الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القرآن والحديث والعلماء: محمد والجهاد في سبيل الله»

القرآن والحديث والعلماء: محمد والجهاد في سبيل الله (عرض المصدر)

أُضيف ٧٥٤ بايت ، ١ مايو ٢٠٢١

لا يوجد ملخص تحرير

[مراجعة منقحة]

Editor، محررون، recentchangescleanup

٢٨٨

تعديل

@@ سطر ٥٢٤: / سطر ٥٢٤: @@
 فَأجابَهُ وهْبٌ، رَجُلٌ مِن بَنِي لَيْثٍ، فَقالَ:
 دَعَوْنا إلى الإسْلامِ والحَقِّ عامِرًا … فَما ذَنْبُنا فِي عامِرٍ إذْ تَوَلَّتْ
-وما ذَنْبُنا فِي عامِرٍ لا أبا لَهُمْ … لِأنْ سَفِهَتْ أحْلامُهُمْ ثُمَّ ضَلَّتْ}}
+وما ذَنْبُنا فِي عامِرٍ لا أبا لَهُمْ … لِأنْ سَفِهَتْ أحْلامُهُمْ ثُمَّ ضَلَّتْ}}{{اقتباس|ابن هشام (ت 833). [https://app.turath.io/book/23833 ''سيرة ابن هشام ت السقا'']. المكتبة الشاملة. ج.2، ص.446.|قالَ: والتَفَتَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إلى أبِي سُفْيانَ بْنِ الحارِثِ بْنِ عَبْدِ المُطَّلِبِ، وكانَ مِمَّنْ صَبَرَ يَوْمَئِذٍ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وكانَ حَسَنَ الإسْلامِ حِينَ أسْلَمَ، وهُوَ آخِذٌ بِثَفَرِ بَغْلَتِهِ [١]، فَقالَ مَن هَذا؟ قالَ: أنا ابْنُ أُمِّكَ [٢] يا رَسُولَ اللَّهِ.}}