الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القرآن والحديث والعلماء: محمد والجهاد في سبيل الله»

لا يوجد ملخص تحرير
[مراجعة منقحة][مراجعة منقحة]
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ٣٢٢: سطر ٣٢٢:
وسائِلَةٍ تُسائِلُ ما لَقِينا … ولَوْ شَهِدَتْ رَأتْنا صابِرِينا
وسائِلَةٍ تُسائِلُ ما لَقِينا … ولَوْ شَهِدَتْ رَأتْنا صابِرِينا
صَبَرْنا لا نَرى للَّه عَدْلًا … عَلى ما نابَنا مُتَوَكِّلِينا
صَبَرْنا لا نَرى للَّه عَدْلًا … عَلى ما نابَنا مُتَوَكِّلِينا
وكانَ لَنا النَّبِيُّ وزِيرَ صِدْقٍ … بِهِ نَعْلُو البَرِيَّةَ أجْمَعِينا}}
وكانَ لَنا النَّبِيُّ وزِيرَ صِدْقٍ … بِهِ نَعْلُو البَرِيَّةَ أجْمَعِينا}}{{اقتباس|ابن هشام (ت 833). [https://app.turath.io/book/23833 ''سيرة ابن هشام ت السقا'']. المكتبة الشاملة. ج.2، ص.263-261.|قالَ كَعْبُ بْنُ مالِكٍ فِي يَوْمِ الخَنْدَقِ: [...]
أمَرَ الإلَهُ بِرَبْطِها لِعَدُوِّهِ … فِي الحَرْبِ إنّ اللَّهَ خَيْرُ مُوَفِّقِ
لِتَكُونَ غَيْظًا لِلْعَدُوِّ وحُيَّطا … لِلدّارِ إنْ دَلَفَتْ خُيُولُ النُّزَّقِ [٨]
ويُعِينُنا اللَّهُ العَزِيزُ بِقُوَّةٍ … مِنهُ وصِدْقِ الصَّبْرِ ساعَةَ نَلْتَقِي
ونُطِيعُ أمْرَ نَبِيِّنا ونُجِيبُهُ … وإذا دَعا لِكَرِيهَةٍ لَمْ نُسْبَقْ
ومَتى يُنادِ إلى الشَّدائِدِ نَأْتِها … ومَتى نَرَ الحَوْماتِ فِيها نُعْنِقْ [٩]
مَن يَتَّبِعْ قَوْلَ النَّبِيِّ فَإنَّهُ … فِينا مُطاعُ الأمْرِ حَقُّ مُصَدَّقِ
فَبِذاكَ يَنْصُرنا ويُظْهِرُ عِزَّنا … ويُصِيبُنا مِن نَيْلِ ذاكَ بِمِرْفَقِ
إنّ الَّذِينَ يُكَذِّبُونَ مُحَمَّدًا … كَفَرُوا وضَلُّوا عَنْ سَبِيلِ المُتَقِّي
قالَ ابْنُ هِشامٍ أنْشَدَنِي بَيْتَهُ:
تِلْكُمْ مَعَ التَّقْوى تَكُونُ لِباسَنا
وبَيْتَهُ:
مَن يَتَّبِعْ قَوْلَ النَّبِيِّ
أبُو زَيْدٍ. وأنْشَدَنِي:
تَنْفِي الجُمُوعَ كَرَأْسِ قُدْسِ المَشْرِقِ [١]
قالَ ابْنُ إسْحاقَ: وقالَ كَعْبُ بْنُ مالِكٍ فِي يَوْمِ الخَنْدَقِ:
لَقَدْ عَلِمَ الأحْزابُ حِينَ تَألَّبُوا … عَلَيْنا ورامُوا دِينَنا ما نُوادِعُ [٢]}}
Editor، محررون، recentchangescleanup
٢٨٨

تعديل