إذا تحب ويكي إسلام فيمكنك التبرع هنا الرجاء ان تدعم المسلمين السابقين في أمريكا الشمالية فهي المنظمة التي تستضيف وتدير هذا الموقع تبرع اليوم
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القرآن والحديث والعلماء: الأدب»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
| [مراجعة منقحة] | [مراجعة منقحة] |
(أنشأ الصفحة ب'ا') |
لا ملخص تعديل |
||
| سطر ١: | سطر ١: | ||
الأخلاق الحميدة (أو الأدب) هي موضوع واسع النطاق في الإسلام وتشمل سلوكيات مثل التحية، والخطاب الكريم، وعدم الغيبة أو الإهانة، وخفض النظرة نحو المحارم. وهي أيضًا تفاصيل حول كيفية أداء الطقوس مثل الوضوء، وبعض الممارسات الجسدية المذكورة في حديث مثل الختان وتشذيب الشعر. والأحاديث في هذا المقال هي مجموعة مختارة من الأمثلة من مجموعات الحديث السنية الست الرئيسية. كما قدم محمد البخاري، المشهور بمجموعته من الأحاديث الصحيحة، مجموعة أخرى من الأحاديث المخصصة لموضوع الآداب، والمعروفة باسم [https://sunnah.com/adab الأدب المفرد]. | |||
== القرآن == | |||
=== ادفع السيء بما هو حسن === | |||
{{اقتباس|{{القرآن|41|34}}|وَلَا تَسْتَوِى ٱلْحَسَنَةُ وَلَا ٱلسَّيِّئَةُ ۚ ٱدْفَعْ بِٱلَّتِى هِىَ أَحْسَنُ فَإِذَا ٱلَّذِى بَيْنَكَ وَبَيْنَهُۥ عَدَٰوَةٌ كَأَنَّهُۥ وَلِىٌّ حَمِيمٌ}} | |||
=== التحكّم بالغضب === | |||
{{اقتباس|{{القرآن|3|134}}|ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ فِى ٱلسَّرَّآءِ وَٱلضَّرَّآءِ وَٱلْكَٰظِمِينَ ٱلْغَيْظَ وَٱلْعَافِينَ عَنِ ٱلنَّاسِ ۗ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلْمُحْسِنِينَ}} | |||
=== إلقاء التحيّة === | |||
{{اقتباس|{{القرآن|4|86}}|وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا۟ بِأَحْسَنَ مِنْهَآ أَوْ رُدُّوهَآ ۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ حَسِيبًا}}{{اقتباس|{{القرآن|51|25}}|إِذْ دَخَلُوا۟ عَلَيْهِ فَقَالُوا۟ سَلَٰمًا ۖ قَالَ سَلَٰمٌ قَوْمٌ مُّنكَرُونَ}} | |||
=== اللين === | |||
{{اقتباس|{{القرآن|3|159}}|فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ ٱللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ ٱلْقَلْبِ لَٱنفَضُّوا۟ مِنْ حَوْلِكَ ۖ فَٱعْفُ عَنْهُمْ وَٱسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِى ٱلْأَمْرِ ۖ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى ٱللَّهِ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلْمُتَوَكِّلِينَ}} | |||
=== تجنّب النميمة === | |||
{{اقتباس|{{الآيات القرآنية|68|10|11}}|وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَّهِينٍ هَمَّازٍ مَّشَّآءٍۭ بِنَمِيمٍ}} | |||
=== تجنّب الظنّ والتجسّس والغيبة === | |||
{{اقتباس|{{القرآن|49|12}}|يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ ٱجْتَنِبُوا۟ كَثِيرًا مِّنَ ٱلظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ ٱلظَّنِّ إِثْمٌ ۖ وَلَا تَجَسَّسُوا۟ وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا ۚ أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ ۚ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ}} | |||
مراجعة ١٢:٠٠، ١٢ أبريل ٢٠٢٤
الأخلاق الحميدة (أو الأدب) هي موضوع واسع النطاق في الإسلام وتشمل سلوكيات مثل التحية، والخطاب الكريم، وعدم الغيبة أو الإهانة، وخفض النظرة نحو المحارم. وهي أيضًا تفاصيل حول كيفية أداء الطقوس مثل الوضوء، وبعض الممارسات الجسدية المذكورة في حديث مثل الختان وتشذيب الشعر. والأحاديث في هذا المقال هي مجموعة مختارة من الأمثلة من مجموعات الحديث السنية الست الرئيسية. كما قدم محمد البخاري، المشهور بمجموعته من الأحاديث الصحيحة، مجموعة أخرى من الأحاديث المخصصة لموضوع الآداب، والمعروفة باسم الأدب المفرد.
القرآن
ادفع السيء بما هو حسن
وَلَا تَسْتَوِى ٱلْحَسَنَةُ وَلَا ٱلسَّيِّئَةُ ۚ ٱدْفَعْ بِٱلَّتِى هِىَ أَحْسَنُ فَإِذَا ٱلَّذِى بَيْنَكَ وَبَيْنَهُۥ عَدَٰوَةٌ كَأَنَّهُۥ وَلِىٌّ حَمِيمٌ
التحكّم بالغضب
ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ فِى ٱلسَّرَّآءِ وَٱلضَّرَّآءِ وَٱلْكَٰظِمِينَ ٱلْغَيْظَ وَٱلْعَافِينَ عَنِ ٱلنَّاسِ ۗ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلْمُحْسِنِينَ
إلقاء التحيّة
وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا۟ بِأَحْسَنَ مِنْهَآ أَوْ رُدُّوهَآ ۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ حَسِيبًا
إِذْ دَخَلُوا۟ عَلَيْهِ فَقَالُوا۟ سَلَٰمًا ۖ قَالَ سَلَٰمٌ قَوْمٌ مُّنكَرُونَ
اللين
فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ ٱللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ ٱلْقَلْبِ لَٱنفَضُّوا۟ مِنْ حَوْلِكَ ۖ فَٱعْفُ عَنْهُمْ وَٱسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِى ٱلْأَمْرِ ۖ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى ٱللَّهِ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلْمُتَوَكِّلِينَ
تجنّب النميمة
وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَّهِينٍ هَمَّازٍ مَّشَّآءٍۭ بِنَمِيمٍ
تجنّب الظنّ والتجسّس والغيبة
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ ٱجْتَنِبُوا۟ كَثِيرًا مِّنَ ٱلظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ ٱلظَّنِّ إِثْمٌ ۖ وَلَا تَجَسَّسُوا۟ وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا ۚ أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ ۚ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ