ۖ وَٱللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا تَصِفُونَ}} | ||
سطر ٨٦: | سطر ٨٥: | ||
في هذا المثال، عرف اليهود بعض القصص الدينية. وطلبوا من الله أن يكشف لهم تلك القصص | في هذا المثال، عرف اليهود بعض القصص الدينية. وطلبوا من الله أن يكشف لهم تلك القصص ليقارنوها، وإذا كانت قصصه مماثلة لقصصهم، ليتأكدون من أن محمد هو رسول الله. كان أحد أجزاء هذه القصص عبارة عن معلومات حول المدة التي قضاها رفاق الكهف في كهفهم. كشف محمد ٣٠٩، وهذا كان غير صحيح. فجاءت آية "الله أعلم" رداً على ذلك: | ||
{{اقتباس|{{القرآن|18|26}}|قُلِ ٱللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا۟ ۖ لَهُۥ غَيْبُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ ۖ أَبْصِرْ بِهِۦ وَأَسْمِعْ ۚ مَا لَهُم مِّن دُونِهِۦ مِن وَلِىٍّ وَلَا يُشْرِكُ فِى حُكْمِهِۦٓ أَحَدًا}} | {{اقتباس|{{القرآن|18|26}}|قُلِ ٱللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثُوا۟ ۖ لَهُۥ غَيْبُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلْأَرْضِ ۖ أَبْصِرْ بِهِۦ وَأَسْمِعْ ۚ مَا لَهُم مِّن دُونِهِۦ مِن وَلِىٍّ وَلَا يُشْرِكُ فِى حُكْمِهِۦٓ أَحَدًا}} | ||
يأمر القرآن المسلمين باستخدام هذه العبارة للرد على منتقدي الإسلام: | |||
{{اقتباس|{{القرآن|22|68}}|وَإِن جَٰدَلُوكَ فَقُلِ ٱللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا تَعْمَلُونَ}} | {{اقتباس|{{القرآن|22|68}}|وَإِن جَٰدَلُوكَ فَقُلِ ٱللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا تَعْمَلُونَ}} | ||
سطر ١٠٢: | سطر ١٠١: | ||
=='''في الحديث'''== | =='''في الحديث'''== | ||
قد يذهب | |||
قد يذهب الأولاد المشركين الذين ماتوا إلى الجحيم: | |||
{{اقتباس|{{النسائي||3|21|1951}}|أَخْبَرَنَا إِسْحَاقُ، قَالَ أَنْبَأَنَا سُفْيَانُ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَزِيدَ اللَّيْثِيِّ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ أَوْلاَدِ الْمُشْرِكِينَ فَقَالَ " اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا كَانُوا عَامِلِينَ "}} | {{اقتباس|{{النسائي||3|21|1951}}|أَخْبَرَنَا إِسْحَاقُ، قَالَ أَنْبَأَنَا سُفْيَانُ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَزِيدَ اللَّيْثِيِّ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ أَوْلاَدِ الْمُشْرِكِينَ فَقَالَ " اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا كَانُوا عَامِلِينَ "}} | ||
سطر ١١٣: | سطر ١١٤: | ||
=='''في التفسير'''== | =='''في التفسير'''== | ||
في التفسير المبكر للآية ٦٨:١ يمكننا أن نقرأ عن الحوت المسمى ن (نون) الذي يحمل الأرض على ظهره. لكن في تفسير | |||
في التفسير المبكر للآية ٦٨:١ يمكننا أن نقرأ عن الحوت المسمى ن (نون) الذي يحمل الأرض على ظهره. لكن في تفسير الجلالين، من القرن الخامس عشر، يبدو الكاتب غير راضٍ عن هذا التفسير، فيقول عنه ببساطة "الله أعلم": | |||
{{اقتباس|الجلالين 1:68|﴿ن﴾ أحد حروف الهجاء الله أعلم بمراده به | {{اقتباس|الجلالين 1:68|﴿ن﴾ أحد حروف الهجاء الله أعلم بمراده به | ||
سطر ١٢٣: | سطر ١٢٦: | ||
=='''الراحة في الجهل'''== | =='''الراحة في الجهل'''== | ||
أحد أسباب عدم قبول مجتمع علماء الأحياء العلمية للتصميم الذكي هو أنه يخنق المزيد من الاستقصاء، | |||
أحد أسباب عدم قبول مجتمع علماء الأحياء العلمية للتصميم الذكي هو أنه يخنق المزيد من الاستقصاء، فوفقًا لعالم الأحياء التطوري ريتشارد دوكينز. إن فكرة أن "الله فعل ذلك" و "الله يعلم الجواب" تخنق الاستفسار من خلال إبعاد الزخم عن المزيد من التحقيق. إن قول "الله أعلم" بدلاً من "لا أعلم" أو "لست متأكدًا" يجعل الناس أكثر راحة في جهلهم، وبالتالي فهو معاد للطريقة العلمية التي تسعى دائمًا لطرح الأسئلة الغامضة. | |||
سطر ١٣٢: | سطر ١٣٧: | ||
تستخدم عبارة "الله أعلم" أحيانًا ردًا على أسئلة منتقدي الإسلام. | تستخدم عبارة "الله أعلم" أحيانًا ردًا على أسئلة منتقدي الإسلام. | ||
يتم استخدام العبارة أيضًا كـ "تفسير" لبعض الأشياء في الإسلام التي لا معنى لها أو إذا كانت تتعارض مع العلم. نوقش مثال واحد فيما يتعلق بالتفسير الجلالين في الآية ٦٨:١. | يتم استخدام العبارة أيضًا كـ "تفسير" لبعض الأشياء في الإسلام التي لا معنى لها أو إذا كانت تتعارض مع العلم. نوقش مثال واحد فيما يتعلق بالتفسير الجلالين في الآية ٦٨:١. | ||
[[en:Allahu a'alam (God Knows Best)]] |