Editor، recentchangescleanup، مراجعون
٤٨٥
تعديل
إذا تحب ويكي إسلام فيمكنك التبرع هنا الرجاء ان تدعم المسلمين السابقين في أمريكا الشمالية فهي المنظمة التي تستضيف وتدير هذا الموقع تبرع اليوم
[مراجعة منقحة] | [مراجعة منقحة] |
سطر ٣٦٧: | سطر ٣٦٧: | ||
:{{اقتباس|{{الآيات القرآنية|55|19|22}}|مَرَجَ ٱلْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَّا يَبْغِيَانِ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ يَخْرُجُ مِنْهُمَا ٱللُّؤْلُؤُ وَٱلْمَرْجَانُ}} | :{{اقتباس|{{الآيات القرآنية|55|19|22}}|مَرَجَ ٱلْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَّا يَبْغِيَانِ فَبِأَىِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ يَخْرُجُ مِنْهُمَا ٱللُّؤْلُؤُ وَٱلْمَرْجَانُ}} | ||
:وتوجد إشارة أخرى إلى "البحرين" في قصة موسى وفتاه. | :وتوجد إشارة أخرى إلى "البحرين" في قصة موسى وفتاه. | ||
:{{اقتباس|{{الآيات القرآنية|18|60|61}}|وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِفَتَىٰهُ لَآ أَبْرَحُ حَتَّىٰٓ أَبْلُغَ مَجْمَعَ ٱلْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِىَ حُقُبًا فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَٱتَّخَذَ سَبِيلَهُۥ فِى ٱلْبَحْرِ سَرَبًا}} قصة موسى وخادمه هي واحدة من بين أربع قصص في سورة الكهف. وحددت العلوم الأكاديمية الحديثة سوابق كل قصة في تقاليد العصور القديمة المتأخرة. وتُعتبر هذه القصة بالذات بالإجماع تقريبًا مستمدة من أسطورة عن الإسكندر الأكبر وبحثه عن ماء الحياة. | :{{اقتباس|{{الآيات القرآنية|18|60|61}}|وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِفَتَىٰهُ لَآ أَبْرَحُ حَتَّىٰٓ أَبْلُغَ مَجْمَعَ ٱلْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِىَ حُقُبًا فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَٱتَّخَذَ سَبِيلَهُۥ فِى ٱلْبَحْرِ سَرَبًا}} قصة موسى وخادمه هي واحدة من بين أربع قصص في سورة الكهف. وحددت العلوم الأكاديمية الحديثة سوابق كل قصة في تقاليد العصور القديمة المتأخرة. وتُعتبر هذه القصة بالذات بالإجماع تقريبًا مستمدة من أسطورة عن الإسكندر الأكبر وبحثه عن ماء الحياة. | ||
:ويمكن مقارنته أيضًا بالأسطورة الأكادية القديمة لأبزو، وهو اسم لمياه عذبة تحت الأرض تم إعطاؤها صفة دينية في الأساطير السومرية والأكادية. وكان يُعتقد أن البحيرات والينابيع والأنهار والآبار وغيرها من مصادر المياه العذبة تستمد مياهها من بحر أبزو تحت الأرض، في حين أن المحيط الذي يحيط بالعالم كان بحرًا من مياه مالحة. ويُدعى هذا البحر الجوفي تيهوم في الكتاب المقدس العبري. فعلى سبيل المثال، يقول سفر التكوين ٤٩:٢٥: «تَأْتِي بَرَكَاتُ السَّمَاءِ مِنْ فَوْقُ، وَبَرَكَاتُ الْغَمْرِ الرَّابِضِ تَحْتُ». يوضح وينسينك، «وهكذا يبدو أن فكرة وجود بحر من المياه الحلوة تحت أرضنا، الغمر القديم، وهو مصدر الينابيع والأنهار، شائعة لدى الساميين الغربيين». وبالمثل في الأساطير اليونانية، كان العالم محاطًا بأوقيانوس، وهو المحيط العالمي من العصور القديمة الكلاسيكية. تم تجسيد أوقيانوس على أنه الإله تيتان، الذي كانت قرينته إلهة البحر المائي تيثيس. وكان يُعتقد أيضًا أن هطول الأمطار كان بسبب محيط ثالث فوق «رقيع السماء» (تم وصف خزان شاسع فوق رقيع السماء أيضًا في سرد خلق التكوين). وسواء أشار البحران المذكوران في القرآن إلى هذه البحار الأسطورية أو إلى حاجز أكثر عمومية لا يمكن انتهاكه بين أجسام المياه المالحة والعذبة، فإن النقاد يجادلون بأن الآية المعنية خاطئة علميًا. | :ويمكن مقارنته أيضًا بالأسطورة الأكادية القديمة لأبزو، وهو اسم لمياه عذبة تحت الأرض تم إعطاؤها صفة دينية في الأساطير السومرية والأكادية. وكان يُعتقد أن البحيرات والينابيع والأنهار والآبار وغيرها من مصادر المياه العذبة تستمد مياهها من بحر أبزو تحت الأرض، في حين أن المحيط الذي يحيط بالعالم كان بحرًا من مياه مالحة. ويُدعى هذا البحر الجوفي تيهوم في الكتاب المقدس العبري. فعلى سبيل المثال، يقول سفر التكوين ٤٩:٢٥: «تَأْتِي بَرَكَاتُ السَّمَاءِ مِنْ فَوْقُ، وَبَرَكَاتُ الْغَمْرِ الرَّابِضِ تَحْتُ». يوضح وينسينك، «وهكذا يبدو أن فكرة وجود بحر من المياه الحلوة تحت أرضنا، الغمر القديم، وهو مصدر الينابيع والأنهار، شائعة لدى الساميين الغربيين». وبالمثل في الأساطير اليونانية، كان العالم محاطًا بأوقيانوس، وهو المحيط العالمي من العصور القديمة الكلاسيكية. تم تجسيد أوقيانوس على أنه الإله تيتان، الذي كانت قرينته إلهة البحر المائي تيثيس. وكان يُعتقد أيضًا أن هطول الأمطار كان بسبب محيط ثالث فوق «رقيع السماء» (تم وصف خزان شاسع فوق رقيع السماء أيضًا في سرد خلق التكوين). وسواء أشار البحران المذكوران في القرآن إلى هذه البحار الأسطورية أو إلى حاجز أكثر عمومية لا يمكن انتهاكه بين أجسام المياه المالحة والعذبة، فإن النقاد يجادلون بأن الآية المعنية خاطئة علميًا. | ||
===الجبال تمنع الزلازل=== | ===الجبال كأوتاد تمنع الزلازل=== | ||
اكتشفت الجيولوجيا الحديثة أن الصفائح الكبيرة في قشرة الأرض مسؤولة عن تكوين الجبال. | اكتشفت الجيولوجيا الحديثة أن الصفائح الكبيرة في قشرة الأرض مسؤولة عن تكوين الجبال. وتسمى الصفائح التكتونية، وتلتقي الحركة البطيئة لهذه الصفائح الضخمة والضغط بينها يدفع القشرة إلى أعلى، ما يشكل الجبال بينما يتسبب أيضًا في حدوث زلازل وصدوع على سطح الأرض. وبالتالي، فإن تكوين الجبال وحدوث الزلازل هما إلى حد كبير نتيجة النشاط التكتوني المزعزع لاستقرار الأرض. وإنهم جزء من نفس العملية المستمرة ولا يمكن أن يوجد أحدهما بدون الآخر. على النقيض من ذلك، يرى القرآن أن الجبال مثل الأوتاد في الأرض، مما يؤدي إلى استقرار الأرض التي من شأنها أن تهتز لولاها. | ||
:{{اقتباس|{{القرآن|16|15}}|وَأَلْقَىٰ فِى ٱلْأَرْضِ رَوَٰسِىَ أَن تَمِيدَ بِكُمْ وَأَنْهَٰرًا وَسُبُلًا لَّعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ}} | :{{اقتباس|{{القرآن|16|15}}|وَأَلْقَىٰ فِى ٱلْأَرْضِ رَوَٰسِىَ أَن تَمِيدَ بِكُمْ وَأَنْهَٰرًا وَسُبُلًا لَّعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ}} | ||
سطر ٣٧٩: | سطر ٣٧٩: | ||
===جبال ملقاة على الأرض=== | ===جبال ملقاة على الأرض=== | ||
:تتشكل الجبال عادة من خلال حركة واصطدام | :تتشكل الجبال عادة من خلال حركة واصطدام الصفائح الحجرية (التكتونية). وهذه عملية مستمرة حتى يومنا هذا حيث تتحرك الصفائح ببطء. على النقيض من ذلك، ينص القرآن على أن الجبال على سطح الأرض ألقاها الله عليها. وتشير آيات أخرى إلى أن إنشاء الجبال حدث خلال الأيام الأربعة الأولى، كما نوقش في القسم أعلاه حول خلق الأرض والسماء في ستة أيام. فتكون الصور واضحة عندما يعتبر المرء الآيات أعلاه التي تصف الجبال على أنها «أوتاد» تعمل على استقرار الأرض (والتي هي نفسها مقارنة بالسجادة وفراش السرير في آيات أخرى). | ||
:{{اقتباس|{{القرآن|16|15}}|وَأَلْقَىٰ فِى ٱلْأَرْضِ رَوَٰسِىَ أَن تَمِيدَ بِكُمْ وَأَنْهَٰرًا وَسُبُلًا لَّعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ}} | :{{اقتباس|{{القرآن|16|15}}|وَأَلْقَىٰ فِى ٱلْأَرْضِ رَوَٰسِىَ أَن تَمِيدَ بِكُمْ وَأَنْهَٰرًا وَسُبُلًا لَّعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ}} | ||
:كلمة | :كلمة ألقى هي الكلمة نفسها المستخدمة في {{القرآن|3|44}} عندما يتم إلقاء القرعة باستخدام الأقلام (سيكون من السهل تخيل أن الجبال كانت متناثرة بالمثل)، و {{القرآن|12|10}} عندما يتم إلقاء النبي يوسف في البئر، و في {{القرآن|20|20}} عندما ألقى موسى عصاه فأصبح ثعبانًا. | ||
=== | ===الصدور تضيق مع الارتفاع=== | ||
:يذكر {{القرآن|6|125}} أن تجويف صدر الشخص يصبح أصغر | :يذكر {{القرآن|6|125}} أن تجويف صدر الشخص يصبح أصغر مع ارتفاعه إلى الأعلى. على النقيض من ذلك، كشف العلم الحديث أن العكس هو الصحيح. | ||
:{{اقتباس|{{القرآن|6|125}}|فَمَن يُرِدِ ٱللَّهُ أَن يَهْدِيَهُۥ يَشْرَحْ صَدْرَهُۥ لِلْإِسْلَٰمِ ۖ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُۥ يَجْعَلْ صَدْرَهُۥ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِى ٱلسَّمَآءِ ۚ كَذَٰلِكَ يَجْعَلُ ٱللَّهُ ٱلرِّجْسَ عَلَى ٱلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ}} | :{{اقتباس|{{القرآن|6|125}}|فَمَن يُرِدِ ٱللَّهُ أَن يَهْدِيَهُۥ يَشْرَحْ صَدْرَهُۥ لِلْإِسْلَٰمِ ۖ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُۥ يَجْعَلْ صَدْرَهُۥ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِى ٱلسَّمَآءِ ۚ كَذَٰلِكَ يَجْعَلُ ٱللَّهُ ٱلرِّجْسَ عَلَى ٱلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ}} | ||
===الزلازل كعقاب=== | ===الزلازل كعقاب=== | ||
يصف القرآن الزلازل والعواصف الثلجية والأعاصير وغيرها من | يصف القرآن الزلازل والعواصف الثلجية والأعاصير وغيرها من الظواهر الطبيعية المدمرة على أنها نوع من العقاب للأشخاص الذين يُلحق بهم الضرر. ومع ذلك، لم تجد الأبحاث أي علاقة بين عدم أهلية الحضارات وقابليتها لهذه الكوارث الطبيعية أو أي نوع آخر من الكوارث الطبيعية. | ||
:{{اقتباس|{{القرآن|16|45}}|أَفَأَمِنَ ٱلَّذِينَ مَكَرُوا۟ ٱلسَّيِّـَٔاتِ أَن يَخْسِفَ ٱللَّهُ بِهِمُ ٱلْأَرْضَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ ٱلْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ}} | :{{اقتباس|{{القرآن|16|45}}|أَفَأَمِنَ ٱلَّذِينَ مَكَرُوا۟ ٱلسَّيِّـَٔاتِ أَن يَخْسِفَ ٱللَّهُ بِهِمُ ٱلْأَرْضَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ ٱلْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ}} | ||
سطر ٣٩٨: | سطر ٣٩٨: | ||
===تجاهل التبخر في دورة المياه=== | ===تجاهل التبخر في دورة المياه=== | ||
يجادل بعض | يجادل بعض العلماء المسلمين المعاصرين بأن دورة المياه موصوفة في القرآن. فكل آية عن المطر في القرآن تعني أن المطر يأتي إما مباشرة من السماء أو من الله. ولم يتم ذكر الخطوة الحاسمة المتمثلة في تبخر الماء في الهواء. ومجرّد أن يصف القرآن عملية خطية نظمها الله بدلاً من عملية دورية (كما هو الحال مع دورة الماء) يجعل إعادة التفسير الحديثة هذه صعبة. | ||
:{{اقتباس|{{القرآن|43|11}}|وَٱلَّذِى نَزَّلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءًۢ بِقَدَرٍ فَأَنشَرْنَا بِهِۦ بَلْدَةً مَّيْتًا ۚ كَذَٰلِكَ تُخْرَجُونَ}} | :{{اقتباس|{{القرآن|43|11}}|وَٱلَّذِى نَزَّلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءًۢ بِقَدَرٍ فَأَنشَرْنَا بِهِۦ بَلْدَةً مَّيْتًا ۚ كَذَٰلِكَ تُخْرَجُونَ}} | ||
===جبال | ===جبال البَرَد في السماء=== | ||
يتشكل البَرَد في السحب الركامية عندما ترفع الرياح الصاعدة قطرات الماء إلى ارتفاع حيث تتجمد. | يتشكل البَرَد في السحب الركامية عندما ترفع الرياح الصاعدة قطرات الماء إلى ارتفاع حيث تتجمد. وعلى النقيض من ذلك، يصف القرآن كتلًا شبيهة بالجبال من البَرَد في السماء / الجنة. | ||
:{{اقتباس|{{القرآن|24|43}}|أَلَمْ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ يُزْجِى سَحَابًا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُۥ ثُمَّ يَجْعَلُهُۥ رُكَامًا فَتَرَى ٱلْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلَٰلِهِۦ وَيُنَزِّلُ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مِن جِبَالٍ فِيهَا مِنۢ بَرَدٍ فَيُصِيبُ بِهِۦ مَن يَشَآءُ وَيَصْرِفُهُۥ عَن مَّن يَشَآءُ ۖ يَكَادُ سَنَا بَرْقِهِۦ يَذْهَبُ بِٱلْأَبْصَٰرِ}} | :{{اقتباس|{{القرآن|24|43}}|أَلَمْ تَرَ أَنَّ ٱللَّهَ يُزْجِى سَحَابًا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُۥ ثُمَّ يَجْعَلُهُۥ رُكَامًا فَتَرَى ٱلْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلَٰلِهِۦ وَيُنَزِّلُ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مِن جِبَالٍ فِيهَا مِنۢ بَرَدٍ فَيُصِيبُ بِهِۦ مَن يَشَآءُ وَيَصْرِفُهُۥ عَن مَّن يَشَآءُ ۖ يَكَادُ سَنَا بَرْقِهِۦ يَذْهَبُ بِٱلْأَبْصَٰرِ}} | ||
وتقول تفسيرات مثل الجلالين وتلك المنسوبة إلى ابن عباس أن هذا يعني الجبال في السماء. ويلاحظ ابن كثير وجهتي نظر، إمّا أنها حرفياً جبال برد في السماء، أو أنها استعارة للسحب. فيمكن وصف السحب شاعريًا بأنها جبال في السماء، لكن الآية تقول «جبال البرد في السماء»، والتي قد يقول النقاد إنها تشير بقوة إلى وجود كتل كبيرة من الجليد (في السحب أو غير ذلك)، وكان يُفهم أحيانًا بهذه الطريقة الحرفية كما يتضح من التفسيرات. | |||
===الله يضرب بالصواعق=== | ===الله يضرب بالصواعق=== | ||
يصف القرآن الرعد والبرق بطريقة نموذجية | يصف القرآن الرعد والبرق بطريقة نموذجية للأساطير القديمة. فالله، بطريقة تستحضر الأساطير الأكثر شهرة المتعلقة بزيوس، يضرب الأشخاص الذين يرغب في معاقبتهم بالصواعق. وينص حديث حسن لدار السلام كذلك على أن محمد يعتقد أن صوت الرعد كان ملاكًا يضرب السحب، والتي يقودها الملاك مع قطعة من النار (يستحضر صورة سوط من النار). | ||
:{{اقتباس|{{القرآن|13|13}}|وَيُسَبِّحُ ٱلرَّعْدُ بِحَمْدِهِۦ وَٱلْمَلَٰٓئِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِۦ وَيُرْسِلُ ٱلصَّوَٰعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَن يَشَآءُ وَهُمْ يُجَٰدِلُونَ فِى ٱللَّهِ وَهُوَ شَدِيدُ ٱلْمِحَالِ}} | :{{اقتباس|{{القرآن|13|13}}|وَيُسَبِّحُ ٱلرَّعْدُ بِحَمْدِهِۦ وَٱلْمَلَٰٓئِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِۦ وَيُرْسِلُ ٱلصَّوَٰعِقَ فَيُصِيبُ بِهَا مَن يَشَآءُ وَهُمْ يُجَٰدِلُونَ فِى ٱللَّهِ وَهُوَ شَدِيدُ ٱلْمِحَالِ}} |