الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قائمة عمليات القتل التي أمر بها محمد أو دعمها»

[مراجعة منقحة][مراجعة منقحة]
لا ملخص تعديل
سطر ١٧٢: سطر ١٧٢:
2.    قطع رؤوس جميع الرجال وامرأة واحدة (الحديث)
2.    قطع رؤوس جميع الرجال وامرأة واحدة (الحديث)
|
|
*{{القرآن|33|26}}
*{{القرآن|33|26}} {{القرآن|33|9}}


<nowiki>{{القرآن|33|9}}</nowiki>
{{القرآن|33|10}}


<nowiki>{{القرآن|33|10}}</nowiki>
{{أبو داود|38|4390}}


<nowiki>{{أبو داود|38|4390}}</nowiki>
{{البخاري|4|52|68}}


<nowiki>{{البخاري|4|52|68}}</nowiki>
{{البخاري|4|57|66}} وغيرهم
 
<nowiki>{{البخاري|4|57|66}}</nowiki> وغيرهم


*الطبري، الجزء 8، نصر الإسلام
*الطبري، الجزء 8، نصر الإسلام
سطر ٢٠٠: سطر ١٩٨:
|رفض محمد الاغتيال وقال لعمر "لو كنت قد قتلته (عبد الله بن ابي)  لكان عدد كبير من الوجهاء قد سارعوا للقتال من أجله. ولاحقا كشف عن آية قرآنية  تمنع المسلمين من حضور جنازات الكفار "المنافقين".
|رفض محمد الاغتيال وقال لعمر "لو كنت قد قتلته (عبد الله بن ابي)  لكان عدد كبير من الوجهاء قد سارعوا للقتال من أجله. ولاحقا كشف عن آية قرآنية  تمنع المسلمين من حضور جنازات الكفار "المنافقين".
|
|
*<nowiki>{{الآيات القرآنية|63|7|8}}</nowiki>
*{{الآيات القرآنية|63|7|8}}
 
*{{البخاري|6|60|424}}
<nowiki>{{البخاري|6|60|424}}</nowiki>
*{{البخاري|5|59|462}}
 
<nowiki>{{البخاري|5|59|462}}</nowiki>
 
*ابن هشام، سيرة رسول الله
*ابن هشام، سيرة رسول الله
|-
|-
سطر ٢٣٤: سطر ٢٢٩:
*{{البخاري|7|71|623}} وغيرها
*{{البخاري|7|71|623}} وغيرها
|-
|-
!
!18
|كنانة بن الربيع بن أبي الحقيق
|تموز 628
|تعذيب كنانة بن الربيع للعثور على مكان كنز بني نادر الذي يُزعم أنه مخفي.
|قطع رأس كنانة بن الربيع بن أبي الحقيق بعد تعذيبه بالنار
|
* {{أبو داود|19|3000}}
 
* ابن هشام وابن إسحاق، سيرة رسول الله
|-
!19
|رفاعة بن قيس
|629
|قتل رفاعة بن قيس، لأن محمد سمع أنه كان يحث أهل قيس على قتاله.
|قطع رأس 1، وأسر 4 نساء من قبل المسلمين
|
* ابن هشام وابن إسحاق، سيرة رسول الله
 
* الطبري، الجزء 8، تاريخ الإسلام
|-
!20
|عبد الله بن خطل
|في خلال/بعد غزوة مكة (كانون الثاني 630)
|قتل عبد الله بن خطل  لقتله عبدًا وهروبه، وكذلك لإلقاء قصائد تسيء إلى محمد.
|قتله مسلمان بعد أن وجداه مختبئاً وراء ستار الكعبة.
|
|
* {{البخاري|5|59|582}}
* {{البخاري|3|29|72}}
* ابن هشام وابن إسحاق، سيرة رسول الله
* ابن سعد، كتاب الطبقات الكبير، الجزء 2
|-
!21
|فرتانة
|في خلال/بعد غزوة مكة (كانون الثاني 630)
|قتل فرتانة (جارية عبد الله بن ختال) لأنها  كانت تغني أغاني ساخرة عن محمد
|قتل فرتانة
|
|
* {{أبو داود|14|2677}}
* {{أبو داود|14|2678}}
* {{النسائي||5|37|4072}}
* ابن هشام وابن إسحاق، سيرة رسول الله
* ابن سعد، كتاب الطبقات الكبير، الجزء 2
* الواقدي، كتاب المغازي
|-
!22
|قُريبة
|في خلال/بعد غزوة مكة (كانون الثاني 630)
|قتل قريبة لأنها كانت تغني أغاني ساخرة عن محمد.
|أسلمت قريبة وأُعفيت
|
|
* {{أبو داود|14|2677}}
* {{أبو داود|14|2678}}
* {{النسائي||5|37|4072}}
* ابن هشام وابن إسحاق، سيرة رسول الله
* ابن سعد، كتاب الطبقات الكبير، الجزء 2
* الواقدي، كتاب المغازي
|-
!23
|حويرث بن نفيذ
|في خلال/بعد غزوة مكة (كانون الثاني 630)
|عندما كانت بنات محمد يهربن من المدينة المنورة، طعن حويرث جمالهن، مما تسبب  في إصابات. كان شاعرا أساء إلى الإسلام وألحق به العار.
|قتل حويرث بن نفيذ من قبل علي
|
|
* ابن هشام وابن إسحاق، سيرة رسول الله
|-
!24
|مقيس بن صبابة
|في خلال/بعد غزوة مكة (كانون الثاني 630)
|قتل مقيس مسلماً قد قتل أخاه بالخطأ، وهرب إلى مكة وارتد باعتناقه الشرك.
|قتل مقيس
|
|
* ابن هشام وابن إسحاق، سيرة رسول الله
|-
|-
!
!25
|سارة
|في خلال/بعد غزوة مكة (كانون الثاني 630)
|يقول ابن إسحاق إن محمد أمر بقتل سارة لأنها "أهانته في مكة".
|قصص متضاربة:
 
1.    يقول غبن إسحاق إنها اعتنقت الإسلام وقُتلت في ما بعد،  في خلال وقت عمر
 
2.    يقول الطبري إنها قُتلت
|
|
* ابن هشام وابن إسحاق، سيرة رسول الله
* الطبري، الجزء 8، تاريخ الإسلام
|-
!26
|الحارث بن هشام
|في خلال
/ بعد غزوة مكة (كانون الثاني 630)
|قتل حارث بن هشام والسبب مجهول مع أنه كان من بين  الذين حاربوا المسلمين في غزوة أحد
|بحسب ابن سعد، لجا زبير بن أبي أمية وحارث بن هشام إلى بيت قريب مسلم،  فاستدعى القريب محمدًا بالرحمة، فعفا عنهما بشرط إسلامهم.
|
|
* ابن هشام وابن إسحاق، سيرة رسول الله
* ابن سعد، كتاب الطبقات الكبير، الجزء 2
|-
!27
|زبير بن أبي أمية
|في خلال
/ بعد غزوة مكة (كانون الثاني 630)
|قتل زبير بن أبي أمية والسبب مجهول
|راجع النتيجة أعلاه
|
|
* ابن هشام وابن إسحاق، سيرة رسول الله
|-
!28
|الأسود العنسي
|في خلال
/ بعد غزوة مكة (كانون الثاني 630)
|أرسل محمد رسولًا إلى اليمن يأمر بقتل الأسود العنسي (يجب عدم الخلط بينه وبين الحبار الأسود) لأنه "نبي كاذب" و "منافق". يذكر البلاذري أن الأسود كان نبيًا كاذبًا ورفض دعوة محمد لقبول الإسلام.
|أفاد الطبري أن الأسود العنسي قُتل في اليوم الذي سبق يوم وفاة محمد بعد  أن أرسل رسولًا لإقناع أهل الأبناء المحليين بقتله، ويضيف البلاذري مزيدًا من  التفاصيل بأن محمدًا اختار هذه الخطة لأن الأبناء كان لديهم بالفعل شكاوى ضد  الأسود.
|
|
* {{البخاري|5|59|662}}
* {{البخاري|4|56|817}}
* الطبري، الجزء 9، آخر سنوات النبي
|-
!29
|عكرمة بن أبي جهل
|في خلال
/ بعد غزوة مكة (كانون الثاني 630)
|قتل عكرمة بن أبي جهل لأنه كان معاديًا لمحمد مثل أبيه أبو جهل
|قصص متضاربة:
1.    يقول ابن إسحاق  إنّ زوجته (أسلمت وطلبت إعفاءه وأعفى النبي عنه
2.    يقول الطبري  إنه أقصي
|
|
* ابن هشام وابن إسحاق، سيرة رسول الله
* الطبري، الجزء 8، تاريخ الإسلام
|-
|-
!
!30
|وحشي بن حرب
|في خلال
 
/ بعد غزوة مكة (كانون الثاني 630)
|قتل وحشي بن حرب لقتله عم محمد في غزوة أحد.
|إعفاء محمد عن وحشي بن حرب بعدما طلب السماح وعرض إسلامه.
|
|
* ابن سعد، كتاب الطبقات الكبير، الجزء 2
|-
!31
|كعب بن زهير بن أبي سلمى
|بعد غزوة مكة (كانون الثاني 630)
|اغتيال كعب بن زهير بن أبي سلمى لكتابته قصائد ساخرة عن محمد. ومن قصائده  التي سجّلها ابن إسحاق تتضمّن البيت: "قيل لي إن رسول الله صلى الله عليه  وسلم هددني (بالموت) ولكنني أرجو العفو من رسول الله."
|كتب ابن إسحاق أنه لما طلب أحد الأنصار الإذن لقطع رأس كعب، "أمره الرسول بتركه لأنه تائبًا من  ماضيه"، فتمّ العفو عنه.
|
|
* ابن هشام وابن إسحاق، سيرة رسول الله
|-
!32
|الحارث بن الطلاطلة
|في خلال/بعد غزوة مكة (كانون الثاني 630)
|قتل الحارث بن الطلاطلة للاستهزاء بمحمد من خلال الشعر.
|قتل علي للحارث بن الطلاطلة
|
|
* السيرة النبوية لابن كثير
|-
!33
|عبد الله بن الزبعرى
|في خلال/بعد غزوة مكة (كانون الثاني 630)
|قتل عبد الله بن الزبعرى لكتابته قصائد مسيئة عن محمد.
|يروي ابن هشام  أن عبد الله بن الزبعرى تاب وأسلم فصفح عنه محمد وأنه هرب لأن "الرسول قتل  بعض رجال مكة الذين سخروا منه وأهانوه".
|
|
* كتاب المغازي للواقدي
* ابن سعد، كتاب الطبقات الكبير
* ابن هشام وابن إسحاق، سيرة رسول الله
|-
!34
|هبيرة
|في خلال/بعد غزوة مكة (كانون الثاني 630)
|قتل الهبيرة  (ابن عم الزبعرى) بسبب سخريته من محمد عبر شعره.
|يقول الطبري المجلد 39 إنّ هبيرة "هرب عندما تم فتح مكة، ومات في  نجران كافراً". ويذكر ابن إسحاق أنه هرب لأن "الرسول قتل بعض رجال مكة  الذين سخروا منه وأهانوه".
|
|
* تاريخ الطبري، الجزء 39، السير الذاتية لأصحاب الرسول وخلفائهم
* كتاب المغازي للواقدي
* ابن هشام وابن إسحاق، سيرة رسول الله
|-
|-
!
!35
|هند بنت عتبة
|في خلال/بعد غزوة مكة (كانون الثاني 630)
|قتل هند بنت عتبة (زوجة أبو سفيان) لإخراجها قلب حمزة عم محمد بعد وفاته أثناء  غزوة أحد.
|قال الطبري، هند "أقسمت بالولاء وأسلمت"،  فعفا محمد عنها
|
|
* {{أبو داود|33|4153}}
* تاريخ الطبري، الجزء 8، تاريخ الإسلام
|-
!36
|ملك دومة الجندل أو أميرها
|تشرين الأول 630
|مهاجمة زعيم  دومة للجزية والغنيمة
|قتل شخص واحد وأسر اثنين. تم إطلاق سراح رئيس دوما من دون أن يصاب بأذى.
|
|
* {{أبو داود|19|3031}}
* ابن سعد، كتاب الطبقات الكبير، الجزء 2
* الطبري، الجزء 9، سنوات النبي الأخيرة
|-
!37
|أمية بن خلف أبي صفوان
|مجهول
|قتل أمية بن خلف، وسبب محمد مجهول. لكن بلال أراد قتله لأنه عذّبه.
|قتل بلال لأمية بن خلف
|
|
* {{البخاري|4|56|826}}
|-
!38
|زوجة/جارية الرجل الأعمى
|مجهول
|قُتلت على يد مسلم بمبادرة منه لأن المرأة أساءت إلى محمد. عندما علم محمد  بما حدث، قال إنه لا ينتقم من دمها.
|قتل المسلم الأعمى لزوجته/جاريته
|
|
* {{أبو داود|38|4348}}
* {{النسائي||5|37|4075}}
|-
!39
|ابن سنينة
|مجهول
|بحسب ما يُقال أمر محمد أتباعه بـ "قتل أي يهودي يقع بين يديكم"،  سمع محيسة بذلك وذهب ليقتل ابن سنية (يهودي)
|قتل محيسة لابن  سنينة
|
|
* {{أبو داود|19|2996}}
* ابن هشام وابن إسحاق، سيرة رسول الله
|-
|-
!
!40
|عبد الله ابن سعد ابن أبي سرح
|في خلال/بعد غزوة مكة (كانون الثاني 630)
|قتل عبد الله بن سعد، لأنه ارتد (ترك الإسلام) وهرب إلى مكة. كما ادعى أنه هو من كتب آيات معينة من القرآن وبدأ بالاستهزاء بمحمد، مما  أغضب الأخير.
|في يوم فتح  مكة، أسلم عبد الله بن سعد بن أبي سرح مرة أخرى. يؤدي سوء تفاهم إلى العفو عنه.  تم إحضاره أمام محمد وعرض ولائه، ومد محمد يده للإشارة إلى أن أتباعه يجب أن  يقتلوه، لكن المسلمين اعتقدوا أنه عفا عنه. قال محمد: "ألم يكن بينكم رجل  حكيم ليقف في وجهه ويقتله عندما يرى أنني منعت يدي عن قبول انضمامه؟
|
|
* {{أبو داود|38|4346}}
* {{أبو داود|14|2677}}
* ابن هشام وابن إسحاق، سيرة رسول الله
* تاريخ الطبري، الجزء 9
|-
!41
|ابن النواحة
|مجهول
|سجل ابن كثير وسنن أبو داود أن محمدا قال ذات مرة عن ابن النواحة "كنت  سأقطع رأسك لولا أن المبعوثين لم يقتلوا" لأنه زعم أن مسيلمة نبي، فقتل عبد الله بن مسعود ابن النواحة عندما لم يعد مبعوثًا.
|قتل عبد الله  بن مسعود لابن النواحة
|
|
* {{أبو داود|14|27|2756}}
* تاريخ الطبري، الجزء 10، فتح شبه الجزيرة العربية
|-
!42
|جاسوس مجهول
|مجهول
|قتل رجل يشتبه محمد بأنه جاسوس
|ملاحقة سلامة  بن الأكوع للجاسوس المشتبه به وقتله
|
|
* {{البخاري|4|52|286}}
|-
!43
|رجل من بنو أسلم
|مجهول
|قتل رجل من قبيلة أسلم بتهمة الزنا
|رجم رجل بني  أسلم حتى الموت
|
|
* {{أبو داود|38|4414}}
|-
!44
|قبيلتا باهلة وبنو خثعم
|632
|محمد يرسل جرير بن عبد الله لتدمير الكعبة اليمنية، ذو الخلصة، التي كانت  موضع عبادة الأصنام. يبلغ جرير محمد عن الدمار والقتل، ويوافق محمد على ذلك.
|قتل 100 رجل من  بنو باهلة و200 من بنو خثعم لأجل تدمير وثن ذو الخلصة
|
|
* {{البخاري|5|59|641}}
* {{البخاري|4|52|310}}
* هشام بن الكلبي، كتاب الأوثان
|}
|}
<references />
<references />
Editor، recentchangescleanup، مراجعون
٤٨٣

تعديل