إذا تحب ويكي إسلام فيمكنك التبرع هنا الرجاء ان تدعم المسلمين السابقين في أمريكا الشمالية فهي المنظمة التي تستضيف وتدير هذا الموقع تبرع اليوم

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «إنتاج السائل المنوي في القرآن»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
[مراجعة منقحة][مراجعة منقحة]
سطر ٧٨: سطر ٧٨:


وأخيرًا، يجادل النقاد بأن إشارة عبد الله إلى تفسير ابن كثير مضللة، لأنها لا تتضمن سوى نصف الوصف الذي يدعم قضيته (أي أن الترائب تشير إلى المرأة) ويستبعد النصف الآخر الذي يتعارض معها (أي أن الترائب هي ضلوع المرأة).
وأخيرًا، يجادل النقاد بأن إشارة عبد الله إلى تفسير ابن كثير مضللة، لأنها لا تتضمن سوى نصف الوصف الذي يدعم قضيته (أي أن الترائب تشير إلى المرأة) ويستبعد النصف الآخر الذي يتعارض معها (أي أن الترائب هي ضلوع المرأة).
=== ذاكر نايك - الموقع الأصلي للأعضاء التناسلية لدى الذكور والإناث ===
{{اقتباس|Zakir Naik, The Qur'an & Modern Science: Compatible or Incompatible?, Islamic Book Services/Peace Vision, ISBN 9789960984933, 2012|"الآن دع الإنسان يفكر إلا مما خلق! يخلق من قطرة منبعثة - تنطلق من بين العظم الخلفي والضلوع. " [القرآن سورة البروج 86: 5-7] في المراحل الجنينية، تبدأ الأعضاء التناسلية للذكر والأنثى، أي الخصيتين والمبيض، في نموها بالقرب من الكلية بين العمود الفقري والضلعين الحادي عشر والثاني عشر. في وقت لاحق تنزل؛ تتوقف الغدد التناسلية الأنثوية (المبايض) في الحوض بينما يستمر الغدد التناسلية الذكورية (الخصيتين) في النزول قبل الولادة للوصول إلى كيس الصفن عبر القناة الأربية. حتى في البالغين بعد نزول العضو التناسلي، تتلقى هذه الأعضاء إمداداتها العصبية وإمدادات الدم من الشريان الأورطي البطني، الذي يقع في المنطقة الواقعة بين العمود الفقري والأضلاع. حتى التصريف اللمفاوي والعودة الوريدية يذهبان إلى نفس المنطقة.}}
يجادل النقاد بأن ذاكر نايك يرتكب عددًا من الأخطاء في ادعاءاته هنا. أولاً، لا يذكر {{القرآن|8|6}} «قطرة منبعثة» بل ماء دافقا، والذي كان يُفهم دائمًا على أنه يعني السائل المنوي، ويقال في الآية التالية أنه يأتي من بين العمود الفقري والضلوع.
ثانيًا، تفسيره للآيات على أنها تعني التطور الجنيني للخصيتين مضلل، لأن الآية تشير إلى نظام تناسلي متطور ووظيفي بالكامل، بدلاً من بنية جنينية. الخصيتان الجنينيتان لا تنبعثان أو تقذفان أو تتدفقان أو تصبان أو تطفوان أو تقذفان أي مادة ؛ بل الخصيتين قبل وبعد البلوغ والغدد المرتبطة بهما فحسب.
Editor، recentchangescleanup، مراجعون
٦٧٨

تعديل

قائمة التصفح