الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القرآن والحديث والعلماء: محمد والجهاد في سبيل الله»

لا يوجد ملخص تحرير
[مراجعة منقحة][مراجعة منقحة]
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ٧٢٦: سطر ٧٢٦:
ولَيْلَةٍ يَصْطَلِي بِالفَرْثِ جازِرُها … يَخْتَصُّ بِالنَّقَرى المُثَرِينَ داعِيها
ولَيْلَةٍ يَصْطَلِي بِالفَرْثِ جازِرُها … يَخْتَصُّ بِالنَّقَرى المُثَرِينَ داعِيها
يُرْوى لِجَنُوبٍ، أُخْتِ عَمْرِو ذِي الكَلْبِ الهُذَلِيِّ، فِي أبْياتٍ لَها فِي غَيْرِ يَوْمِ أُحُدٍ.}}
يُرْوى لِجَنُوبٍ، أُخْتِ عَمْرِو ذِي الكَلْبِ الهُذَلِيِّ، فِي أبْياتٍ لَها فِي غَيْرِ يَوْمِ أُحُدٍ.}}
== الطبري ==
{{اقتباس|الطبري، أبو جعفر (ت 923). [https://app.turath.io/book/9783 ''تاريخ الرسل والملوك'']. المكتبة الشاملة. ج.2، ص.334.|فقال أبو جهل: دعوا أبا عمارة، فإني والله لقد سببت ابن أخيه سبا قبيحا وتم حمزة على إسلامه، فلما أسلم حمزة عرفت قريش أن رسول الله ص قد عز، وأن حمزة سيمنعه، فكفوا عن رسول الله ص بعض ما كانوا ينالون مِنهُ.}}{{اقتباس|الطبري، أبو جعفر (ت 923). [https://app.turath.io/book/9783 ''تاريخ الرسل والملوك'']. المكتبة الشاملة. ج.2، ص.335.|أسلم- وكان رجلا جلدا جليدا منيعا، وكان قد اسلم قبل ذلك حمزه ابن عبد المطلب، ووجد أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم في أنفسهم قوة}}{{اقتباس|الطبري، أبو جعفر (ت 923). [https://app.turath.io/book/9783 ''تاريخ الرسل والملوك'']. المكتبة الشاملة. ج.2، ص.369-368.|قالَ أبُو جَعْفَرٍ: فَلَمّا أذِنَ اللَّهُ ﷿ لرسوله ص في القِتالِ، ونَزَلَ قَوْلُهُ: «وقاتِلُوهُمْ حَتّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ ويَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلَّهِ»، وبايَعَهُ الأنْصارُ عَلى ما وصَفْتُ مِن بَيْعَتِهِمْ، امر رسول الله ص أصْحابَهُ مِمَّنْ هُوَ مَعَهُ بِمَكَّةَ مِنَ المُسْلِمِينَ بِالهِجْرَةِ والخُرُوجِ إلى المَدِينَةِ، واللُّحُوقِ بِإخْوانِهِمْ مِنَ الأنْصارِ}}
Editor، محررون، recentchangescleanup
٢٨٨

تعديل