الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القرآن والحديث والعلماء: محمد والرعب والإرهاب»

لا يوجد ملخص تحرير
[مراجعة منقحة][مراجعة منقحة]
(aa)
 
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
<big>يتفق القرآن والحديث والسيرة على أن محمد والمسلمين الأوائل ، في كثير من الأحيان ، بعون الله ، ألقوا الرعب في قلوب أعدائهم واستخدموا الإرهاب كسلاح حرب في الجهاد.</big>
يتفق القرآن والحديث والسيرة على أن محمد والمسلمين الأوائل ، في كثير من الأحيان ، بعون الله ، ألقوا الرعب في قلوب أعدائهم واستخدموا الإرهاب كسلاح حرب في الجهاد.
 
== القرآن ==
{{اقتباس|{{القرآن|7|4}}|وَكَم مِّن قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَٰهَا فَجَآءَهَا بَأْسُنَا بَيَٰتًا أَوْ هُمْ قَآئِلُونَ}}{{اقتباس|{{القرآن|8|12}}|إِذْ يُوحِى رَبُّكَ إِلَى ٱلْمَلَٰٓئِكَةِ أَنِّى مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا۟ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ ۚ سَأُلْقِى فِى قُلُوبِ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ ٱلرُّعْبَ فَٱضْرِبُوا۟ فَوْقَ ٱلْأَعْنَاقِ وَٱضْرِبُوا۟ مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ}}{{اقتباس|{{القرآن|8|57}}|فَإِمَّا تَثْقَفَنَّهُمْ فِى ٱلْحَرْبِ فَشَرِّدْ بِهِم مَّنْ خَلْفَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ}}{{اقتباس|{{القرآن|8|67}}|مَا كَانَ لِنَبِىٍّ أَن يَكُونَ لَهُۥٓ أَسْرَىٰ حَتَّىٰ يُثْخِنَ فِى ٱلْأَرْضِ ۚ تُرِيدُونَ عَرَضَ ٱلدُّنْيَا وَٱللَّهُ يُرِيدُ ٱلْءَاخِرَةَ ۗ وَٱللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ}}{{اقتباس|{{القرآن|33|26}}|وَأَنزَلَ ٱلَّذِينَ ظَٰهَرُوهُم مِّنْ أَهْلِ ٱلْكِتَٰبِ مِن صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِى قُلُوبِهِمُ ٱلرُّعْبَ فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا}}{{اقتباس|{{القرآن|59|2}}|هُوَ ٱلَّذِىٓ أَخْرَجَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ مِنْ أَهْلِ ٱلْكِتَٰبِ مِن دِيَٰرِهِمْ لِأَوَّلِ ٱلْحَشْرِ ۚ مَا ظَنَنتُمْ أَن يَخْرُجُوا۟ ۖ وَظَنُّوٓا۟ أَنَّهُم مَّانِعَتُهُمْ حُصُونُهُم مِّنَ ٱللَّهِ فَأَتَىٰهُمُ ٱللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا۟ ۖ وَقَذَفَ فِى قُلُوبِهِمُ ٱلرُّعْبَ ۚ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِى ٱلْمُؤْمِنِينَ فَٱعْتَبِرُوا۟ يَٰٓأُو۟لِى ٱلْأَبْصَٰرِ}}
 
 
 
 
 
 
 
 
 
<br />
Editor، محررون، recentchangescleanup
٢٨٨

تعديل