الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحديث الموضوع والحديث الضعيف»

<br />

يَقُولُ سَمِعْتُ عَلِيًّا، يَقُولُ قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم ‏ "‏ لاَ تَكْذِبُوا عَلَىَّ، فَإِنَّهُ مَنْ كَذَبَ عَلَىَّ فَلْيَلِجِ النَّارَ ‏"‏‏.‏

<br />

سؤال: ما حكم الرواية التي سمعتها ولكني أجهل صحتها في سبيل الدعوة عند بعض الناس، وكذلك رواية القصص التي أعلم أنها موضوعة؟ وما حكم رواية الحديث وأنا لا أدري هل هو صحيح أم ضعيف؟

<br />

وقد وضع كثير من علماء الحديث هذا الحديث على أنه ضعيف.

<br />

غالبًا ما يتم تقديم الحديث التالي، حيث يحاول عمر الحد من المهر، كدليل على أن النساء كن ناشطات سياسيًا واجتماعيًا في المجتمعات الإسلامية المبكرة.

<br />

وقد صُنّف هذا الحديث على أنّه ضعيف.

<br />

وروى أبو بكر الصديق عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "الماكر، والبخيل، ومن أساء إلى من تحت سلطته لن يدخل الجنة".

<br />

وقد ضُعِف هذا الحديث. كما أنه يتناقض مع الروايات التي تم تناقلها عبر عدة إسنادات صحيحة ومتواترة، وهي أعلى مصداقية في تصنيف الأحاديث، وبالتالي تعتبر غير مقبولة على نحو مضاعف.

<br />

وقد ضُعِف هذا الحديث. يبدو أيضًا أنه يتعارض مع الأحاديث الصحيحة حيث يقول محمد، حتى لو سرقت ابنته ، فإنه "سيقطع يدها" وكذلك القرآن الذي يوجه أن الشريعة الإسلامية (بما في ذلك العقوبات المذكورة في القرآن مثل البتر) "حتى لو (كان) ضد أنفسكم أو ضد الوالدين والأقارب".

<br />

نشأت القصة التالية من القرن الحادي عشر ولا تظهر في أي من مجموعات الأحاديث الستة الأكثر شهرة (صحيح البخاري، صحيح مسلم، داود، الصغرى، الترمذي، ابن ماجة):

<br />

وقد صنّف هذا الحديث موضوع.

<br />

وقد صنّف هذا الحديث موضوعاً.

<br />

وقد صنّف هذا الحديث موضوعاً.

<br />

وقد صنّف هذا الحديث موضوعا.

يقول الألباني: لا أصل لها (السلسلة الضعيفة) (1/165 رقم 66).

وصنف هذا الحديث على أنه ملفّق من قبل الذهبي.  

<br />

كان للنبي صلى الله عليه وسلم جار يهودي كان يلقي القمامة على بابه كل يوم. ظل صبورًا ولم يفعل شيئًا. في أحد الأيام لاحظ أنه لا توجد قمامة على بابه، فذهب ليفحص جاره الذي تبين أنه مريض. سألته كيف علم أنها مريضة، فقال لأنه لم يكن هناك قمامة على بابه في ذلك اليوم، لذلك تأثرت المرأة لدرجة أنها أسلمت.

<br />

تم نقل الترجمة التالية لـ "خطبة الوداع" لمحمد، إلى جانب النسخة الثانية، لسنوات عديدة على ويكيبيديا بدون مصدر أساسي.

وتوجد نفس العبارة العربية في روايات خطبة الوداع في جامع الترمذي 5:44: 3087 وترجمتها "وضربهن بضرب غير مؤلم"، وجامع الترمذي 2:10: 1163. وترجمته "وضربهن بضرب لا يضر". تم العثور عليها أيضًا في سنن ابن ماجه 3: 9: 1851، على الرغم من أن المترجم الإنجليزي نقل الكلمات العربية نفسها هنا بشكل أقل حرفيًا مثل "وضربهن، ولكن دون التسبب في إصابة أو ترك علامة".

وقد صنّف هذا الحديث موضوعاً.

<br />

اللطف هو علامة إيمان، ومن ليس لطيفًا فليس له إيمان.

<br />

قال النبي (ص): "لا يكرّم النساء إلا الرجل النبيل، ولا يذل النساء إلا الشرير". (سنن الترمذي)

<br />

"ما هي أفضل الأعمال؟ إسعاد قلب الإنسان، وإطعام الجياع، ومساعدة المنكوبين، وتخفيف حزن الحزانى، وإزالة معاناة الجرحى ". (رواه البخاري)

<br />

وقد صنّف هذا الحديث موضوعاً. غالبًا ما تم الحصول على الحديث من البخاري (رقم 6:19) والترمذي (رقم 14:79)، ولكنه لم يتم العثور عليه في أي من المجموعتين. لم يرد الحديث في أي معتمدين على الجمع. يمكن العثور على الحديث في "سلسلة الأحاديث" الضعيفة والموضوعة (يشير العنوان إلى "حديث الضعيف والموضوع") (رقم 3274) للإمام الألباني، وهو أحد أكثر مشاهير علماء الحديث، حيث كتب:

<br />

وصنف ابن الجوزي هذا الحديث على أنه موضوع.

<br />

تم تصنيف العديد من الأحاديث المتعلقة بالفقراء بأنها موضوعة (ملفقة).

<br />

وقد صنّف هذا الحديث موضوعاً

<br />

وقد صنّف هذا الحديث موضوعاً.

<br />

وفقًا للروايات الصحيحة، فإن والدي محمد، وحتى عمه الداعم له، في جهنم أبدية. وكل ما يخالف ذلك (أي الادعاء بأنهم أعيدوا إلى الحياة حتى يموتوا كمسلمين ويذهبوا إلى الجنة) صُنف على أنه ملفق أو ضعيف جدًا.

<br />

زغلول النجار مؤلف يكتب عن "العلم في القرآن". يُنظر إليه على نطاق واسع على أنه مختلق الأحاديث وتحريف التقاليد الإسلامية.

<br />

من حكم على عشرة أشخاص يُقيَّد يوم القيامة، إلى أن يحل العدل (الذي حكم به) من قيوده أو يفضي به إلى الهلاك. (حديث الترمذي 1037).

يقع الحديث أعلاه في الترمذي، على الرغم من مصدره على هذا النحو. الحديث المسجل في الواقع على أنه جامع الترمذي 2: 8: 1037 يتعلق بالجنازات وليس القيامة.