الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أصحاب الكهف في القرآن»

[مراجعة منقحة][مراجعة منقحة]
سطر ١١٩: سطر ١١٩:
واستمر تقليد الأبطال النائمين إلى ما بعد القرن السابع. يمكن العثور على عشرات الأمثلة على هذه الأنواع من القصص في أدب العصور الوسطى<ref>D. L. Ashliman, "Sleeping Hero Legends", University of Pittsburgh, August 2, 2013 (archived)</ref>. في العصور الحديثة، تصوّر قصة «ريب فان وينكل» للكاتب الأمريكي واشنطن إيرفينغ (1819) رجلاً يتسلق إلى جبل، ويقع في نوم سحري لمدة عشرين عامًا، ويعتقد أن يومًا واحدًا فقط قد مر، ويعود إلى بلدته ليدرك أنه لا يتعرف على أحد، ويكتشف أن المجتمع قد تغير بشكل كبير.
واستمر تقليد الأبطال النائمين إلى ما بعد القرن السابع. يمكن العثور على عشرات الأمثلة على هذه الأنواع من القصص في أدب العصور الوسطى<ref>D. L. Ashliman, "Sleeping Hero Legends", University of Pittsburgh, August 2, 2013 (archived)</ref>. في العصور الحديثة، تصوّر قصة «ريب فان وينكل» للكاتب الأمريكي واشنطن إيرفينغ (1819) رجلاً يتسلق إلى جبل، ويقع في نوم سحري لمدة عشرين عامًا، ويعتقد أن يومًا واحدًا فقط قد مر، ويعود إلى بلدته ليدرك أنه لا يتعرف على أحد، ويكتشف أن المجتمع قد تغير بشكل كبير.


=== أصول الأسطورة ===
في حين أن القصة الكاملة للنائمين السبعة لم تكتب لأول مرة حتى القرن السادس، كانت القصة معروفة في سوريا بحلول منتصف القرن الخامس. وقد ذكرها لأول مرة الأسقف ستيفن من أفسس (ج. 448-451 م) <ref>Clive Foss, "Ephesus after Antiquity: A Late Antique, Byzantine and Turkish City", Cambridge University Press, p. 43, 1979.


<references />
↑ <sup>Jump up to:20.0</sup> <sup>20.1</sup></ref> كما أشار إليه الأسقف زكريا من ميتيلين (ج. 465-536 م).<ref>F. J. Hamilton, D.D. and E. W. Books (trans.), "Zachariah of Mitylene, Syriac Chronicle: Book II Chapter 1", M.A. Methuen & Co, 1899 (archived)</ref> وفي خلال هذه الفترة الزمنية، كان هناك عدد من الخلافات اللاهوتية في المجتمعات المسيحية السريانيّة<ref>Peter L’Huillier, "The Church of the Ancient Councils", Crestwood, New York: St. Vladimir’s Seminary Press, pp. 199-201, 1996.</ref><ref>Richard Price and Michael Gaddis, "The Acts of the Council of Chalcedon vol. 3", Liverpool University Press, pp. 1-3, 2007.</ref>. وكانت طبيعة قيام الجسد من بين هذه الخلافات. أطلق عليه اسم الجدل الأوريجيني، على اسم الكاتب المسيحي المهرطق ورجل الدين أوريجانوس، وبدأ هذا الخلاف اللاهوتي في مصر خلال أواخر القرن الرابع وبحلول منتصف القرن الخامس انتشر في آسيا الصغرى. فادعى الأوريجينيون أن جسد المؤمن المقام لم يكن نفس الجسد الذي كان لديه خلال الحياة. يسجل ستيفن أن الأساقفة في عصره اعتبروا معجزة النائمين السبعة إجابة إلهية للجدل. وفي عمله، يستخدم زكريا من ميتيلين قضية النائمين السبعة كدليل للدفاع عن الموقف الأرثوذكسي من القيامة:<references />
Editor، recentchangescleanup، مراجعون
٤٨١

تعديل