الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القرآن والحديث والعلماء: التقليد الإسلامي ذاته»

القرآن والحديث والعلماء: التقليد الإسلامي ذاته (عرض المصدر)

مراجعة ٠٠:٣٠، ٢٤ مارس ٢٠٢١

أُزيل ١٦٦ بايت ، ٢٤ مارس ٢٠٢١

لا يوجد ملخص تحرير

[مراجعة منقحة]

IbnPinker

Editor، محررون، recentchangescleanup

٢٨٨

تعديل

@@ سطر ٦: / سطر ٦: @@
 ===فهم الكتب المقدسة===
-====إلغاء====
+====نسخ====
-وَلَوْ أَنَّهُمْ ءَامَنُوا۟ وَٱتَّقَوْا۟ لَمَثُوبَةٌ مِّنْ عِندِ ٱللَّهِ خَيْرٌ ۖ لَّوْ كَانُوا۟ يَعْلَمُونَ      القرآن 2: 106
+{{اقتباس|{{القرآن|2|106}}|وَلَوْ أَنَّهُمْ ءَامَنُوا۟ وَٱتَّقَوْا۟ لَمَثُوبَةٌ مِّنْ عِندِ ٱللَّهِ خَيْرٌ ۖ لَّوْ كَانُوا۟ يَعْلَمُونَ}}{{اقتباس|{{القرآن|13|39}}|يَمْحُوا۟ ٱللَّهُ مَا يَشَآءُ وَيُثْبِتُ ۖ وَعِندَهُۥٓ أُمُّ ٱلْكِتَٰبِ}}{{اقتباس|{{القرآن|16|106}}|وَإِذَا بَدَّلْنَآ ءَايَةً مَّكَانَ ءَايَةٍ ۙ وَٱللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوٓا۟ إِنَّمَآ أَنتَ مُفْتَرٍۭ ۚ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ}}<br />{{اقتباس|{{مسلم|3|675}}|حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَاذٍ الْعَنْبَرِيُّ، حَدَّثَنَا الْمُعْتَمِرُ، حَدَّثَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا أَبُو الْعَلاَءِ بْنُ الشِّخِّيرِ، قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَنْسَخُ حَدِيثُهُ بَعْضُهُ بَعْضًا كَمَا يَنْسَخُ الْقُرْآنُ بَعْضُهُ بَعْضًا}}
-{{اقتباس|{{القرآن|13|39}}|يَمْحُوا۟ ٱللَّهُ مَا يَشَآءُ وَيُثْبِتُ ۖ وَعِندَهُۥٓ أُمُّ ٱلْكِتَٰبِ}}
-يَمْحُوا۟ ٱللَّهُ مَا يَشَآءُ وَيُثْبِتُ ۖ وَعِندَهُۥٓ أُمُّ ٱلْكِتَٰبِ        القرآن 13:39
-وَإِذَا بَدَّلْنَآ ءَايَةً مَّكَانَ ءَايَةٍ ۙ وَٱللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوٓا۟ إِنَّمَآ أَنتَ مُفْتَرٍۭ ۚ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ   القرآن 16: 101
-حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُعَاذٍ الْعَنْبَرِيُّ، حَدَّثَنَا الْمُعْتَمِرُ، حَدَّثَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا أَبُو الْعَلاَءِ بْنُ الشِّخِّيرِ، قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَنْسَخُ حَدِيثُهُ بَعْضُهُ بَعْضًا كَمَا يَنْسَخُ الْقُرْآنُ بَعْضُهُ بَعْضًا  ‏صحيح مسلم 3:675
-<br />
 ===القرآن سهل الفهم===
@@ سطر ٣١٢: / سطر ٣٠١: @@
 ==المراجع==
 ↑ الإمام الواقدي ، الفتح الإسلامي لسوريا ، ترجمة فتوحهام: التاريخ الملهم لغزو الصحابة لسوريا ، ترجمة مولانا سليمان الكندي [تا ها ناشرز ليمتد ، لندن 2005] ، الجزء 3 : اليرموك ص 287-288
-:
-<br />