إذا تحب ويكي إسلام فيمكنك التبرع هنا الرجاء ان تدعم المسلمين السابقين في أمريكا الشمالية فهي المنظمة التي تستضيف وتدير هذا الموقع تبرع اليوم

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «نسخ»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف ٣٬٥٨٣ بايت ،  يوم أمس الساعة ١٢:٣١
[مراجعة منقحة][مراجعة منقحة]
سطر ١٠١: سطر ١٠١:


== أمثلة على النسخ (بحسب بعض العلماء) ==
== أمثلة على النسخ (بحسب بعض العلماء) ==
<references />
وقد اعتقد بعض العلماء أن بعض الآيات المذكورة في هذا القسم منسوخة بـ{{القرآن|9|5}}، المعروفة باسم ”آية السيف“. وقد تمسك بهذا الرأي بعض العلماء، مثل ابن سلامة، الذي كان اعتقاده حول عدد الآيات المنسوخة في الطرف الأعلى. وقد أصبح هذا الرأي أقل شيوعًا بين العلماء الذين تلوا، وتمسك به عمومًا أولئك الذين عاشوا بالقرب من مراكز السلطة الإمبريالية (راجع الجهاد في الشريعة الإسلامية).
 
تظهر هذه الآية في سورة التوبة، التي تعتبر تقليديًا خاتمة آيات الله. وهي أيضًا أكثر السور عدوانية في القرآن بأكمله.
{{اقتباس|{{مسلم|11|3941}}|حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْحَنْظَلِيُّ، أَخْبَرَنَا عِيسَى، - وَهُوَ ابْنُ يُونُسَ - حَدَّثَنَا زَكَرِيَّاءُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الْبَرَاءِ، أَنَّ آخِرَ، سُورَةٍ أُنْزِلَتْ تَامَّةً سُورَةُ التَّوْبَةِ وَأَنَّ آخِرَ آيَةٍ أُنْزِلَتْ آيَةُ الْكَلاَلَةِ ‏.‏}}{{اقتباس|تفسير ابن كثير 9: 5|وَقَدْ جَاءَ فِي الصَّحِيحَيْنِ(٢) عَنِ ابْنِ عُمَرَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ: "أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا(٣) أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ، وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ"
وَرَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ نَصْرٍ الْمَرْوَزِيُّ فِي كِتَابِ "الصَّلَاةِ" لَهُ: حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، أَنْبَأَنَا حَكَّام بْنُ سِلْم(٧) حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ الرَّازِيُّ، بِهِ سَوَاءً(٨)
وَهَذِهِ الْآيَةُ الْكَرِيمَةُ هِيَ آيَةُ السَّيْفِ الَّتِي قَالَ فِيهَا الضَّحَّاكُ بْنُ مُزَاحِمٍ: إِنَّهَا نَسَخَتْ كُلَّ عَهْدٍ بَيْنَ النَّبِيِّ(٩) صلى الله عليه وسلم وَبَيْنَ أَحَدٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ، وَكُلَّ عَهْدٍ، وَكُلَّ مُدَّةٍ.
وَقَالَ الْعَوْفِيُّ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي هَذِهِ الْآيَةِ: لَمْ يَبْقَ لِأَحَدٍ مِنَ الْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ وَلَا ذِمَّةٌ، مُنْذُ نَزَلَتْ بَرَاءَةُ وَانْسِلَاخِ الْأَشْهُرِ الْحُرُمِ، وَمُدَّةُ مَنْ كَانَ لَهُ عَهْدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ قَبْلَ أَنْ تَنْزِلَ(١٠) أَرْبَعَةُ أَشْهُرٍ، مِنْ يَوْمِ أُذِّنَ بِبَرَاءَةَ إِلَى عَشْرٍ مِنْ أَوَّلِ شَهْرِ رَبِيعٍ الْآخِرِ.}}<references />
Editor، recentchangescleanup، مراجعون
٦٨٩

تعديل

قائمة التصفح