إذا تحب ويكي إسلام فيمكنك التبرع هنا الرجاء ان تدعم المسلمين السابقين في أمريكا الشمالية فهي المنظمة التي تستضيف وتدير هذا الموقع تبرع اليوم

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القرآن والحديث والعلماء: الصداقة مع غير المسلمين»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا يوجد ملخص تحرير
[مراجعة منقحة][مراجعة منقحة]
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
<big>يحرم القرآن ومصادر إسلامية أخرى درجات معينة من العلاقات مع غير المسلمين ، بما في ذلك "أهل الكتاب". يبدو أن موقفه قد تطور بمرور الوقت في مراحل مختلفة من سيرة محمد النبوية ، وذلك بين سياق كان فيه المؤمنون قد طردوا من مكة وكان هناك درجة من العداء من قبلهم ، كما هو مسجل في آيات مثل {{القرآن|60|1}}<big>. وتوجد بعض الأحاديث التي تصور محمدًا على أنه متشكك في الصداقات بين الأديان. تؤكد بعض الآراء المعاصرة على القضايا السياقية وتستخدم آيات وأمثلة معينة من حياة محمد للقول بأن الصداقة مع غير المسلمين مسموح بها في بعض الظروف.
<big>يحرم القرآن ومصادر إسلامية أخرى درجات معينة من العلاقات مع غير المسلمين ، بما في ذلك "أهل الكتاب". يبدو أن موقفه قد تطور بمرور الوقت في مراحل مختلفة من سيرة محمد النبوية ، وذلك بين سياق كان فيه المؤمنون قد طردوا من مكة وكان هناك درجة من العداء من قبلهم ، كما هو مسجل في آيات مثل {{القرآن|60|1}}. وتوجد بعض الأحاديث التي تصور محمدًا على أنه متشكك في الصداقات بين الأديان. تؤكد بعض الآراء المعاصرة على القضايا السياقية وتستخدم آيات وأمثلة معينة من حياة محمد للقول بأن الصداقة مع غير المسلمين مسموح بها في بعض الظروف.</big>
 
==<big>القرآن</big>==
==القرآن==
<big>
===لَّا يَتَّخِذِ ٱلْمُؤْمِنُونَ ٱلْكَٰفِرِينَ أَوْلِيَآءَ===
===لَّا يَتَّخِذِ ٱلْمُؤْمِنُونَ ٱلْكَٰفِرِينَ أَوْلِيَآءَ===
{{Quote|{{القرآن|3|28}}|لَّا يَتَّخِذِ ٱلْمُؤْمِنُونَ ٱلْكَٰفِرِينَ أَوْلِيَآءَ مِن دُونِ ٱلْمُؤْمِنِينَ ۖ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ فَلَيْسَ مِنَ ٱللَّهِ فِى شَىْءٍ إِلَّآ أَن تَتَّقُوا۟ مِنْهُمْ تُقَىٰةً ۗ وَيُحَذِّرُكُمُ ٱللَّهُ نَفْسَهُۥ ۗ وَإِلَى ٱللَّهِ ٱلْمَصِيرُ
{{Quote|{{القرآن|3|28}}|لَّا يَتَّخِذِ ٱلْمُؤْمِنُونَ ٱلْكَٰفِرِينَ أَوْلِيَآءَ مِن دُونِ ٱلْمُؤْمِنِينَ ۖ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ فَلَيْسَ مِنَ ٱللَّهِ فِى شَىْءٍ إِلَّآ أَن تَتَّقُوا۟ مِنْهُمْ تُقَىٰةً ۗ وَيُحَذِّرُكُمُ ٱللَّهُ نَفْسَهُۥ ۗ وَإِلَى ٱللَّهِ ٱلْمَصِيرُ
سطر ١٤٩: سطر ١٤٩:


==المصادر==
==المصادر==
<references />
<references /></big><br />
Editor، recentchangescleanup، مراجعون
٤٨١

تعديل

قائمة التصفح