Editor، محررون، recentchangescleanup
١٬٢٢٤
تعديل
إذا تحب ويكي إسلام فيمكنك التبرع هنا الرجاء ان تدعم المسلمين السابقين في أمريكا الشمالية فهي المنظمة التي تستضيف وتدير هذا الموقع تبرع اليوم
[مراجعة منقحة] | [مراجعة منقحة] |
لا ملخص تعديل |
|||
(٢٢ مراجعة متوسطة بواسطة مستخدمين اثنين آخرين غير معروضة) | |||
سطر ١: | سطر ١: | ||
{{القرآن_والحديث_والعلماء}} | |||
يخضع الجنس والجنسانية للعديد من القيود في التقاليد الإسلامية ، ولكن على عكس التقاليد المسيحية التي تشجع العزوبة كمثل مثالي للنساء ولكن بشكل خاص للرجال ، فإن التقاليد الإسلامية تدعم الجنس بشدة في السياق الصحيح. يُسمح للرجال بما يصل إلى أربع زوجات ، ولا يجوز للنساء رفض المبادرات الجنسية لرجالهن. بالإضافة إلى ذلك ، يُسمح للمجاهدين المسلمين بالاحتفاظ بالمرأة التي تم أسرها كعبدة من غنائم الحرب ، كما يُسمح بممارسة الجنس معها ، كما هو الحال مع الجماع بقصد منع الفتيات الرقيق من الحمل. سيكون الجنس أيضًا حاضرًا في الجنة ، على عكس الأناجيل حيث يقول يسوع أن المؤمنين سيكونون بلا جنس مثل الملائكة في السماء (إنجيل متى 22:30) ، حيث سيستمتع المؤمنون بحوريات الجنة البكر إلى الأبد. يُنسب إلى محمد بالقوى الجنسية للعديد من الرجال ، ويُنظر إلى حياته الجنسية على أنها علامة على رجولته ونبوته. الجنس ، حتى الجنس الشرعي ، لا يزال طقوسًا غير طاهرة ، ويطلب من المؤمنين القيام بطقوس التطهير قبل السماح لهم بالصلاة أو قراءة القرآن.</big> | |||
==أفعال الجنس التي تحتاج إلى الغسل بعده== | ==أفعال الجنس التي تحتاج إلى الغسل بعده== | ||
سطر ٨٠: | سطر ٨١: | ||
" إِذَا بَاتَتِ الْمَرْأَةُ هَاجِرَةً فِرَاشَ زَوْجِهَا لَعَنَتْهَا الْمَلاَئِكَةُ حَتَّى تُصْبِحَ "}} | " إِذَا بَاتَتِ الْمَرْأَةُ هَاجِرَةً فِرَاشَ زَوْجِهَا لَعَنَتْهَا الْمَلاَئِكَةُ حَتَّى تُصْبِحَ "}} | ||
{{Quote| | {{Quote| | ||
[https://al-maktaba.org/book/8360/3899 مشكاة المصابيح] | |||
|وَعَنْ طَلْقِ بْنِ عَلِيٍّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا الرَّجُلُ دَعَا زَوْجَتَهُ لِحَاجَتِهِ فَلْتَأْتِهِ وَإِنْ كَانَتْ عَلَى التَّنور» . رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ}} | |||
===ماذا يقال خلال الجماع=== | ===ماذا يقال خلال الجماع=== | ||
سطر ٩٥: | سطر ١٠٠: | ||
==الجنة== | ==الجنة== | ||
[[الحور]] | |||
===على الرجل ان يعطيء النبي ما بين رجليه=== | ===على الرجل ان يعطيء النبي ما بين رجليه=== | ||
سطر ١١٣: | سطر ١١٨: | ||
|حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ، قَالَ: ثنا ابْنُ وَهْبٍ، قَالَ: ثنا عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ، أَنَّ دَرَّاجًا أَبَا السَّمْحِ حَدَّثَهُ , عَنِ أبي الْهَيْثَمِ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِنَّ §أَدْنَى أَهْلِ الْجَنَّةِ مَنْزِلَةً الَّذِي لَهُ ثَمَانُونَ أَلْفِ خَادِمٍ، وَاثْنَتَانِ وَسَبْعُونَ زَوْجَةً، وَتُنْصَبُ لَهُ قُبَّةٌ مِنْ لُؤْلُؤٍ، وَزَبَرْجَدٍ، وَيَاقُوتٍ، كَمَا بَيْنَ الْجَابِيَةِ إِلَى صَنْعَاءَ }} | |حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ، قَالَ: ثنا ابْنُ وَهْبٍ، قَالَ: ثنا عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ، أَنَّ دَرَّاجًا أَبَا السَّمْحِ حَدَّثَهُ , عَنِ أبي الْهَيْثَمِ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِنَّ §أَدْنَى أَهْلِ الْجَنَّةِ مَنْزِلَةً الَّذِي لَهُ ثَمَانُونَ أَلْفِ خَادِمٍ، وَاثْنَتَانِ وَسَبْعُونَ زَوْجَةً، وَتُنْصَبُ لَهُ قُبَّةٌ مِنْ لُؤْلُؤٍ، وَزَبَرْجَدٍ، وَيَاقُوتٍ، كَمَا بَيْنَ الْجَابِيَةِ إِلَى صَنْعَاءَ }} | ||
{{Quote|1=[ | {{Quote|1=[https://islamqa.info/ar/8511 الميزات الست للشهيد] | ||
اسلام سؤال وجواب فتوى رقم 8511|2=الحمد لله. | |||
ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من حديث المقدام بن معْدي كرب أنه قال : " إن للشهيد عند الله سبع خصال : يُغفر له في أول دفعة ، ويُرى مقعده من الجنة ، ويجار من فتنة القبر ، ويأمن يوم الفزع الأكبر ، ويوضع على رأسه تاج الوقار الياقوتة منه خير من الدنيا وما فيها ، ويزوج ثنتين وسبعين زوجة من الحور العين ، ويشفع في سبعين من أقاربه " | |||
وفي رواية أخرى " للشهيد عند الله ست خصال ، وفي رواية تسع خصال ، وفي رواية تسع خصال أو عشر خصال " . أخرجه الترمذي وقال حديث حسن . وابن ماجة في السنن ، وأحمد ، وعبد الرزاق في المصنف ، والطبراني في الكبير ، وسعيد بن منصور في السنن .}} | |||
{{Quote|1=[https://islamqa.info/ar/257509 ما العدد الحقيقي للحور العين للمسلم في الجنة؟] اسلام سؤال وجواب فتوى رقم 257509|2=ويقول ابن قيم الجوزية رحمه الله – بعد أن ساق الأحاديث التي سبقت في كلام ابن حجر في عدد ثنتين وسبعين من الحور العين -: | |||
"والأحاديث الصحيحة إنما فيها إن لكل منهم زوجتين، وليس في الصحيح زيادة على ذلك، فإن كانت هذه الأحاديث محفوظة: | |||
فإما أن يراد بها ما لكل واحد من السراري زيادة على الزوجتين، ويكونون في ذلك على حسب منازلهم في القلة والكثرة، كالخدم والولدان. | |||
وإما أن يراد أنه يعطي قوة من يجامع هذا العدد، ويكون هذا هو المحفوظ، فرواه بعض هؤلاء بالمعنى فقال: له كذا وكذا زوجة. | |||
( | وقد روى الترمذي في جامعه من حديث قتادة عن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (يعطى المؤمن في الجنة قوة كذا وكذا من الجماع قيل يا رسول الله صلى الله عليه وسلم أو يطيق ذلك قال يعطى قوة مائة) هذا حديث صحيح. فلعل من رواه (يفضي إلى مائة عذراء) رواه بالمعنى. أو يكون تفاوتهم في عدد النساء بحسب تفاوتهم في الدرجات. والله أعلم" انتهى من "حادي الأرواح" (ص: 157) | ||
القول الثاني: | |||
له زوجتان من نساء الدنيا، وسبعون من الحور العين، هذا في أقل ما يكون، ولا حد للأكثر. | |||
يقول العراقي رحمه الله: | |||
"الزوجتان من نساء الدنيا، والزيادة على ذلك من الحور العين... قد تبين ببقية الروايات أن الزوجتين أقل ما يكون لساكن الجنة من نساء الدنيا، وأن أقل ما يكون له من الحور العين سبعون زوجة. وأما أكثر ذلك فلا حصر له ... وروى الترمذي من رواية ثوير بن أبي فاختة عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن أدنى أهل الجنة منزلة لمن ينظر إلى جنانه، وأزواجه، ونعيمه، وخدمه، وسرره، مسيرة ألف سنة، وأكرمهم على الله من ينظر إلى وجهه غدوة وعشية)" انتهى من " طرح التثريب في شرح التقريب" (8/ 270) | |||
القول الثالث: | |||
له زوجتان من الحور العين في أقل تقدير، وله زيادة على ذلك بحسب كل واحد. | |||
يقول ابن رجب رحمه الله: | |||
"هاتان الزوجتان من الحور العين، لا بد لكل رجل دخل الجنة منهما، وأما الزيادة على ذلك، فتكون بحسب الدرجات والأعمال، ولم يثبت في حصر الزيادة على الزوجتين شيء" انتهى من " التخويف من النار" (ص: 268) | |||
ويقول الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله: | |||
"لكل واحد زوجتان من الحور العين غير زوجاته من الدنيا، وغير ما يعطى من الزوجات الأخريات من الحور العين، وكل واحد لا ينقص عن زوجاته من الحور العين مع ما له من زوجات من الدنيا" انتهى من " دروس للشيخ عبد العزيز بن باز" (4/ 21، بترقيم الشاملة آليا) | |||
ويقول أيضا رحمه الله: | |||
"يعطى كل زوج من الحور العين ما شاء الله منهن، على حسب أعماله الصالحة وتقواه لله جل وعلا، ولكل واحد زوجتان من الحور العين، غير ما يعطى منهن زيادة على ذلك، كل واحد له زوجتان من الحور العين، هذا أمر معلوم، لكن الزيادة الله الذي يعلم مقدارها" انتهى من "فتاوى نور على الدرب لابن باز بعناية الشويعر" (4/ 351) | |||
والخلاصة : | |||
أنه لم يرد حديث صحيح – بحسب كلام ابن القيم وابن حجر – في تحديد ما للمؤمن من الحور العين في الجنة . | |||
ويتفق العلماء أن له زوجتين في أقل تقدير، ويختلفون في تحديدهما عن كانتا من الحور العين أم من نساء الدنيا. | |||
والله أعلم.}} | |||
===عدد حور العين في الجنة بدون حد=== | ===عدد حور العين في الجنة بدون حد=== | ||
سطر ١٤٥: | سطر ١٧٨: | ||
}} | }} | ||
{{Quote|1= | {{Quote|1=تفسير ابن كثير على سورة النبأ آية 31|2=﴿وَأَعْنَابًا وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا﴾ أَيْ: وَحُورًا كَوَاعِبَ. قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ وَمُجَاهِدٌ، وَغَيْرُ وَاحِدٍ: ﴿كَوَاعِبَ﴾ أَيْ: نَوَاهِدَ، يَعْنُونَ أَنْ ثُدُيَّهن نَوَاهِدَ لَمْ يَتَدَلَّيْنَ لِأَنَّهُنَّ أَبْكَارٌ عُرُب أَتْرَابٌ، أَيْ: فِي سِنٍّ وَاحِدَةٍ، كَمَا تَقَدَّمَ بَيَانُهُ فِي سُورَةِ "الْوَاقِعَةِ". | ||
قَالَ ابْنُ أَبِي حَاتِمٍ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الدَّشْتَكِيُّ، حَدَّثَنِي أَبِي، عَنْ أَبِي سُفْيَانَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ رَبِّ بْنِ تَيْمٍ الْيَشْكُرِيِّ، حَدَّثَنَا عَطِيَّةُ بْنُ سُلَيْمَانَ أَبُو الْغَيْثِ، عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْقَاسِمِ بْنِ أَبِي الْقَاسِمِ الدِّمَشْقِيِّ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ: أَنَّهُ سَمِعَهُ يُحَدِّثُ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ: "إِنَّ قُمُص أَهْلِ الْجَنَّةِ لِتَبْدُوَ مِنْ رِضْوَانِ اللَّهِ، وَإِنَّ السَّحَابَةَ لَتَمُرُّ بِهِمْ فَتُنَادِيهِمْ: يَا أَهْلَ الْجَنَّةِ، مَاذَا تُرِيدُونَ أَنْ أُمْطِرَكُمْ؟ حَتَّى إِنَّهَا لَتُمْطِرُهُمُ الْكَوَاعِبَ الْأَتْرَابَ"}} | |||
===يملك الرجل في الجنة الطاقة الجنسية ل100 رجل=== | ===يملك الرجل في الجنة الطاقة الجنسية ل100 رجل=== | ||
{{Quote| | {{Quote|[https://sunnah.com/tirmidhi:2536 جامع الترمذي 38:14]|حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ، وَمَحْمُودُ بْنُ غَيْلاَنَ، قَالاَ حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ الطَّيَالِسِيُّ، عَنْ عِمْرَانَ الْقَطَّانِ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ " يُعْطَى الْمُؤْمِنُ فِي الْجَنَّةِ قُوَّةَ كَذَا وَكَذَا مِنَ الْجِمَاعِ " . قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَوَيُطِيقُ ذَلِكَ قَالَ " يُعْطَى قُوَّةَ مِائَةٍ " . وَفِي الْبَابِ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ . قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ غَرِيبٌ لاَ نَعْرِفُهُ مِنْ حَدِيثِ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ إِلاَّ مِنْ حَدِيثِ عِمْرَانَ الْقَطَّانِ . | ||
}} | |||
=== | ===لكل رجل يدخل الجنة ذكر لا ينثني=== | ||
{{Quote| | {{Quote|https://sunnah.com/urn/1294400|حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ خَالِدٍ الأَزْرَقُ أَبُو مَرْوَانَ الدِّمَشْقِيُّ، حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ يَزِيدَ بْنِ أَبِي مَالِكٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ـ صلى الله عليه وسلم ـ " مَا مِنْ أَحَدٍ يُدْخِلُهُ اللَّهُ الْجَنَّةَ إِلاَّ زَوَّجَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ ثِنْتَيْنِ وَسَبْعِينَ زَوْجَةً ثِنْتَيْنِ مِنَ الْحُورِ الْعِينِ وَسَبْعِينَ مِنْ مِيرَاثِهِ مِنْ أَهْلِ النَّارِ مَا مِنْهُنَّ وَاحِدَةٌ إِلاَّ وَلَهَا قُبُلٌ شَهِيٌّ وَلَهُ ذَكَرٌ لاَ يَنْثَنِي " . قَالَ هِشَامُ بْنُ خَالِدٍ مِنْ مِيرَاثِهِ مِنْ أَهْلِ النَّارِ يَعْنِي رِجَالاً دَخَلُوا النَّارَ فَوَرِثَ أَهْلُ الْجَنَّةِ نِسَاءَهُمْ كَمَا وُرِثَتِ امْرَأَةُ فِرْعَوْنَ . | ||
}} | |||
===صفة حور العين:=== | ===صفة حور العين:=== | ||
سطر ١٨٠: | سطر ٢٠٩: | ||
===كان لدي الطاقة الجنسية ل40 رجل=== | ===كان لدي الطاقة الجنسية ل40 رجل=== | ||
{{Quote| | {{Quote|[https://al-maktaba.org/book/1686/268#p2 ابن سعد كتاب الطبقات الكبرى]|أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ سُلَيْمٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله. ص: [أَتَانِي جِبْرِيلُ بِقِدْرٍ فَأَكَلْتُ مِنْهَا فَأُعْطِيتُ قُوَّةَ أَرْبَعِينَ رَجُلا فِي الْجِمَاعِ] «1» .}} | ||
{{Quote| | {{Quote|[https://al-maktaba.org/book/1686/268#p5 ابن سعد كتاب الطبقات الكبرى]|أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الأَسَدِيُّ وَقَبِيصَةُ بْنُ عُقْبَةَ قَالا: أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ عَنْ مَعْمَرٍ عن ابن طاووس عن طاووس قَالَ: أُعْطِيَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قُوَّةَ أَرْبَعِينَ رَجُلا فِي الْجِمَاعِ.}} | ||
==عائشة== | ==عائشة== | ||
سطر ٢٠٣: | سطر ٢٣٢: | ||
{{Quote|{{البخاري|1|6|298}}|حَدَّثَنَا قَبِيصَةُ، قَالَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنِ الأَسْوَدِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ كُنْتُ أَغْتَسِلُ أَنَا وَالنَّبِيُّ، صلى الله عليه وسلم مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ، كِلاَنَا جُنُبٌ. وَكَانَ يَأْمُرُنِي فَأَتَّزِرُ، فَيُبَاشِرُنِي وَأَنَا حَائِضٌ. وَكَانَ يُخْرِجُ رَأْسَهُ إِلَىَّ وَهُوَ مُعْتَكِفٌ، فَأَغْسِلُهُ وَأَنَا حَائِضٌ.}} | {{Quote|{{البخاري|1|6|298}}|حَدَّثَنَا قَبِيصَةُ، قَالَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنِ الأَسْوَدِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ كُنْتُ أَغْتَسِلُ أَنَا وَالنَّبِيُّ، صلى الله عليه وسلم مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ، كِلاَنَا جُنُبٌ. وَكَانَ يَأْمُرُنِي فَأَتَّزِرُ، فَيُبَاشِرُنِي وَأَنَا حَائِضٌ. وَكَانَ يُخْرِجُ رَأْسَهُ إِلَىَّ وَهُوَ مُعْتَكِفٌ، فَأَغْسِلُهُ وَأَنَا حَائِضٌ.}} | ||
==المثليون== | ==المثليون== | ||
سطر ٢٣٢: | سطر ٢٤٩: | ||
==الجنس مع الطفل== | ==الجنس مع الطفل== | ||
انظر أيضا المقالة الرئيسية [[القرآن والحديث والعلماء: زواج الأطفال]] | انظر أيضا المقالة الرئيسية [[القرآن والحديث والعلماء: زواج الأطفال]] | ||
===الارامل قبل البلوغ=== | ===الارامل قبل البلوغ=== | ||
سطر ٢٤٤: | سطر ٢٥٧: | ||
===كان أصحاب النبي يمارس العادة السرية بالسر وهم على حملات مع النبي=== | ===كان أصحاب النبي يمارس العادة السرية بالسر وهم على حملات مع النبي=== | ||
{{Quote| | {{Quote| [https://al-maktaba.org/book/12003/870#p5 بدائع الفوائد ابن قيم الجوزية]|إذا قدر الرجل على التزوج أو التسري حرم عليه الاستمناء بيده قال ابن عقيل: "وأصحابنا وشيخنا لم يذكروا سوى الكراهة لم يطلقوا التحريم" قال: "وإن لم يقدر على زوجة ولا سرية ولا شهوة له تحمله على الزنا حرم عليه الاستمناء لأنه استمتاع بنفسه والآية تمنع منه وإن كان متردد الحال بين الفتور والشهوة ولا زوجه له وله أمة ولا يتزوج به كره ولم يحرم وإن كان مغلوبا على شهوته يخاف العنت كالأسير والمسافر والفقير جاز له ذلك نص عليه أحمد رضي الله عنه وروي أن الصحابة كانوا يفعلونه في غزواتهم وأسفارهم وإن كانت امرأة لا زوج لها واشتدت غلمتها فقال بعض أصحابنا: يجوز لها اتخاذ الاكرنبج وهو شيء يعمل من جلود على صورة الذكر فتستدخله المرأة أو ما أشبه ذلك من قثاء وقرع صغار. | ||
}} | |||
===جنس الدبر دائما حرام=== | ===جنس الدبر دائما حرام=== | ||
سطر ٢٥٢: | سطر ٢٦٩: | ||
" مَلْعُونٌ مَنْ أَتَى امْرَأَتَهُ فِي دُبُرِهَا "}} | " مَلْعُونٌ مَنْ أَتَى امْرَأَتَهُ فِي دُبُرِهَا "}} | ||
{{Quote| | {{Quote|https://quranx.com/Hadith/IbnMajah/DarusSalam/Volume-3/Book-9/Hadith-1923|حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ أَبِي الشَّوَارِبِ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ الْمُخْتَارِ، عَنْ سُهَيْلِ بْنِ أَبِي صَالِحٍ، عَنِ الْحَارِثِ بْنِ مُخَلَّدٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ قَالَ | ||
" لاَ يَنْظُرُ اللَّهُ إِلَى رَجُلٍ جَامَعَ امْرَأَتَهُ فِي دُبُرِهَا "}} | |||
{{Quote| | {{Quote|https://quranx.com/Hadith/IbnMajah/DarusSalam/Volume-3/Book-9/Hadith-1924|حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدَةَ، أَنْبَأَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ زِيَادٍ، عَنْ حَجَّاجِ بْنِ أَرْطَاةَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ هَرَمِيٍّ، عَنْ خُزَيْمَةَ بْنِ ثَابِتٍ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ـ صلى الله عليه وسلم ـ " إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ " . ثَلاَثَ مَرَّاتٍ لاَ تَأْتُوا النِّسَاءَ فِي أَدْبَارِهِنَّ " .}} | ||
{{Quote| | {{Quote|[https://www.abuaminaelias.com/dailyhadithonline/2021/10/31/kahin-disbelieves-the-prophet/ 3904 سنن أبي داود كتاب الطب باب في الكاهن] | ||
|عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ أَتَى كَاهِنًا فَصَدَّقَهُ بِمَا يَقُولُ أَوْ أَتَى امْرَأَتَهُ حَائِضًا أَو أَتَى امْرَأَته من دُبُرِهَا فَقَدْ بَرِئَ مِمَّا أُنْزِلَ عَلَى مُحَمَّدٍ | |||
}} | |||
{{Quote| [https://islamqa.info/ar/answers/6792/%D9%87%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B7%D8%A1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D8%A8%D8%B1-%D9%8A%D9%84%D8%BA%D9%8A-%D8%B9%D9%82%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%83%D8%A7%D8%AD مسند أحمد 5/213]|إِنَّ اللَّهَ لا يَسْتَحِي مِنْ الْحَقِّ لا تَأْتُوا النِّسَاءَ فِي أَدْبَارِهِنَّ}} | |||
{{Quote|https://islamic-content.com/hadeeth/2117#|عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «ملعون من أتى امرأته في دُبُرِها». | |||
}} | |||
===ليس هناك إجماع على موضوع الزوفيليا=== | ===ليس هناك إجماع على موضوع الزوفيليا=== | ||
سطر ٢٧٦: | سطر ٢٩٣: | ||
===العادة السرية والحماة=== | ===العادة السرية والحماة=== | ||
{{Quote| [https://www.islamweb.net/ | {{Quote| [https://www.islamweb.net/ar/fatwa/7170/%D8%AD%D9%83%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B1%D9%8A%D8%A9 إسلام ويب فتوى رقم 7170]|ولقد قرر الأطباء أن ممارسة العادة السرية، تؤدي إلى أضرار بدنية، ونفسية، فهي تستنفد قوى البدن، وتسبب الاكتئاب، وتشغل فاعلها عن الواجبات، وقد تقوده إلى ارتكاب الفواحش، فكثير من الرجال يصاب بالضعف الجنسي؛ بسبب هذه العادة ويظهر ذلك جليًّا عند الزواج، بل إن الكثير ممن اعتادوا ذلك، لم يفلحوا في الزواج، فوقع الطلاق.}} | ||
==الأحاديث الشيعية== | ==الأحاديث الشيعية== | ||
سطر ٢٨٧: | سطر ٣٠٤: | ||
==انظر أيضا== | ==انظر أيضا== | ||
<references /> | <references /> | ||
[[en:Qur'an,_Hadith_and_Scholars:Sexuality]] |