الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أم القرفه»

أُضيف ١٠٬٦١٤ بايت ،  ٧ أبريل ٢٠٢١
[مراجعة منقحة][مراجعة منقحة]
(أنشأ الصفحة ب'كانت أم قرفة امرأة عربية مسنة معاصرة لنبي الإسلام محمد. يقال إنها تنتمي إلى قبيلة وثنية تسمى...')
 
سطر ٣: سطر ٣:
<br />
<br />


== أم القرفه في الصيرة ==
==أم القرفه في الصيرة==
<br />
<br />


=== ابن اسحق والطبرى ===
===ابن اسحق والطبرى===




سطر ٤٠: سطر ٤٠:
<br />
<br />


=== أصالة ===
===أصالة===




سطر ٥١: سطر ٥١:
<br />
<br />


=== أم قرفه في الحديث ===
===أم قرفه في الحديث===




سطر ٥٨: سطر ٥٨:
<br />
<br />


=== جمع الحديث ===
===جمع الحديث===


=== صحيح مسلم / كتاب 19 / الحديث 4345 ===
===صحيح مسلم / كتاب 19 / الحديث 4345===




=== حَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ يُونُسَ، حَدَّثَنَا عِكْرِمَةُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنِي إِيَاسُ بْنُ سَلَمَةَ، حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ، غَزَوْنَا فَزَارَةَ وَعَلَيْنَا أَبُو بَكْرٍ أَمَّرَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَلَيْنَا فَلَمَّا كَانَ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْمَاءِ سَاعَةٌ أَمَرَنَا أَبُو بَكْرٍ فَعَرَّسْنَا ثُمَّ شَنَّ الْغَارَةَ فَوَرَدَ الْمَاءَ فَقَتَلَ مَنْ قَتَلَ عَلَيْهِ وَسَبَى وَأَنْظُرُ إِلَى عُنُقٍ مِنَ النَّاسِ فِيهِمُ الذَّرَارِيُّ فَخَشِيتُ أَنْ يَسْبِقُونِي إِلَى الْجَبَلِ فَرَمَيْتُ بِسَهْمٍ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْجَبَلِ فَلَمَّا رَأَوُا السَّهْمَ وَقَفُوا فَجِئْتُ بِهِمْ أَسُوقُهُمْ وَفِيهِمُ امْرَأَةٌ مِنْ بَنِي فَزَارَةَ عَلَيْهَا قِشْعٌ مِنْ أَدَمٍ - قَالَ الْقِشْعُ النِّطَعُ - مَعَهَا ابْنَةٌ لَهَا مِنْ أَحْسَنِ الْعَرَبِ فَسُقْتُهُمْ حَتَّى أَتَيْتُ بِهِمْ أَبَا بَكْرٍ فَنَفَّلَنِي أَبُو بَكْرٍ ابْنَتَهَا فَقَدِمْنَا الْمَدِينَةَ وَمَا كَشَفْتُ لَهَا ثَوْبًا فَلَقِيَنِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي السُّوقِ فَقَالَ ‏"‏ يَا سَلَمَةُ هَبْ لِي الْمَرْأَةَ ‏"‏ ‏.‏ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَاللَّهِ لَقَدْ أَعْجَبَتْنِي وَمَا كَشَفْتُ لَهَا ثَوْبًا ثُمَّ لَقِيَنِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنَ الْغَدِ فِي السُّوقِ فَقَالَ لِي ‏"‏ يَا سَلَمَةُ هَبْ لِي الْمَرْأَةَ لِلَّهِ أَبُوكَ ‏"‏ ‏.‏ فَقُلْتُ هِيَ لَكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَوَاللَّهِ مَا كَشَفْتُ لَهَا ثَوْبًا فَبَعَثَ بِهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِلَى أَهْلِ مَكَّةَ فَفَدَى بِهَا نَاسًا مِنَ الْمُسْلِمِينَ كَانُوا أُسِرُوا بِمَكَّةَ ‏.‏ ===
===حَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ يُونُسَ، حَدَّثَنَا عِكْرِمَةُ بْنُ عَمَّارٍ، حَدَّثَنِي إِيَاسُ بْنُ سَلَمَةَ، حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ، غَزَوْنَا فَزَارَةَ وَعَلَيْنَا أَبُو بَكْرٍ أَمَّرَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَلَيْنَا فَلَمَّا كَانَ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْمَاءِ سَاعَةٌ أَمَرَنَا أَبُو بَكْرٍ فَعَرَّسْنَا ثُمَّ شَنَّ الْغَارَةَ فَوَرَدَ الْمَاءَ فَقَتَلَ مَنْ قَتَلَ عَلَيْهِ وَسَبَى وَأَنْظُرُ إِلَى عُنُقٍ مِنَ النَّاسِ فِيهِمُ الذَّرَارِيُّ فَخَشِيتُ أَنْ يَسْبِقُونِي إِلَى الْجَبَلِ فَرَمَيْتُ بِسَهْمٍ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْجَبَلِ فَلَمَّا رَأَوُا السَّهْمَ وَقَفُوا فَجِئْتُ بِهِمْ أَسُوقُهُمْ وَفِيهِمُ امْرَأَةٌ مِنْ بَنِي فَزَارَةَ عَلَيْهَا قِشْعٌ مِنْ أَدَمٍ - قَالَ الْقِشْعُ النِّطَعُ - مَعَهَا ابْنَةٌ لَهَا مِنْ أَحْسَنِ الْعَرَبِ فَسُقْتُهُمْ حَتَّى أَتَيْتُ بِهِمْ أَبَا بَكْرٍ فَنَفَّلَنِي أَبُو بَكْرٍ ابْنَتَهَا فَقَدِمْنَا الْمَدِينَةَ وَمَا كَشَفْتُ لَهَا ثَوْبًا فَلَقِيَنِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي السُّوقِ فَقَالَ ‏"‏ يَا سَلَمَةُ هَبْ لِي الْمَرْأَةَ ‏"‏ ‏.‏ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَاللَّهِ لَقَدْ أَعْجَبَتْنِي وَمَا كَشَفْتُ لَهَا ثَوْبًا ثُمَّ لَقِيَنِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنَ الْغَدِ فِي السُّوقِ فَقَالَ لِي ‏"‏ يَا سَلَمَةُ هَبْ لِي الْمَرْأَةَ لِلَّهِ أَبُوكَ ‏"‏ ‏.‏ فَقُلْتُ هِيَ لَكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَوَاللَّهِ مَا كَشَفْتُ لَهَا ثَوْبًا فَبَعَثَ بِهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِلَى أَهْلِ مَكَّةَ فَفَدَى بِهَا نَاسًا مِنَ الْمُسْلِمِينَ كَانُوا أُسِرُوا بِمَكَّةَ ‏.‏===




سطر ٦٩: سطر ٦٩:
<br />
<br />


=== وجهات نظر حديثة وانتقادات لها ===
===وجهات نظر حديثة وانتقادات لها===
<br />
<br />


=== نتيجة مستحقة ===
===نتيجة مستحقة===




سطر ٨٠: سطر ٨٠:
<br />
<br />


=== الدليل على تحريم اغتصاب الرقيق ===
===الدليل على تحريم اغتصاب الرقيق===
Main Article: Rape in Islamic Law
 
 
كما قدم بعض العلماء المسلمين الحديثين مثال ابنة أم قرفه كدليل لدعم تحريم الإسلام لاغتصاب العبيد. [4] في حديث صحيح مسلم 19: 4345 ، أعطيت لصاحبة اسمه سلامة (بن الأكوع) ابنة أم قرفعة ، "من أجمل الفتيات في الجزيرة العربية" ، "جائزة" لأبي بكر. بمجرد وصوله إلى المدينة ، سأل محمد سلامة هذه الفتاة بقصد استخدامها لفدية بعض الأسرى المسلمين. رفض سلامة مرتين ، وفي كل مرة يتذكر كيف أنه "لم ينزع ملابسها بعد" - في الحالة الثانية من هاتين الحالتين ، يخبر سلامة محمد نفس الشيء.
 
يتم أحيانًا تقديم حقيقة أن سلامة "لم تنزع ملابسها بعد" كدليل على أنه لا يُسمح للرجال المسلمين باغتصاب عبيدهم. على العكس من ذلك ، وصف الفتاة بأنها "من أجمل" ، و "جائزة" ، و "فتن" سلامة ؛ التصاريح الواضحة لاغتصاب العبيد الإناث في جميع الكتب الإسلامية ؛ واعتراف سلامة الصريح وغير المنتقد للنبي بخيبة أمله لأنه "لم يزعجها بعد" ، كل ذلك يوضح أن سلامة قصد اغتصاب الفتاة ، وأن محمد ورفاقه بعيدين عن الخلاف في الأمر ، على خلاف ذلك لتسهيل هدف سلامة.
 
 
يعرّف الفقهاء المسلمون الاغتصاب ، المعروف في الشريعة الإسلامية باسم "زنا بالإكراه" أو "الزنا بالقوة" ، على أنه الجماع القسري للرجل مع امرأة ليست زوجته أو عبده وبدونها. موافقة. كما هو الحال مع المستعبدات ، وفقًا للشريعة الإسلامية ، يُطلب من النساء المتزوجات إجبار أزواجهن على المغامرات الجنسية - ويُسمح باغتصاب العبد أو الزوجة. [1] وبالتالي ، يعتبر مفهوم "الاغتصاب" غير موجود في سياق الزواج والرق على حد سواء.
 
يتم الاستشهاد بعدد صغير من الأحاديث لدعم العقوبات الإسلامية على الاغتصاب. وتتعلق هذه الروايات باغتصاب الأحرار والإماء غير المملوكين للجاني. ومع ذلك ، فإن القرآن ، في مناسبات عديدة ، يسمح للرجال المسلمين بممارسة الجنس مع عبيدهم (يشار إليها بشكل مشهور باسم "ما تمتلكه يدك اليمنى") ، غالبًا بالتزامن مع وصية الرجال بالحفاظ على العفة. بالإضافة إلى ذلك ، هناك روايات عن اغتصاب الأسيرات قبل إعادة فدية إلى قبيلتهن.
 
قد يُعاقب المغتصب الذكر بعقوبة الحد - الرجم (إذا كان متزوجًا) أو الجلد (إذا كان غير متزوج) - تمامًا كما يحصل على الزنا العادي (الزنا ، أو الجماع غير المشروع). لا توجد عقوبة لضحية الاغتصاب إذا كانت قادرة على إثبات أنها تعرضت للاغتصاب. مطلوب أربعة شهود لإثبات اغتصابها. [2] [3] يختلف الفقهاء حول ما إذا كان يجب على المغتصب أيضًا دفع مهر كتعويض للضحية. هناك موقف مثير للجدل لبعض الفقهاء المعاصرين هو أن حد الخارجين عن القانون يجب أن يطبق على المغتصبين (حد الحرابة) الموصوف في القرآن 5:33. ويقول آخرون إن الاغتصاب يمكن أن يعامله القاضي على أنه جريمة يُعاقب عليها بتعزير (تقديري) (كما في باكستان ، على سبيل المثال). هذه المقاربات تتجنب الشرط غير العملي للشهود الأربعة لتطبيق عقوبة الزنا في غياب اعتراف المغتصب. في بعض المحاكم الحديثة الأخرى ، تخاطر المرأة بالاتهام بالزنا إذا لم تستطع إثبات أنها تعرضت للاغتصاب بهذا المعيار. [4]
 
تقول كيشيا علي ، أستاذة الدين المشاركة في جامعة بوسطن (وهي مسلمة تحولت إلى الإسلام) فيما يتعلق بممارسة الجنس مع العبيد: "لا ينطبق: الملكية تجعل الجنس قانونيًا ؛ الموافقة غير ذات صلة." [5] أدلى الدكتور جوناثان براون ، الأستاذ المشارك ورئيس الحضارة الإسلامية في جامعة جورجتاون (وهو أيضًا تحول إلى الإسلام) بتعليقات مماثلة. [6] [7] ]
<br />
 
=== الاغتصاب في القرآن ===
 
 
لا يوجد مصطلح مكافئ لكلمة "اغتصاب" في القرآن. وبينما يتم تشجيع العفة على أنها فضيلة ، فإنها كثيرًا ما يتم الوصية بها جنبًا إلى جنب مع الاستثناء المتكرر "إلا من زوجاتهم أو من تمتلك أيديهم اليمنى" (انظر القرآن 23: 1-6) ، مما يشجع الرجال على السعي وراء أهدافهم الجنسية مع هؤلاء. شرعي لهم (زوجاتهم وعبيدهم). لا توجد آية في القرآن تمنع صراحة ممارسة الجنس بالإكراه.
 
سورة 4 هي إحدى السور التي تتحدث عن المرأة التي تحل على الرجل والمسلم. في حين أن الآيات ذات الصلة في هذه السورة ، مثل الكثير من المحتوى الموضوعي للقرآن ، يمكن أن تحد من غير المفهوم في غياب سياق كبير ، والتفسير الموثوق (تفسير القرآن) والأحاديث الصحيحة (الروايات النبوية) ) المرتبطة بهذه الآيات معًا لتوحيد التقاليد الإسلامية التفسيرية والقانونية إلى حد ما. على الرغم من أن محتويات القرآن تعتبر من الناحية اللاهوتية قبل الأحاديث ولا سيما التفسيرات من صنع الإنسان ، إلا أن التفسيرات المستقلة وخاصة الجديدة للقرآن التي تتباهى بتقليد الحديث والتفسير غير مقبولة ، لا سيما عندما ينتج عن هذا التفسير اختلاف المعنى.
<br />
 
=== القرآن 4:24 - اغتصاب العبيد والأسرى المتزوجين سابقا ===
 
 
حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَٰتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَٰتُكُمْ وَعَمَّٰتُكُمْ وَخَٰلَٰتُكُمْ وَبَنَاتُ ٱلْأَخِ وَبَنَاتُ ٱلْأُخْتِ وَأُمَّهَٰتُكُمُ ٱلَّٰتِىٓ أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَٰتُكُم مِّنَ ٱلرَّضَٰعَةِ وَأُمَّهَٰتُ نِسَآئِكُمْ وَرَبَٰٓئِبُكُمُ ٱلَّٰتِى فِى حُجُورِكُم مِّن نِّسَآئِكُمُ ٱلَّٰتِى دَخَلْتُم بِهِنَّ فَإِن لَّمْ تَكُونُوا۟ دَخَلْتُم بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلَٰٓئِلُ أَبْنَآئِكُمُ ٱلَّذِينَ مِنْ أَصْلَٰبِكُمْ وَأَن تَجْمَعُوا۟ بَيْنَ ٱلْأُخْتَيْنِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ ۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا
 
 
تدل هذه الآية على أنه يجوز للمسلمين التزوج ممن لهم يدهم اليمنى (جارية) ولديهم أزواج بالفعل ، بشرط دفع المهر. تظهر آيات أخرى أن مالكي العبيد لم يضطروا حتى إلى الزواج من عبيدهم من أجل الجماع معهم (انظر القسم أدناه [الحرية والزواج كمتطلب عالمي]).
 
توضح الأحاديث الصحيحة في مسلم وأبو داود طبيعة الإذن الممنوح من هذه الآية: بعض مقاتلي محمد كانوا مترددين في الاتصال الجنسي مع الأسيرات اللواتي سبق لهن الزواج من رجال غير مؤمنين من الطرف المهزوم.
<br />
 
=== جمع الحديث ===
 
=== سنن أبو داود / الحديث 2155 ===
 
 
=== حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ مَيْسَرَةَ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ، حَدَّثَنَا سَعِيدٌ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ صَالِحٍ أَبِي الْخَلِيلِ، عَنْ أَبِي عَلْقَمَةَ الْهَاشِمِيِّ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بَعَثَ يَوْمَ حُنَيْنٍ بَعْثًا إِلَى أَوْطَاسٍ فَلَقُوا عَدُوَّهُمْ فَقَاتَلُوهُمْ فَظَهَرُوا عَلَيْهِمْ وَأَصَابُوا لَهُمْ سَبَايَا فَكَأَنَّ أُنَاسًا مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم تَحَرَّجُوا مِنْ غِشْيَانِهِنَّ مِنْ أَجْلِ أَزْوَاجِهِنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى فِي ذَلِكَ ‏{‏ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ‏}‏ أَىْ فَهُنَّ لَهُمْ حَلاَلٌ إِذَا انْقَضَتْ عِدَّتُهُنَّ ‏.‏ ===
 
 
الحديث في صحيح مسلم موجود في باب مخصص للموضوع. الباب بعنوان "باب: يجوز جماع الأسيرة بعد ثبوت عدم حملها ، وإذا كان لها زوج ، يبطل زواجها عند أسرها". [8]
Editor، محررون
١٤٢

تعديل