الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أم القرفه»

أُضيف ١٬٤١٣ بايت ،  ١٣ أغسطس ٢٠٢١
لا يوجد ملخص تحرير
[مراجعة منقحة][مراجعة منقحة]
لا ملخص تعديل
 
(٣ مراجعات متوسطة بواسطة مستخدمين اثنين آخرين غير معروضة)
سطر ٦٩: سطر ٦٩:
<br />
<br />


===وجهات نظر حديثة وانتقادات لها===
==وجهات نظر حديثة وانتقادات لها==
<br />
<br />


سطر ٩٨: سطر ٩٨:
<br />
<br />


=== الاغتصاب في القرآن ===
==الاغتصاب في القرآن==




سطر ١٠٦: سطر ١٠٦:
<br />
<br />


=== القرآن 4:24 - اغتصاب العبيد والأسرى المتزوجين سابقا ===
===القرآن 4:24 - اغتصاب العبيد والأسرى المتزوجين سابقا===




سطر ١١٧: سطر ١١٧:
<br />
<br />


=== جمع الحديث ===
==جمع الحديث==


=== سنن أبو داود / الحديث 2155 ===
===سنن أبو داود / الحديث 2155===




=== حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ مَيْسَرَةَ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ، حَدَّثَنَا سَعِيدٌ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ صَالِحٍ أَبِي الْخَلِيلِ، عَنْ أَبِي عَلْقَمَةَ الْهَاشِمِيِّ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بَعَثَ يَوْمَ حُنَيْنٍ بَعْثًا إِلَى أَوْطَاسٍ فَلَقُوا عَدُوَّهُمْ فَقَاتَلُوهُمْ فَظَهَرُوا عَلَيْهِمْ وَأَصَابُوا لَهُمْ سَبَايَا فَكَأَنَّ أُنَاسًا مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم تَحَرَّجُوا مِنْ غِشْيَانِهِنَّ مِنْ أَجْلِ أَزْوَاجِهِنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى فِي ذَلِكَ ‏{‏ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ‏}‏ أَىْ فَهُنَّ لَهُمْ حَلاَلٌ إِذَا انْقَضَتْ عِدَّتُهُنَّ ‏.‏ ===
===حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ مَيْسَرَةَ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ، حَدَّثَنَا سَعِيدٌ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ صَالِحٍ أَبِي الْخَلِيلِ، عَنْ أَبِي عَلْقَمَةَ الْهَاشِمِيِّ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بَعَثَ يَوْمَ حُنَيْنٍ بَعْثًا إِلَى أَوْطَاسٍ فَلَقُوا عَدُوَّهُمْ فَقَاتَلُوهُمْ فَظَهَرُوا عَلَيْهِمْ وَأَصَابُوا لَهُمْ سَبَايَا فَكَأَنَّ أُنَاسًا مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم تَحَرَّجُوا مِنْ غِشْيَانِهِنَّ مِنْ أَجْلِ أَزْوَاجِهِنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى فِي ذَلِكَ ‏{‏ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ‏}‏ أَىْ فَهُنَّ لَهُمْ حَلاَلٌ إِذَا انْقَضَتْ عِدَّتُهُنَّ ‏.‏===




الحديث في صحيح مسلم موجود في باب مخصص للموضوع. الباب بعنوان "باب: يجوز جماع الأسيرة بعد ثبوت عدم حملها ، وإذا كان لها زوج ، يبطل زواجها عند أسرها". [8]
الحديث في صحيح مسلم موجود في باب مخصص للموضوع. الباب بعنوان "باب: يجوز جماع الأسيرة بعد ثبوت عدم حملها ، وإذا كان لها زوج ، يبطل زواجها عند أسرها". [8]
==مراجع==
Abd al-Salam al-Termanini، "الجزء الأول من سنة 1 هـ إلى سنة 250 هـ [الجزء الأول من سنة 1 هـ إلى سنة 250 هـ]"، أحداث التاريخ الإسلامي بترتيب السنين [أحداث التاريخ الإسلامي بترتيب السنين] ، 1 ، دمشق: دار طلاس ، 1994
روى أبو بكره: ... فلما سمع الرسول نبأ أن أهل بلاد فارس جعلوا ابنة كسرى ملكتهم قال: "لا تخلف أمة كهذه تجعل المرأة حاكماً لها". - صحيح البخاري ٩: ٨٨: ٢١٩
يرسم أحد المصادر التسلسل الزمني للأحداث على النحو التالي:
ذهب زيد في رحلة تجارية إلى سوريا ومعه بعض البضائع. وهاجمته قبيلة بني فزارة وقائدها أم قرفه ورفاقه وخطفوا كل بضاعتهم. قتلوا بعض المسلمين. إذن أم القرفه وقبيلتها استحقوا مصيرهم.
يجادل أحد المصادر على النحو التالي:
قال سلامة إنه لم يخلع ملابس ابنة أم قرفة عندما وصلوا المدينة ، ومرة ​​أخرى عندما قابله محمد في الشارع ، قال إنه لم يعرها. وهذا دليل كاف على أنها لم تتعرض للاغتصاب أو التحرش.
Editor، مراجعون تلقائيًّا، em-bypass-1، em-bypass-2، recentchangescleanup
٦٧

تعديل