الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القرآن والحديث والعلماء:تكاثر»

لا يوجد ملخص تحرير
[مراجعة منقحة][مراجعة منقحة]
لا ملخص تعديل
سطر ٢: سطر ٢:
{{QualityScore|Lead=3|Structure=2|Content=3|Language=4|References=4}}
{{QualityScore|Lead=3|Structure=2|Content=3|Language=4|References=4}}


تهتمّ المصار الإسلامية الكلاسيكية بموضوع التكاثر البشري. وتعمل هذه المراجع موضعياً كتصوير لقدر قوة الله فهو يبعث الحياة في أشياء لا حياة فيها. وفي المجتمع، يُفهم التكاثر على أنه واجب يقع على عاتق المؤمن الصالح/المسلم، والتكاثر هو هبة من الله، وبحسب الإنجيل (سفر التكوين 1:28) هو واجب على كلّ البشرية. من الناحية التحليلية، تدل هذه المراجع على معرفة بعلم الأجنة تم الحصول عليها بوضوح من المصادر اليونانية المتاحة في الوقت الماضي: يتم فهم دور الحيوانات المنوية في التكاثر ، ولكن وجود البويضة غير مفهوم والعملية برمتها وموقعها ومراحلها المختلفة غير مفهومة بشكل واضح، ويتمّ التخمين بخصوصها فحسب. وبالرغم من المزاعم المعاصرة بشأن طبيعة القرآن الإعجازية في مفهومه لعلم الأجنّة، فلا شيء في القرآن أو الحديث يشير إلى فهم لعلم الأجنة الذي لم يكن إلّا بمفهوم "ما قبل العلم" الخاطئ للثقافات تامحلية آنذاك.   
تتناول المصادر الإسلامية الكلاسيكية موضوع التكاثر البشري. وتعمل هذه المراجع موضعياً كتصوير لقدر قوة الله، فهو يبعث الحياة في أشياء لا حياة فيها. وفي المجتمع، يُفهم التكاثر على أنه واجب يقع على عاتق المؤمن الصالح/المسلم، والتكاثر هو هبة من الله، وبحسب الإنجيل (سفر التكوين 1:28) هو واجب على كلّ البشرية. من الناحية التحليلية، تدل هذه المراجع على معرفة بعلم الأجنة تم الحصول عليها بوضوح من المصادر اليونانية المتاحة في الزمن الماضي: يتم فهم دور الحيوانات المنوية في التكاثر ، ولكن وجود البويضة غير مفهوم والعملية برمتها وموقعها ومراحلها المختلفة غير مفهومة بشكل واضح، ويتمّ التخمين بشأنها فحسب. وبالرغم من المزاعم المعاصرة بشأن طبيعة القرآن الإعجازية في مفهومه لعلم الأجنّة، فلا شيء في القرآن أو الحديث يشير إلى فهمٍ لعلم الأجنة، الذي لم يكن إلّا بمفهوم "ما قبل العلم" الخاطئ للثقافات تامحلية آنذاك.   


==القرآن==
==القرآن==
Editor، recentchangescleanup، مراجعون
٤٦٥

تعديل