الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القرآن والحديث والعلماء: التقليد الإسلامي ذاته»

لا يوجد ملخص تحرير
[مراجعة منقحة][مراجعة منقحة]
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ٤١: سطر ٤١:


===تعليمات سؤال النبي أو سنته===
===تعليمات سؤال النبي أو سنته===
<br />
{{اقتباس|{{الآيات القرآنية|5|101|102}}|يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ لَا تَسْـَٔلُوا۟ عَنْ أَشْيَآءَ إِن تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِن تَسْـَٔلُوا۟ عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ ٱلْقُرْءَانُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا ٱللَّهُ عَنْهَا ۗ وَٱللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ قَدْ سَأَلَهَا قَوْمٌ مِّن قَبْلِكُمْ ثُمَّ أَصْبَحُوا۟ بِهَا كَٰفِرِينَ}}{{اقتباس|{{البخاري|2|24|555}}؛ انظر أيضا {{البخاري|3|41|591}}|حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ ابْنُ عُلَيَّةَ، حَدَّثَنَا خَالِدٌ الْحَذَّاءُ، عَنِ ابْنِ أَشْوَعَ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، حَدَّثَنِي كَاتِبُ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ، قَالَ كَتَبَ مُعَاوِيَةُ إِلَى الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ أَنِ اكْتُبْ، إِلَىَّ بِشَىْءٍ سَمِعْتَهُ مِنَ النَّبِيِّ، صلى الله عليه وسلم‏.‏ فَكَتَبَ إِلَيْهِ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ ‏"‏ إِنَّ اللَّهَ كَرِهَ لَكُمْ ثَلاَثًا قِيلَ وَقَالَ، وَإِضَاعَةَ الْمَالِ، وَكَثْرَةَ السُّؤَالِ ‏"‏‏.‏}}{{اقتباس|{{أبو داود|40|4586}}|حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ، - يَعْنِي ابْنَ هَارُونَ - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ ‏"‏ الْمِرَاءُ فِي الْقُرْآنِ كُفْرٌ ‏"}}
 
:يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ لَا تَسْـَٔلُوا۟ عَنْ أَشْيَآءَ إِن تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِن تَسْـَٔلُوا۟ عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ ٱلْقُرْءَانُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا ٱللَّهُ عَنْهَا ۗ وَٱللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ   القرآن 5: 101-102
:
:حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ ابْنُ عُلَيَّةَ، حَدَّثَنَا خَالِدٌ الْحَذَّاءُ، عَنِ ابْنِ أَشْوَعَ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، حَدَّثَنِي كَاتِبُ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ، قَالَ كَتَبَ مُعَاوِيَةُ إِلَى الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ أَنِ اكْتُبْ، إِلَىَّ بِشَىْءٍ سَمِعْتَهُ مِنَ النَّبِيِّ، صلى الله عليه وسلم‏.‏ فَكَتَبَ إِلَيْهِ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ ‏ "‏ إِنَّ اللَّهَ كَرِهَ لَكُمْ ثَلاَثًا قِيلَ وَقَالَ، وَإِضَاعَةَ الْمَالِ، وَكَثْرَةَ السُّؤَالِ ‏"   صحيح البخاري 2: 24: 555 انظر أيضًا صحيح البخاري 3:41: 591
 
 
 
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ، - يَعْنِي ابْنَ هَارُونَ - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ ‏
 
"‏ الْمِرَاءُ فِي الْقُرْآنِ كُفْرٌ ‏"   سنن أبو داود 40:4586
 
 
الرسول الكريم نفسه نهى عن طرح الاسئلة ... فلا تحاول التحقيق في مثل هذه الامور ".
 
المودودي ، معنى القرآن ، المجلد. الثالث ، ص. 76-77
 
 
 
(يا أيها الذين آمنوا ، لا تسألوا عما إذا تبين لكم أنه يزعجكم ...). وكتب الإمام أحمد أن علي قال: لما نزلت هذه الآية ،
 
(وحج البيت واجب على البشر لله الذين يحتملون السفر) ، قالوا: يا رسول الله! هل يشترط في كل عام: لم يجيبهم ، فسألوا مرة أخرى: هل هو كل عام ما زال لا يجيبهم ، فسألوا: هل كل عام؟
 
(لا ، ولو قلت نعم ، لأجبت ، ولو فرضت لما استطاعت أن تحتملها).
 
(يا أيها الذين آمنوا ، لا تسألوا عن الأمور التي قد تتسبب لكم في مشاكل إذا تبين لكم). "كما سجل الترمذي وابن ماجه هذا الحديث ، والصيغة الظاهرة من هذه الآية تدل على حرماننا من السؤال. عن الأشياء التي إذا كان المرء على دراية بها ، فسيأسف لأنه سألها ، وبالتالي من الأفضل تجنب مثل هذه الأسئلة.    الاستجواب غير الضروري مرفوض
 
تفسير ابن كثير
<br />
 
==حديث الشيعة==
===الشرك===
 
 
يقول الإمام جعفر الصادق (ع): "أعظم الذنوب أن تنسب الشركاء إلى الله".  "وسطاء الشيعة".
 
 
قال الإمام الشيعي السادس جعفر الصادق في شرح الآية 12: 106:
 
 
"[أحد أشكال الشرك] مثل قول شخص ما إذا كان الأمر كذلك وكذا لم يكن موجودًا لكنت قد دمرت. لو لم يكن الأمر كذلك ، لكنت حصلت على هذا الشيء. ) لأقول أنه إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكان أطفالي قد لقوا حتفهم ".      "بيهار الأنوار".
<br />


==المراجع==
==المراجع==
↑ الإمام الواقدي ، الفتح الإسلامي لسوريا ، ترجمة فتوحهام: التاريخ الملهم لغزو الصحابة لسوريا ، ترجمة مولانا سليمان الكندي [تا ها ناشرز ليمتد ، لندن 2005] ، الجزء 3 : اليرموك ص 287-288
↑ الإمام الواقدي ، الفتح الإسلامي لسوريا ، ترجمة فتوحهام: التاريخ الملهم لغزو الصحابة لسوريا ، ترجمة مولانا سليمان الكندي [تا ها ناشرز ليمتد ، لندن 2005] ، الجزء 3 : اليرموك ص 287-288
Editor، محررون، recentchangescleanup
٢٨٨

تعديل