الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القرآن والحديث والعلماء: العنصرية»

[مراجعة منقحة][مراجعة منقحة]
لا ملخص تعديل
سطر ١٧٨: سطر ١٧٨:




{{Quote|{{citation|pages=471-472|title=The Sealed Nectar: Biography of the Noble Prophet|url=https://archive.org/details/TheSealedNectar-Alhamdulillah-library.blogspot.in.pdf/page/n399/mode/2up|author=Saifur-Rahman al-Mubarakpuri|page=399|publisher=Darussalam|year=1996|edition=1st}}|He [the prophet] sent Khalid bin al-Walid in Ramadan 8 A.H., to '''a spot called Nakhlah ‎where there was a goddess called Al-‘Uzza''' venerated by the Quraish and Kinanah . . . On ‎his return, the Prophet asked him if he had seen anything there, to which Khalid gave a ‎negative answer . . . He went back again and there '''he saw a black woman, naked with torn ‎hair. Khalid struck her with his sword into two parts.''' He returned and narrated the story ‎to the Prophet, who then confirmed the fulfillment of the task.‎}}{{Quote|{{citation|pages=471-472|title=The Sealed Nectar: Biography of the Noble Prophet|url=https://archive.org/details/TheSealedNectar-Alhamdulillah-library.blogspot.in.pdf/page/n399/mode/2up|author=Saifur-Rahman al-Mubarakpuri|page=400|publisher=Darussalam|year=1996|edition=1st}}|Sa’d bin Zaid Al-Ashhali was also sent in the same month and '''on the same mission to Al-‎Mushallal to destroy an idol, Manat''', respected by both Al-Aws and Al-Khazraj tribes. '''Here ‎also a black woman, naked with messy hair appeared wailing and beating on her chest. ‎Sa’d immediately killed her''' . . .}}{{Quote|{{مسلم|5|2334}}| person narrated to me from Ibn Hanain that he said: I saw that black man.
{{Quote|[https://shamela.ws/book/9820/369#p9 كتاب الرحيق المختوم لصفي الرحمن المباركفوري]|ولما اطمأن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد الفتح بعث خالد بن الوليد إلى العزى
 
، لخمس ليال بقين من شهر رمضان (سنة ٨ هـ) ليهدمها، وكانت بنخلة، وكانت لقريش وجميع بني كنانة، وهي أعظم أصنامهم، وكان سدنتها بني شيبان، فخرج إليها خالد في ثلاثين فارسا حتى انتهى إليها، فهدمها، ولما رجع سأله رسول الله صلى الله عليه وسلم «هل رأيت شيئا؟» قال: لا قال:
 
فإنك لم تهدمها» ، فارجع إليها فاهدمها، فرجع خالد متغيظا قد جرد سيفه، فخرجت إليه إمرأة عريانة سوداء ناشزة الرأس، فجعل السادن يصيح بها، فضربها خالد فجزلها باثنتين، ثم رجع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره، فقال: نعم، تلك العزى، وقد أيست أن تعبد في بلادكم أبدا.}}{{Quote|[https://shamela.ws/book/9820/370#p5 كتاب الرحيق المختوم لصفي الرحمن المباركفوري]|وفي نفس الشهر بعث سعد بن زيد الأشهلي في عشرين فارسا إلى مناة
 
، وكانت بالمشلل عند قديد للأوس والخزرج وغسان وغيرهم، فلما انتهى سعد إليها قال له سادتها:
 
ما تريد؟ قال: هدم مناة، قال: أنت وذاك، فأقبل إليها سعد، وخرجت امرأة عريانة سوداء ثائرة الرأس تدعو بالويل، وتضرب صدرها، فقال لها السادن: مناة دونك بعض عصاتك، فضربها سعد فقتلها، وأقبل إلى الصنم فهدمه وكسره، ولم يجدوا في خزانته شيئا.}}{{Quote|{{مسلم|5|2334}}| person narrated to me from Ibn Hanain that he said: I saw that black man.


حَدَّثَنِي أَبُو الطَّاهِرِ، وَيُونُسُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى، قَالاَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ، أَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ، عَنْ بُكَيْرِ بْنِ الأَشَجِّ، عَنْ بُسْرِ بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي رَافِعٍ، مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنَّ الْحَرُورِيَّةَ لَمَّا خَرَجَتْ وَهُوَ مَعَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ - رضى الله عنه - قَالُوا لاَ حُكْمَ إِلاَّ لِلَّهِ ‏.‏ قَالَ عَلِيٌّ كَلِمَةُ حَقٍّ أُرِيدَ بِهَا بَاطِلٌ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَصَفَ نَاسًا إِنِّي لأَعْرِفُ صِفَتَهُمْ فِي هَؤُلاَءِ ‏
حَدَّثَنِي أَبُو الطَّاهِرِ، وَيُونُسُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى، قَالاَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ، أَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ، عَنْ بُكَيْرِ بْنِ الأَشَجِّ، عَنْ بُسْرِ بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي رَافِعٍ، مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنَّ الْحَرُورِيَّةَ لَمَّا خَرَجَتْ وَهُوَ مَعَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ - رضى الله عنه - قَالُوا لاَ حُكْمَ إِلاَّ لِلَّهِ ‏.‏ قَالَ عَلِيٌّ كَلِمَةُ حَقٍّ أُرِيدَ بِهَا بَاطِلٌ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَصَفَ نَاسًا إِنِّي لأَعْرِفُ صِفَتَهُمْ فِي هَؤُلاَءِ ‏
Editor، محررون، recentchangescleanup
١٬٢٢٢

تعديل