الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القرآن والحديث والعلماء: القدر»

لا يوجد ملخص تحرير
[مراجعة منقحة][مراجعة منقحة]
لا ملخص تعديل
 
(٣ مراجعات متوسطة بواسطة مستخدمين اثنين آخرين غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
<big>وفقًا لعقيدة القدر، كل شيء سيحدث أبدًا قد "تصوره" الله و "كتبه" في كتابه. وهذا يشمل مصير الأفراد في الجنة أو في الجحيم. فالقرآن صريح تمامًا في أن الله يهدي من يفضله إلى الجنة والإيمان ومن يكرهه على الكفر والنار. وبالتالي ، فإن مصير الأفراد في نهاية المطاف ليس بأيديهم بل في يد الله ، الذي لم يتم "تقييد" أيديه بأي شكل من الأشكال ؛ فكل ما شاء الله سيحدث ، وهو وحده يعلم ما هو هذا المصير.</big>
{{القرآن_والحديث_والعلماء}}
وفقاً لعقيدة القدر، فإنّ كلّ شيءٍ سيحدث أبداً قد رآه الله و"كتبه" في كتابه. ويتضمّن ذلك قدر الأفراد في الجنّة أو في النار. والقرآن واضح في قوله أنّ الله يقود أولئك الذين يفضّلهم إلى الجنّة والإيمان، أمّا الذين يحتقرهم فيقودهم إلى الكفر وجهنّم. بذلك، فإنّ قدر الأفراد ليس بيدهم بل إنّه بيد الله الذي ليست يداه "مقيدتين" بأي شكل من الأشكال. لهذا السبب، فكلّ ما يريده الله سيحصل، ولا أحد غيره يعرف ما هو هذا القدر.  


==القرآن==
==القرآن==
سطر ٢١٨: سطر ٢١٩:
===المنجد===
===المنجد===


{{Quote|1=[[إسلام سؤال وجواب هل الإنسان مسير أو مخير
{{Quote|1=[[إسلام سؤال وجواب هل الإنسان مسير أو مخيرshorturl.at/brEHO]]|2=الحمد لله.
shorturl.at/brEHO]]|2=الحمد لله.


الإيمان بالقدر ركن من أركان الإيمان ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم في جواب جبريل عليه السلام حين سأل عن الإيمان : " أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وتؤمن بالقدر خيره وشره".
الإيمان بالقدر ركن من أركان الإيمان ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم في جواب جبريل عليه السلام حين سأل عن الإيمان : " أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وتؤمن بالقدر خيره وشره".
سطر ٢٦٢: سطر ٢٦٢:


والله أعلم . }}
والله أعلم . }}
[[en:Qur'an,_Hadith_and_Scholars:Predestination]]
Editor، محررون، recentchangescleanup
١٬٢٢٢

تعديل