إذا تحب ويكي إسلام فيمكنك التبرع هنا الرجاء ان تدعم المسلمين السابقين في أمريكا الشمالية فهي المنظمة التي تستضيف وتدير هذا الموقع تبرع اليوم

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القرآن والحديث والعلماء: الصحة والنظافة»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا يوجد ملخص تحرير
[مراجعة منقحة][مراجعة منقحة]
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
(مراجعة متوسطة واحدة بواسطة مستخدم واحد آخر غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
<big>تُظهر النصوص الإسلامية في جوهر التقليد إحساسًا بالنظافة الطقسية منفصل عن النظرية الحديثة للمرض الناجم عن الجراثيم. بعض الإجراءات ، مثل الاستجابة لنداء الطبيعة أو التعامل مع الكلاب ، هي طقوس غير نظيفة وتتطلب تطهيرًا طقسيًا (والذي يجب أن يكون بالماء (دون الحاجة إلى الصابون) ولكن يمكن أيضًا أن يكون بالتراب إذا لم يكن الماء متوفرًا) ؛ وفي الوقت نفسه ، فإن الأفعال الأخرى التي قد تكون قذرة من منظور حديث ، مثل التفاعل مع لعاب النبي ، تعتبر نظيفة بسبب طهارة طقوسها.</big>
<big>تُظهر النصوص الإسلامية في جوهر التقليد إحساسًا بالنظافة الطقسية منفصل عن النظرية الحديثة للمرض الناجم عن الجراثيم. بعض الإجراءات ، مثل الاستجابة لنداء الطبيعة أو التعامل مع الكلاب ، هي طقوس غير نظيفة وتتطلب تطهيرًا طقسيًا (والذي يجب أن يكون بالماء من دون الحاجة إلى الصابون، ولكن يمكن أيضًا أن يكون بالتراب إذا لم يكن الماء متوفرًا) ؛ وفي الوقت نفسه ، فإن الأفعال الأخرى التي قد تكون قذرة من منظور حديث ، مثل التفاعل مع لعاب النبي ، تعتبر نظيفة بسبب طهارة طقوسها.</big>


==الوضوء==
==الوضوء==
سطر ٦٦: سطر ٦٦:
}}
}}


{{Quote|{{ابو داود|27|3824}}|حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ، أَخْبَرَنَا هَمَّامٌ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يُؤْتَى بِالتَّمْرِ فِيهِ دُودٌ فَذَكَرَ مَعْنَاهُ ‏.‏
{{Quote|{{أبو داود|27|3824}}|حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ، أَخْبَرَنَا هَمَّامٌ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ يُؤْتَى بِالتَّمْرِ فِيهِ دُودٌ فَذَكَرَ مَعْنَاهُ ‏.‏


}}
}}
Editor، recentchangescleanup، مراجعون
٤٧٤

تعديل

قائمة التصفح