إذا تحب ويكي إسلام فيمكنك التبرع هنا الرجاء ان تدعم المسلمين السابقين في أمريكا الشمالية فهي المنظمة التي تستضيف وتدير هذا الموقع تبرع اليوم

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الإسلام والنساء»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف ١٤٬٩٧٤ بايت ،  ٩ يونيو ٢٠٢٤
[مراجعة منقحة][مراجعة منقحة]
سطر ١٥٧: سطر ١٥٧:
=== اتخاذ المحظيات ===
=== اتخاذ المحظيات ===
في كل حالة تقريبًا يأمر فيها القرآن (الرجال) بالعفة، يكرر أنه لا داعي لأن يكونوا عفيفين مع زوجاتهم و «أولئك الذين تمتلكهم أيديهم اليمنى»، وهو ما يعترف به المؤرخون والعلماء الإسلاميون عالميًا على أنه تعبير عربي ملطف يشير إلى عبيد المرء. ويخصص للموضوع فصل كامل في صحيح مسلم (الفصل 29) عنوانه: يجوز ممارسة الجنس مع امرأة أسيرة [أي أمة] بعد تطهيرها (من الحيض أو الولادة). في حالة وجود زوج لها، يتم إلغاء زواجها بعد أن تصبح أسيرة.
في كل حالة تقريبًا يأمر فيها القرآن (الرجال) بالعفة، يكرر أنه لا داعي لأن يكونوا عفيفين مع زوجاتهم و «أولئك الذين تمتلكهم أيديهم اليمنى»، وهو ما يعترف به المؤرخون والعلماء الإسلاميون عالميًا على أنه تعبير عربي ملطف يشير إلى عبيد المرء. ويخصص للموضوع فصل كامل في صحيح مسلم (الفصل 29) عنوانه: يجوز ممارسة الجنس مع امرأة أسيرة [أي أمة] بعد تطهيرها (من الحيض أو الولادة). في حالة وجود زوج لها، يتم إلغاء زواجها بعد أن تصبح أسيرة.
{{اقتباس|{{لقرآن|23|6}}، راجع أيضاً {{القرآن|4|3}} و{{القرآن|4|24}}|إِلَّا عَلَىٰٓ أَزْوَٰجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَٰنُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ}}<references />
{{اقتباس|{{القرآن|23|6}}، راجع أيضاً {{القرآن|4|3}} و{{القرآن|4|24}}|إِلَّا عَلَىٰٓ أَزْوَٰجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَٰنُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ}}
 
=== العدّة ===
العدة هي الفترة الزمنية التي يجب على المرأة مراعاتها بعد وفاة زوجها أو بعد الطلاق، والتي يتعين عليها في خلالها مواجهة قيود متعددة. وتشمل هذه القيود إلى حد كبير الحبس في المنزل والملابس التي يُسمح لها بارتدائها. وتبلغ مدة الانتظار بالنسبة للأرملة 4 أشهر و 10 أيام؛ وتصل فترة الانتظار بالنسبة للمرأة الحامل إلى 9 أشهر (حتى ولادة الطفل) ؛ وبالنسبة للمرأة المطلقة تكون فترة الانتظار 3 دورات شهرية.
 
=== الإرث ===
بصفة عامة، يمنح الإسلام المرأة نصف حصة الميراث المتاحة للرجل إذا كانا يرثان من الأب نفسه. ويشكل هذا جزءاً من سياق قرآني وثقافي أوسع يُتوقع فيه من الرجال توفير الرعاية للمرأة ودفع أجر للزواج. ومع ذلك، من السهل تخيل سيناريوهات حتى في القرن السابع حيث يكون المستفيدون في مراحل مختلفة من حياتهم أو ظروفهم الزوجية بحيث لا يوجد سبب منطقي يبرر التخصيص المحدد في القرآن.
{{اقتباس|{{القرآن|4|11}}|يُوصِيكُمُ ٱللَّهُ فِىٓ أَوْلَٰدِكُمْ ۖ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ ٱلْأُنثَيَيْنِ ۚ فَإِن كُنَّ نِسَآءً فَوْقَ ٱثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ ۖ وَإِن كَانَتْ وَٰحِدَةً فَلَهَا ٱلنِّصْفُ ۚ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَٰحِدٍ مِّنْهُمَا ٱلسُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُۥ وَلَدٌ ۚ فَإِن لَّمْ يَكُن لَّهُۥ وَلَدٌ وَوَرِثَهُۥٓ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ ٱلثُّلُثُ ۚ فَإِن كَانَ لَهُۥٓ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ ٱلسُّدُسُ ۚ مِنۢ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِى بِهَآ أَوْ دَيْنٍ ۗ ءَابَآؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا ۚ فَرِيضَةً مِّنَ ٱللَّهِ ۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا}}{{اقتباس|{{القرآن|4|176}}|يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ ٱللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِى ٱلْكَلَٰلَةِ ۚ إِنِ ٱمْرُؤٌا۟ هَلَكَ لَيْسَ لَهُۥ وَلَدٌ وَلَهُۥٓ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ ۚ وَهُوَ يَرِثُهَآ إِن لَّمْ يَكُن لَّهَا وَلَدٌ ۚ فَإِن كَانَتَا ٱثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا ٱلثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَ ۚ وَإِن كَانُوٓا۟ إِخْوَةً رِّجَالًا وَنِسَآءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ ٱلْأُنثَيَيْنِ ۗ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمْ أَن تَضِلُّوا۟ ۗ وَٱللَّهُ بِكُلِّ شَىْءٍ عَلِيمٌۢ}}
 
=== الملبس ===
يختلف علماء الإسلام في تفسيرهم للآيات التي تصف ملابس الإناث. ويتفق جميع المذاهب الأربعة بالإجماع على أنه يجب على النساء تغطية أجسادهن بالكامل، باستثناء أيديهن ووجههن، باستثناء الحنفية، الذين يسمحون أيضًا للنساء بالكشف عن أقدامهن. ولا تنطبق هذه الشروط المتعلقة بالملابس إلا في وجود رجال غير ذوي صلة (بالإضافة إلى بعض العلاقات بين الذكور) وأثناء الصلاة. كما يطلب الحنفيون وبعض العلماء الآخرين من النساء مراعاة هذه المتطلبات في وجود النساء غير المسلمات، خوفًا من أن هؤلاء النساء غير المسلمات قد يصفن الملامح الجسدية للمرأة المسلمة للرجال الآخرين. وتختلف بعض التفسيرات الحديثة مع الآراء التقليدية (راجع المقال الرئيسي).
 
=== الشهادة ===
تملي الآيات الإسلامية أن شهادة المرأة، في مكان المحكمة، تساوي نصف شهادة الرجل. والمنطق الوارد في {{البخاري|1|6|301}} هو نقص العقل الأنثوي. لكن الفقهاء الإسلاميين أيدوا بشكل مختلف بعض الاستثناءات من هذه القاعدة العامة. وفي القضايا القانونية المتعلقة بتشريح المرأة أو تخصصها، يمكن أن تكون شهادة المرأة مساوية لشهادة الرجل. من ناحية أخرى، أملى الفقهاء الإسلاميون أيضًا أن هناك مجالات قانونية معينة لا يمكن فيها احتساب شهادة المرأة لأي شيء على الإطلاق.
 
ويذكر القرآن نفسه هذا المبدأ في سياق عقود القروض.
{{اقتباس|{{القرآن|2|282}}|يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓا۟ إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَىٰٓ أَجَلٍ مُّسَمًّى فَٱكْتُبُوهُ ۚ وَلْيَكْتُب بَّيْنَكُمْ كَاتِبٌۢ بِٱلْعَدْلِ ۚ وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَن يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ ٱللَّهُ ۚ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ ٱلَّذِى عَلَيْهِ ٱلْحَقُّ وَلْيَتَّقِ ٱللَّهَ رَبَّهُۥ وَلَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْـًٔا ۚ فَإِن كَانَ ٱلَّذِى عَلَيْهِ ٱلْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لَا يَسْتَطِيعُ أَن يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُۥ بِٱلْعَدْلِ ۚ وَٱسْتَشْهِدُوا۟ شَهِيدَيْنِ مِن رِّجَالِكُمْ ۖ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَٱمْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ ٱلشُّهَدَآءِ أَن تَضِلَّ إِحْدَىٰهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَىٰهُمَا ٱلْأُخْرَىٰ ۚ وَلَا يَأْبَ ٱلشُّهَدَآءُ إِذَا مَا دُعُوا۟ ۚ وَلَا تَسْـَٔمُوٓا۟ أَن تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَىٰٓ أَجَلِهِۦ ۚ ذَٰلِكُمْ أَقْسَطُ عِندَ ٱللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهَٰدَةِ وَأَدْنَىٰٓ أَلَّا تَرْتَابُوٓا۟ ۖ إِلَّآ أَن تَكُونَ تِجَٰرَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلَّا تَكْتُبُوهَا ۗ وَأَشْهِدُوٓا۟ إِذَا تَبَايَعْتُمْ ۚ وَلَا يُضَآرَّ كَاتِبٌ وَلَا شَهِيدٌ ۚ وَإِن تَفْعَلُوا۟ فَإِنَّهُۥ فُسُوقٌۢ بِكُمْ ۗ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ ۖ وَيُعَلِّمُكُمُ ٱللَّهُ ۗ وَٱللَّهُ بِكُلِّ شَىْءٍ عَلِيمٌ}}
 
=== عقاب الفاحشة ===
ينص القرآن على أن النساء اللواتي ثبتت إدانتهن بالفاحشة يجب أن يحصرن في الإقامة الجبرية حتى الموت أو في ظروف غامضة "يَجْعَلَ ٱللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا". الآية التالية ({{القرآن|4|16}}) من ناحية أخرى ترسم عقوبة (غير محددة) إذا أدين رجلان بالفحش، ولكن يجب تركهما بمفردهما إذا تابا وعدلا طرقهما:
{{اقتباس|{{القرآن|4|15}}|وَٱلَّٰتِى يَأْتِينَ ٱلْفَٰحِشَةَ مِن نِّسَآئِكُمْ فَٱسْتَشْهِدُوا۟ عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِّنكُمْ ۖ فَإِن شَهِدُوا۟ فَأَمْسِكُوهُنَّ فِى ٱلْبُيُوتِ حَتَّىٰ يَتَوَفَّىٰهُنَّ ٱلْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ ٱللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا}}
يعتقد معظم العلماء أن الآية المذكورة أعلاه (القرآن 4 :15) قد تم نسخها بعقوبة الجلد 100 مرّة لكل من الرجال والنساء الذين يرتكبون الزنا  في القرآن 24 :2، أو الرجم إذا كان أي منهما متزوجًا من شخص آخر كما هو مبين في الحديث (مثل {{البخاري|9|92|432}} و{{مسلم|17|4194}}):
{{اقتباس|{{القرآن|24|2}}|ٱلزَّانِيَةُ وَٱلزَّانِى فَٱجْلِدُوا۟ كُلَّ وَٰحِدٍ مِّنْهُمَا مِا۟ئَةَ جَلْدَةٍ ۖ وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِى دِينِ ٱللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلْيَوْمِ ٱلْءَاخِرِ ۖ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَآئِفَةٌ مِّنَ ٱلْمُؤْمِنِينَ}}
 
=== الفصل الجنساني ===
في الشريعة الإسلامية، لا يُسمح للنساء والرجال غير المرتبطين بالبقاء بمفردهم معًا، وممارسة أي نوع من الاتصال الجسدي، والانخراط في محادثة تافهة، والنظر إلى بعضهما البعض لأي سبب آخر غير اللحظة لغرض تحديد الهوية، أو الصلاة بحيث تكون المرأة أمام أي رجل أو بجانبه (يجب أن تقف المرأة خلف الرجل في الصلاة). ويُطلب من زوجات محمد في القرآن البقاء في المنزل قدر الإمكان، ووفقًا للأحاديث، لم يسمح محمد للنساء بالسفر في رحلات مهمة إلا تحت إشراف ولي أمر ذكر أو قريب. ومنع بعض علماء العصور الوسطى النساء من مغادرة منازلهن على الإطلاق دون إذن. ويعارض علماء الحداثة عمومًا هذه التفسيرات باستخدام أحاديث وحجج أخرى.
 
 
== محمد والنساء ==
 
=== زوجات محمد ومحظياته ===
وفقًا لمصادر متعددة، كان لمحمد الكثير من الزوجات والمحظيات، وكان معروفًا للآخرين باسم «زير النساء».<ref>"....''Layla’s people said, "’What a bad thing you have done! You are a self-respecting woman, but the Prophet is a womanizer. Seek an annulment from him.’ She went back to the Prophet and asked him to revoke the marriage and he complied with [her request]''...." - al Tabari vol.9 p.139</ref> أكمل محمد زواجه من ثلاث عشرة امرأة، وطلق ست نساء أخريات، وكان لديه محظيات. ويذكر أنه كان يزور إحدى عشرة زوجة في ليلة واحدة:
{{اقتباس|{{البخاري|1|5|268}}|حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، قَالَ حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ هِشَامٍ، قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي، عَنْ قَتَادَةَ، قَالَ حَدَّثَنَا أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ، قَالَ كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يَدُورُ عَلَى نِسَائِهِ فِي السَّاعَةِ الْوَاحِدَةِ مِنَ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ، وَهُنَّ إِحْدَى عَشْرَةَ‏.‏ قَالَ قُلْتُ لأَنَسٍ أَوَكَانَ يُطِيقُهُ قَالَ كُنَّا نَتَحَدَّثُ أَنَّهُ أُعْطِيَ قُوَّةَ ثَلاَثِينَ‏.‏ وَقَالَ سَعِيدٌ عَنْ قَتَادَةَ إِنَّ أَنَسًا حَدَّثَهُمْ تِسْعُ نِسْوَةٍ‏.‏}}
 
==== عائشة ====
كانت عائشة عروس محمد البالغة من العمر تسع سنوات. وكانت مخطوبة له في سن السادسة، عندما كان في الخمسينات من عمره. وكانت أيضًا ابنة أبو بكر، وهو صديق مقرب لمحمد. تاريخيًا، تُعرف باسم «زوجة محمد المفضلة». كما سُجل في مصادر إسلامية حقيقية أن محمد ضرب عائشة<ref>{{مسلم|4|2127}}</ref> وسمح لأبي بكر أن يفعل الشيء نفسه<ref>{{البخاري|1|7|330}}</ref>. ولم يعرض والد عائشة ابنته على محمد (كما كان الحال عادة بالنسبة لزواج الفتاة الصغيرة)، بل كان محمد هو الذي اقترب من أبو بكر ليطلبها منه، واحتج أبو بكر في الأصل.<ref>{{البخاري|7|62|18}}</ref> ومع ذلك، برر محمد رغبته بعائشة برؤيا إلهية من الله.<ref>{{البخاري|9|87|140}}</ref>
{{اقتباس|{{مسلم|8|3310}}|وَحَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى، أَخْبَرَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، ح وَحَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ، - وَاللَّفْظُ لَهُ - حَدَّثَنَا عَبْدَةُ، - هُوَ ابْنُ سُلَيْمَانَ - عَنْ هِشَامٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ تَزَوَّجَنِي النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم وَأَنَا بِنْتُ سِتِّ سِنِينَ وَبَنَى بِي وَأَنَا بِنْتُ تِسْعِ سِنِينَ ‏.‏}}
أصبح عمر عروس محمد الطفلة عائشة في الآونة الأخيرة قضية متنازع عليها بنشاط، حيث جادل عدد قليل من العلماء الإسلاميين المعاصرين بأنها كانت في الواقع أكبر من تسعة أعوام عندما تزوجت أو عندما اكتمل الزواج. لكن الغالبية العظمى من علماء الإسلام المعاصرين رفضوا هذا الرأي باعتباره مخالفًا للنصّ المقدس الأصيل.
 
==== خديجة ====
<references />
Editor، recentchangescleanup، مراجعون
٦٦٢

تعديل

قائمة التصفح