الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أخطاء علمية في الحديث»

لا يوجد ملخص تحرير
[مراجعة منقحة][مراجعة منقحة]
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
من الانتقادات الشائعة للأحاديث النبوية ، كما هو الحال مع القرآن ، أنها تحتوي على العديد من الأخطاء العلمية والتاريخية ، مع عدم وجود محاولات واضحة للتمييز بين فهمهم للعالم الطبيعي والأحداث التاريخية من الفولكلور المشترك والمفاهيم الخاطئة للناس الذين يعيشون في القرن السابع. شبه الجزيرة العربية. تستدعي الردود الحديثة عادةً الاستعارة أو المعاني البديلة أو التفسيرات الظاهراتية لمثل هذه الأحاديث. كما يجادلون بأن الصياغة يجب أن تكون مقبولة للناس في عصرها. يجادل النقاد عادةً بأن الشخص الذي يعرف كل شيء ويتواصل بشكل مثالي كان قادرًا على الرغم من ذلك على توجيه تجنب التصريحات في الحديث التي عززت المفاهيم الخاطئة للوقت ، وتسببت في تشكك الأجيال القادمة حول كماله ، وعلى نطاق يجادل النقاد بأنه ضعف ساحق.
من انتقادات الحديث الأكثر شيوعاً والمستخدمة كذلك لانتقاد القرآن، هي أنّهما يحتويان على عدّة أخطاء علميّة وتاريخيّة. وما من محاولات واضحة للتمييز ما بين مفهوم الحديث والقرآن للعالم الطبيعي والأحداث التاريخيّة، وبين الفولكلور العامّ والمفاهيم الخاطئة لسكّان الجزيرة العربيّة في خلال القرن السابع. تلجأ الإجابات الحديثة عادةً إلى تفسير هذه الأحاديث بالاستعارة، أو بمعانٍ بديلة، أو بتفسيرات الظواهر. كما أنّها تحاول أن تبرهن وجوب كون صياغة الحديث مناسباً للنّاس آنذاك. ويقول النقّاد لإسناد وجهة نظرهم إنّه كان من الممكن لمبلغٍ كامل وكليّ العلم أن ينصح بتجنّب الكلام الذي عزّز المفاهيم الخاطئة آنذاك في الحديث، ودفع الأجيال اللاحقة للتشكيك في كماليّته لدرجة أن أكّد النقّاد على ضعفه الفادح.  


<br />
<br />
Editor، recentchangescleanup، مراجعون
٤٨٢

تعديل