القرآن والحديث والعلماء: الجنس
يخضع الجنس والجنسانية للعديد من القيود في التقاليد الإسلامية ، ولكن على عكس التقاليد المسيحية التي تشجع العزوبة كمثل مثالي للنساء ولكن بشكل خاص للرجال ، فإن التقاليد الإسلامية تدعم الجنس بشدة في السياق الصحيح. يُسمح للرجال بما يصل إلى أربع زوجات ، ولا يجوز للنساء رفض المبادرات الجنسية لرجالهن. بالإضافة إلى ذلك ، يُسمح للمجاهدين المسلمين بالاحتفاظ بالمرأة التي تم أسرها كعبدة من غنائم الحرب ، كما يُسمح بممارسة الجنس معها ، كما هو الحال مع الجماع بقصد منع الفتيات الرقيق من الحمل. سيكون الجنس أيضًا حاضرًا في الجنة ، على عكس الأناجيل حيث يقول يسوع أن المؤمنين سيكونون بلا جنس مثل الملائكة في السماء (إنجيل متى 22:30) ، حيث سيستمتع المؤمنون بحوريات الجنة البكر إلى الأبد. يُنسب إلى محمد بالقوى الجنسية للعديد من الرجال ، ويُنظر إلى حياته الجنسية على أنها علامة على رجولته ونبوته. الجنس ، حتى الجنس الشرعي ، لا يزال طقوسًا غير طاهرة ، ويطلب من المؤمنين القيام بطقوس التطهير قبل السماح لهم بالصلاة أو قراءة القرآن.
أفعال الجنس التي تحتاج إلى الغسل بعده
أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال إذا جلس بين شعبها الأربع ثم جهدها فقد وجب عليه الغسل
وفي حديث مطر وإن لم ينزل قال زهير من بينهم بين أشعبها الأربع حدثنا محمد بن عمرو بن عباد بن جبلة حدثنا محمد بن أبي عدي ح و حدثنا محمد بن المثنى حدثني وهب بن جرير كلاهما عن شعبة عن قتادة بهذا الإسناد مثله غير أن في حديث شعبة ثم اجتهد ولم يقل وإن لم ينزل }}
تفسير الخديث فوق
قَوْله : ( أَبُو غَسَّان الْمِسْمَعِيّ ) هُوَ بِفَتْحِ الْغَيْن الْمُعْجَمَة وَتَشْدِيد السِّين الْمُهْمَلَة , وَيَجُوز صَرْفه وَتَرْكُ صَرْفه . وَالْمِسْمَعِيّ بِكَسْرِ الْمِيم الْأُولَى وَفَتْح الثَّانِي , وَاسْمه مَالِك بْن عَبْد الْوَاحِد , وَقَدْ تَقَدَّمَ بَيَانه مَرَّات , لَكِنِّي أُنَبِّه عَلَيْهِ وَعَلَى مِثْله لِطُولِ الْعَهْد بِهِ , كَمَا شَرَطْتهُ فِي الْخُطْبَة .
قَوْله : ( أَبُو رَافِع عَنْ أَبِي هُرَيْرَة ) اِسْم أَبِي رَافِع : ( نُفَيْع ) وَقَدْ تَقَدَّمَ أَيْضًا . قَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِذَا قَعَدَ بَيْن شُعَبهَا الْأَرْبَع ثُمَّ جَهَدهَا ) وَفِي رِوَايَة ( أَشْعُبهَا ) اِخْتَلَفَ الْعُلَمَاء فِي الْمُرَاد بِالشُّعَبِ الْأَرْبَع , فَقِيلَ : هِيَ الْيَدَانِ وَالرِّجْلَانِ , وَقِيلَ : الرِّجْلَانِ وَالْفَخِذَانِ , وَقِيلَ : الرِّجْلَانِ وَالشَّفْرَانِ , وَاخْتَارَ الْقَاضِي عِيَاض أَنَّ الْمُرَاد شُعَب الْفَرْج الْأَرْبَع , وَالشُّعَب النَّوَاحِي وَاحِدَتهَا شُعْبَة , وَأَمَّا مَنْ قَالَ : ( أَشْعُبِهَا ) , فَهُوَ جَمْع شُعَب . وَمَعْنَى ( جَهَدَهَا ) حَفَرَهَا كَذَا قَالَهُ الْخَطَّابِيُّ وَقَالَ غَيْره : بَلَغَ مَشَقَّتهَا , يُقَال : جَهِدْته وَأَجْهَدْته بَلَغْت مَشَقَّته , قَالَ الْقَاضِي عِيَاض رَحِمَهُ اللَّه تَعَالَى : الْأَوْلَى أَنْ يَكُون جَهَدَهَا بِمَعْنَى بَلَغَ جَهْده فِي الْعَمَل فِيهَا , وَالْجَهْد الطَّاقَة , وَهُوَ إِشَارَة إِلَى الْحَرَكَة وَتَمَكُّن صُورَة الْعَمَل , وَهُوَ نَحْو قَوْله مِنْ حَفَرَهَا أَيْ كَدّهَا بِحَرَكَتِهِ . وَإِلَّا فَأَيّ مَشَقَّة بَلَغَ بِهَا فِي ذَلِكَ . وَاللَّهُ أَعْلَم . وَمَعْنَى الْحَدِيث أَنَّ إِيجَاب الْغُسْل لَا يَتَوَقَّف عَلَى نُزُول الْمَنِيّ بَلْ مَتَى غَابَتْ الْحَشَفَة فِي الْفَرْج وَجَبَ الْغُسْل عَلَى الرَّجُل وَالْمَرْأَة , وَهَذَا لَا خِلَاف فِيهِ الْيَوْم , وَقَدْ كَانَ فِيهِ خِلَاف لِبَعْضِ الصَّحَابَة وَمَنْ بَعْدهمْ , ثُمَّ اِنْعَقَدَ الْإِجْمَاع عَلَى مَا ذَكَرْنَاهُ , وَقَدْ تَقَدَّمَ بَيَان هَذَا . قَالَ أَصْحَابنَا : وَلَوْ غَيَّبَ الْحَشَفَة فِي دُبُر اِمْرَأَة , أَوْ دُبُر رَجُل , أَوْ فَرْج بَهِيمَة , أَوْ دُبُرهَا , وَجَبَ الْغُسْل سَوَاء كَانَ الْمَوْلَج فِيهِ حَيًّا أَوْ مَيِّتًا , صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا , وَسَوَاء كَانَ ذَلِكَ عَنْ قَصْد أَمْ عَنْ نِسْيَان , وَسَوَاء كَانَ مُخْتَارًا أَوْ مُكْرَهًا , أَوْ اسْتَدْخَلَت الْمَرْأَة ذَكَرَهُ وَهُوَ نَائِم , وَسَوَاء اِنْتَشَرَ الذَّكَر أَمْ لَا , وَسَوَاء كَانَ مَخْتُونًا أَمْ أَغْلَف , فَيَجِب الْغُسْل فِي كُلّ هَذِهِ الصُّوَر عَلَى الْفَاعِل وَالْمَفْعُول بِهِ إِلَّا إِذَا كَانَ الْفَاعِل أَوْ الْمَفْعُول بِهِ صَبِيًّا أَوْ صَبِيَّة فَإِنَّهُ لَا يُقَال وَجَبَ عَلَيْهِ لِأَنَّهُ لَيْسَ مُكَلَّفًا , وَلَكِنْ يُقَال صَارَ جُنُبًا فَإِنْ كَانَ مُمَيِّزًا وَجَبَ عَلَى الْوَلِيّ أَنْ يَأْمُرهُ بِالْغُسْلِ كَمَا يَأْمُرهُ بِالْوُضُوءِ , فَإِنْ صَلَّى مِنْ غَيْر غُسْلٍ لَمْ تَصِحّ صَلَاته , وَإِنْ لَمْ يَغْتَسِل حَتَّى بَلَغَ وَجَبَ عَلَيْهِ الْغُسْل , وَإِنْ اِغْتَسَلَ فِي الصِّبَى ثُمَّ بَلَغَ لَمْ يَلْزَمهُ إِعَادَة الْغُسْل . قَالَ أَصْحَابنَا : وَالِاعْتِبَار فِي الْجِمَاع بِتَغْيِيبِ الْحَشَفَة مِنْ صَحِيح الذَّكَر بِالِاتِّفَاقِ , فَإِذَا غَيَّبَهَا بِكَمَالِهَا تَعَلَّقَتْ بِهِ جَمِيع الْأَحْكَام , وَلَا يُشْتَرَط تَغْيِيب جَمِيع الذَّكَر بِالِاتِّفَاقِ . وَلَوْ غَيَّبَ بَعْض الْحَشَفَة لَا يَتَعَلَّق بِهِ شَيْء مِنْ الْأَحْكَام بِالِاتِّفَاقِ إِلَّا وَجْهًا شَاذًّا ذَكَرَهُ بَعْض أَصْحَابنَا أَنَّ حُكْمه حُكْم جَمِيعهَا , وَهَذَا الْوَجْه غَلَط مُنْكَر مَتْرُوك , وَأَمَّا إِذَا كَانَ الذَّكَر مَقْطُوعًا فَإِنْ بَقِيَ مِنْهُ دُون الْحَشَفَة لَمْ يَتَعَلَّق بِهِ شَيْء مِنْ الْأَحْكَام , وَإِنْ كَانَ الْبَاقِي قَدْر الْحَشَفَة فَحَسْب تَعَلَّقَتْ الْأَحْكَام بِتَغْيِيبِهِ بِكَمَالِهِ , وَإِنْ كَانَ زَائِدًا عَلَى قَدْر الْحَشَفَة فَفِيهِ وَجْهَانِ مَشْهُورَانِ لِأَصْحَابِنَا أَصَحّهمَا أَنَّ الْأَحْكَام تَتَعَلَّق بِقَدْرِ الْحَشَفَة مِنْهُ , وَالثَّانِي لَا يَتَعَلَّق شَيْء مِنْ الْأَحْكَام إِلَّا بِتَغْيِيبِ جَمِيع الْبَاقِي . وَاللَّهُ أَعْلَم . وَلَوْ لَفَّ عَلَى ذَكَرِهِ خِرْقَة وَأَوْلَجَهُ فِي فَرْج اِمْرَأَة فَفِيهِ ثَلَاثَة أَوْجُه لِأَصْحَابِنَا مِنْهَا وَالْمَشْهُور أَنَّهُ يَجِب عَلَيْهِمَا الْغُسْل , وَالثَّانِي لَا يَجِب لِأَنَّهُ أَوْلَجَ فِي خِرْقَة , وَالثَّالِث إِنْ كَانَتْ الْخِرْقَة غَلِيظَة تَمْنَع وُصُول اللَّذَّة وَالرُّطُوبَة لَمْ يَجِب الْغُسْل . وَإِلَّا وَجَبَ . وَاللَّهُ أَعْلَم .
وَلَوْ اسْتَدْخَلَت الْمَرْأَة ذَكَرَ بَهِيمَة وَجَبَ عَلَيْهَا الْغُسْل , وَلَوْ اسْتَدْخَلَت ذَكَرًا مَقْطُوعًا فَوَجْهَانِ أَصَحّهمَا يَجِب عَلَيْهَا الْغُسْل
الإغتصاب
انظر المقالة الرئيسية: القرآن والحديث والعلماء: اغتصاب العبيد والأسرى والزوجات
من المسموح إعتصاب الأسيرات والعبدات
يسمح للرجال إغتصاب الأسيرات وإن لديهم أزواج
العزل
انظر أيضا المقالة الرئيسية القرآن والحديث والعلماء: العزل
أحسن ألا تقوم بالعزل مع العبدة
العزل مع الأسيرة مسموح
العلاقات الزوجية
يقوم الزوج بالجنس مع الزوجة كلما يشاء
على الزوجة ألا ترفض زوجها عندما يريد الجنس
ماذا يقال خلال الجماع
" قَالَ سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ ـ عَلَيْهِمَا السَّلاَمُ ـ لأَطُوفَنَّ اللَّيْلَةَ عَلَى مِائَةِ امْرَأَةٍ ـ أَوْ تِسْعٍ وَتِسْعِينَ ـ كُلُّهُنَّ يَأْتِي بِفَارِسٍ يُجَاهِدُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، فَقَالَ لَهُ صَاحِبُهُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ. فَلَمْ يَقُلْ إِنْ شَاءَ اللَّهُ. فَلَمْ يَحْمِلْ مِنْهُنَّ إِلاَّ امْرَأَةٌ وَاحِدَةٌ، جَاءَتْ بِشِقِّ رَجُلٍ، وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، لَوْ قَالَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ، لَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فُرْسَانًا أَجْمَعُونَ "
الجنة
[[الحور]]
على الرجل ان يعطيء النبي ما بين رجليه
يحصل المؤمن على الحور النقيات
فَجَعَلْنَٰهُنَّ أَبْكَارًا
لكل رجل 72 حوري
“The martyr (shaheed) has seven blessings from Allaah: he is forgiven from the moment his blood is first shed; he will be shown his place in Paradise; he will be spared the trial of the grave; and he will be secure on the Day of the Greatest Terror (the Day of Judgement); there will be placed on his head a crown of dignity, one ruby of which is better than this world and all that is in it; he will be married to seventy-two of al-hoor al-‘iyn; and he will be permitted to intercede for seventy of his relatives.”
According to another report, the martyr has six blessings from Allaah. According to other reports (the number is) six, or nine, or ten.
(Narrated by al-Tirmidhi, who said it is a hasan hadeeth. Also narrated by Ibn Maajah in al-Sunan, by Ahmad, by ‘Abd al-Razzaaq in al-Musannaf, by al-Tabaraani in al-Kabeer, and by Sa’eed ibn Mansoor in al-Sunan).Shaykh Waleed al-Firyaan, Islam Q&A, Fatwa No. 8511
1. Sayyiduna Miqdaad ibn Ma?adikarib (Radhiallaahu Anhu) recorded by Imaam Tirmidhi in his Sunan (Hadith1663). Imam Tirmidhi has classified this Hadith as Sahih (authentic).
2. Sayyiduna Ubaadah ibn Thaabit (Radhiallaahu Anhu) recorded by Imaam Ahmad in his Musnad (Hadith17117), Imaam Bazzaar in hi Musnad and Imaam Tabrani in his al-Majmu?al Kabir. (Majma-uz-zawaaid vol.5 pg.293). Hafiz Munzhiri (ra) has classified the chain of narrators of Musnad Ahmad as HasanBold text (sound). (al-Targheeb vol.2 pg.320). And Haafiz al-Haythami (ra) has mentioned that the narrators of Musnad Ahmad and Tabrani are all reliable.
and Allah Ta'ala Knows Best
Moulana Muhammad ibn Moulana Haroon Abbassommar FACULTY OF SPECIALTY IN HADITH
CHECKED AND APPROVED: Mufti Ebrahim DesaiMufti Ebrahim Desai, Ask-Imam, Fatwa No. 7007, October 29, 2002
عدد حور العين في الجنة بدون حد
حور العين لديهن ثديات كبيرة
حَدَآئِقَ وَأَعْنَٰبًا وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا
Tafsir Ibn Kathir
لدي حور العين فجور جميلة
يملك الرجل في الجنة الطاقة الجنسية ل100 رجل
يبقى قضيب الرجل منصوب للأبد في الجنة
صفة حور العين:
" أَوَّلُ زُمْرَةٍ تَلِجُ الْجَنَّةَ صُورَتُهُمْ عَلَى صُورَةِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ لاَ يَبْصُقُونَ فِيهَا وَلاَ يَمْتَخِطُونَ وَلاَ يَتَغَوَّطُونَ آنِيَتُهُمْ فِيهَا الذَّهَبُ وَأَمْشَاطُهُمْ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَمَجَامِرُهُمْ مِنَ الأَلُوَّةِ وَرَشْحُهُمُ الْمِسْكُ وَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ زَوْجَتَانِ يُرَى مُخُّ سُوقِهِمَا مِنْ وَرَاءِ اللَّحْمِ مِنَ الْحُسْنِ لاَ اخْتِلاَفَ بَيْنَهُمْ وَلاَ تَبَاغُضَ قُلُوبُهُمْ قَلْبُ رَجُلٍ وَاحِدٍ يُسَبِّحُونَ اللَّهَ بُكْرَةً وَعَشِيًّا "
. قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ . وَالأَلُوَّةُ هُوَ الْعُودُ .محمد
انظر أيضا المقالة الرئيسية القرآن والحديث والعلماء:محمد
مارس الجنس مع 11 إمرأة في ليلة واحدة
كان لدي الطاقة الجنسية ل40 رجل
عائشة
انظر أيضا المقالة الرئيسية القرآن والحديث والعلماء: عائشة
بنى محمد بها وعمرها 9 سنين
كان محمد يمص لسانها
فـأجأها محمد
كان يباشرها
كان يقوم بالمفاخذة مع عائشة
فاطمة
كان يحب محمد بوس حلقها
"Once the Messenger of Allah kissed Fatima's throat so I said, Messenger of Allah! You have done something which you have not done before!"
The Prophet (S) answered: "Aisha, whenever I long for Paradise, I kiss Fatima's throat."المثليون
انظر المقالة الرئيسية القرآن والحديث والعلماء: اللواط
هم جهال ويقوموم بالفاحشة
أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ ٱلرِّجَالَ شَهْوَةً مِّن دُونِ ٱلنِّسَآءِ ۚ بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِۦٓ إِلَّآ أَن قَالُوٓا۟ أَخْرِجُوٓا۟ ءَالَ لُوطٍ مِّن قَرْيَتِكُمْ ۖ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ فَأَنجَيْنَٰهُ وَأَهْلَهُۥٓ إِلَّا ٱمْرَأَتَهُۥ قَدَّرْنَٰهَا مِنَ ٱلْغَٰبِرِينَ
على المسلمين رجم المثليين
الجنس مع الطفل
انظر أيضا المقالة الرئيسية القرآن والحديث والعلماء: زواج الأطفال
الارامل قبل البلوغ
متفرقات
كان أصحاب النبي يمارس العادة السرية بالسر وهم على حملات مع النبي
جنس الدبر دائما حرام
p75.20 The Prophet (Allah Bless him and give him peace) said,
"He who sodomizes a woman is accursed."Ahmad ibn Naqib al-Misri, Edited and Translated by Nuh Ha Mim Keller
ليس هناك إجماع على موضوع الزوفيليا
العادة السرية والحماة
الأحاديث الشيعية
حد الزنا قاسي جدا
حور العين والجنس في الباراديس
انظر أيضا
- ↑ (Audio) http://www.sout-al-haqe.com/pal/musical/mofakhaza.ram
- ↑ Referenced by Shaikh Abdullah Faisal in "100 Fabricated Hadiths" Pg. 85, as sahih.
- ↑ Fatwa: Islamic Ruling on Anal Sex - IslamOnline, February 22, 2010